شيرين رضا: عمرو دياب جري ورايا علشان يتجوزني
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
كشفت الفنانة شيرين رضا، كواليس زواجها من المطرب عمرو دياب.
وقالت “ رضا” خلال تصريحاتها ببرنامج “ العرافة” المذاع عبر فضائية “النهار”، اليوم الجمعة، إنّها كانت صغيرة في السن عندما التقت زوجها السابق الفنان عمرو دياب، نافية أن يكون اللقاء الأول بينهما حدث في حفل زفاف.
وأضافت: "لم أحاول لفت نظره، لأننا نعرف بعض جيدا، فقد كان يعرفني جيدا وصافحني، وبالنسبة لمين شد التاني، هو اللي جري ورايا".
وواصلت رضا : "عمرو دياب كان واضحا وصريحا ودخل عليّ قالي أنا عاوز أقابل باباكِ وأتجوزِك".
شيرين رضا تكشف سبب انفصالها عن عمرو ديابوخلال الحلقة تحدثت رضا عن سبب انفصالها عن المطرب عمرو دياب، قائلة: "تزوجنا 3 سنوات، ولكن الانفصال حدث بعد أن أصبحت الحياة بيننا مستحيلة".
وتابعت إنها انفصلت عن الفنان عمرو دياب لأنها لم تكن قادرة على الاستمرار في الحياة معه.
وأشارت إلى "مبقتش قادرة أشتري دماغي أكتر من كده، والكلام ده حصل من زمان أوي، ومش بحب أشيل من حد".
وأوضحت رضا إلى أنهما كانا كثيري الشجار، لذلك انفصلا حتى لا يخسران بعضهما كصديقين، معقبة : "وقت الانفصال كنا بنتخانق والحياة بيننا مكنتش لذيذة وأفضل ننفصل ونبقى أصدقاء على إننا نكمل حياة والمشكلات تكبير بيننا وبعد كده منقدرش حتى نبص في وش بعض".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عمرو دياب شيرين رضا الفنانة شيرين رضا المطرب عمرو دياب شیرین رضا عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
“علشان أحمي نفسي وكرامتي” .. زوجة في دعوى طلاق أمام محكمة الأسرة: «اكتشفت كل شئ في محل المشويات»
تقدمت سيدة بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة، بعد مرور شهر على زواجها، بسبب اكتشافها استمرار تعلق زوجها بخطيبته السابقة، ورفضه الانفصال رغم ما شعرت به من إهانة وجرح لكرامتها حسب ما ذكرت في صحيفة دعواها.
وقالت الزوجة في دعواها أمام محكمة الأسرة: «اتعرفنا عن طريق واحدة معرفة، ولما اتقدملي ماحسّتش بحاجة تخليني أتردد، بالعكس، كان شكله محترم وكلامه كله جدي، سألته عن ارتباطاته القديمة، وقاللي إنه كان خاطب وفسخ، وإن كل حاجة خلصت من زمان، صدقته، ووافقت، واتجوزنا، لكن من أول أسبوع بدأت أحس إن في حاجة مش طبيعية، في حاجات كتير بتدل إنه لسه متعلق بيها، رغم إنه أقسملي إن الموضوع انتهى، لكن كان في حاجات كتير مكانتش مفهومة، طريقته وهو ساكت، نظراته، شروده، بس حاولت أعدّي قلت يمكن ضغط شغل أو لسه متعودش على الجواز».
وتابعت:«في يوم طلبت منه يخرجني، حسيت إننا محتاجين نغير جو ونقرب من بعض أكتر، وافق وفعلًا خرجنا، بس كانت الصدمة لما لقيته واخدني على محل مشويات، مكانش مجرد مطعم.. ده كان نفس المحل اللي هو وخطيبته السابقة كانوا دايمًا بيقضوا فيه خروجاتهم، وكل العاملين هناك لسه فاكرينه، بينادوه باسمه وبيسألوه عنها».
وأضافت الزوجة:«أنا معرفتش أتمالك نفسي، حسيت بإهانة، حسيت إني ضيفة في حياة حد تاني، مش مراته حتى وهو قاعد جنبي، كان باين عليه إنه مش معايا، وكأنه بيسترجع ذكريات معاها، لما واجهته قاللي إني ببالغ، وإن ده مجرد مطعم، بس أنا متأكدة إنه لسه بيحبها، ولسه متعلق بيها».
واختتمت حديثها أمام المحكمة قائلة: «طلبت الطلاق، حسيت إني مش قادرة أكمّل في علاقة أنا الطرف التاني فيها، وقلبي مش مستعد يعيش في مقارنة طول الوقت، لكنه رفض يطلقني، واعتبر طلبي ظلم ليه، أنا اللي اتظلمت، وعلشان كده لجأت للمحكمة علشان أحمي نفسي وكرامتي».
المصري اليوم
إنضم لقناة النيلين على واتساب