نائب أمير الشرقية يشكر القيادة على التبرع السخي لحملة "إحسان"
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
رفع صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن بندر بن عبدالعزيز نائب أمير المنطقة الشرقية، شكره وامتنانه لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظهما الله - على التبرع السخي للحملة الوطنية للعمل الخيري عبر منصة إحسان في نسختها الرابعة.
وأشار سموه إلى أن التبرع السخي للحملة هو امتداد لما يجده العمل الخيري والقطاع غير الربحي من دعم واهتمام في وطن الخير، منوهًا بالاستفادة من التطورات التقنية في دعم الخير والعطاء عبر المنصة الوطنية إحسان.
بموافقة #خادم_الحرمين_الشريفين.. انطلاق #الحملة_الوطنية_للعمل_الخيري في نسختها الرابعة عبر #منصة_إحسان
أخبار متعلقة أمير الشرقية يرفع الشكر للقيادة على الدعم السخي لحملة "إحسان"أمطار غزيرة.. مركز الأرصاد يحذر من طقس الشرقيةللتفاصيل | https://t.co/3XiAdyu85W#اليوم@EhsanSA pic.twitter.com/oInElRz4a0— صحيفة اليوم (@alyaum) March 15, 2024
وسأل سمو نائب أمير الشرقية المولى عز وجل أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين، وأن يجزيهما خير الجزاء، وأن يديم على وطننا الأمن والرخاء والازدهار.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام نائب أمير المنطقة الشرقية المنطقة الشرقية السعودية الأمير سعود بن بندر بن عبد العزيز إحسان
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.