شيرين رضا تكشف مفاجأة عن خطوبة ابنتها: لم يطلب يدها من عمرو دياب (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
كشفت الفنانة شيرين رضا، مفاجآت بشأن خطوبة ابنتها من شاب بريطاني في لندن.
وتحدثت شيرين رضا، عن خطبة ابنتها دون حضور شيرين رضا أو والدها الفنان عمرو دياب، قائلة: "ابنتي متخطبش بالخطوبة اللي إحنا عارفينها هنا بالحفل والزيطة والمعازيم، لكنها اتخطبت بطريقة تانية".
https://www.youtube.com/watch?v=GZzDD3gqUY4
وأضافت "شيرين" في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج "العرافة"، على قناة "النهار": "ابنتي تمت خطبتها بطريقة بسيطة، خطيبها فاجأها، كانت بتعمل فوتوشوت، ولما لفِّت، لقيته على ركبته وبيقدم لها الخاتم".
وتابعت الفنانة: "لم أحب أن أتدخل في اختيارها، والشاب لم يطلب يدها مني أو من عمرو دياب، هما يفكران بطريقة مختلفة عنا، وهي تعتبر أن الزواج والخطوبة قرارها، وما حدث في هذه الخطوبة جعلني سعيدة للغاية، لأن كل أمنية حياتي أن تكون ابنتي سعيدة بالطريقة التي تريدها".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامية بسمة وهبة الفنانة شيرين رضا برنامج العرافة بسمة وهبة جنا عمرو دياب عمرو دياب شیرین رضا
إقرأ أيضاً:
تساهم فى نحت الكوكب.. مفاجأة جديدة تكشف عن كائنات مؤثرة| ما القصة؟
كشفت دراسة جديدة أن بعض الحيوانات كالنمل والقنادس والسلمون والخلد وأفراس النهر تساهم في نحت الكوكب، وتغير جماعيا المناظر الطبيعية بالطريقة نفسها مثل الفيضانات الكبرى.
حيوانات تساهم في نحت الكوكبوقالت الباحثة في الجغرافيا الطبيعية من جامعة "كوين ماري" في لندن جيما هارفي، التي أدارت الدراسة المنشورة أخيرا لوكالة “فرانس برس”، إن "الاهتمام كان دائما ينصبّ على الحيوانات كلّ على حِدة، ولكن مع هذه الدراسة، اكتشفنا الأهمية الجماعية للحيوانات المهندِسة".
600 نوع يساهم فى تشكيل تضاريس الأرض
كشفت الدراسة عن أكثر من 600 نوع من الكائنات الحية، سواء التي تعيش على اليابسة أو في المياه العذبة، والتي تساهم في تشكيل تضاريس الأرض.
ومن بين هذه الكائنات: الروبيان في أمريكا الجنوبية، والجرابيات في أستراليا، والحيوانات العاشبة الضخمة في أفريقيا، بالإضافة إلى النمل والنمل الأبيض في آسيا، وديدان الأرض، والدببة، وحشرات المياه العذبة في أوروبا.
تشكيل المناظر الطبيعيةوأضافت الباحثة البريطانية: "من خلال تقدير الطاقة الجماعية لهذه الحيوانات، اكتشفنا أنها تنافس قوى مهمة أخرى كالفيضانات لجهة مساهمتها في تشكيل المناظر الطبيعية".
تساهم الحيوانات التي شملتها الدراسة مجتمعة في العمليات الجيومورفولوجية بطاقة تقدر بحوالي 76 ألف غيغاجول سنويًا، وهو ما يعادل الطاقة الناتجة عن أكثر من 500 ألف فيضان نهري كبير أو 200 ألف موسم رياح موسمية.
من الفيلة إلى النمل الأبيضتشمل هذه الكائنات مزيجًا من الحيوانات العملاقة مثل الفيلة والدببة الرمادية وأفراس النهر.
وأوضحت الباحثة جيما هارفي أن أفراس النهر، التي قد يصل وزنها إلى طن ونصف الطن، تلعب دورًا مهمًا في تشكيل البيئة من خلال حركتها بين أماكن نومها ومناطق تغذيتها، حيث تسهم في تكوين قنوات نهرية جديدة داخل المستنقعات الأفريقية.
التأثير الهندسي لا يقتصر فقط على الحيوانات الكبيرة، بل يشمل أيضًا الكائنات الأصغر حجمًا، والتي غالبًا ما يتم تجاهلها بسبب عدم وضوح دورها البيئي، إذ تعيش تحت الأرض أو في المياه.
من أبرز الأمثلة على ذلك مستعمرات النمل الأبيض في البرازيل، والتي بنت مئات الملايين من التلال المترابطة عبر أنفاق تغطي مساحة تعادل حجم بريطانيا.
وأشارت الباحثة إلى أن هناك العديد من الحيوانات التي لم تُدرس بعد أو لم تُكتشف أصلًا، بما في ذلك ملايين الحشرات التي لا تزال بحاجة إلى دراسة، فضلاً عن الأنظمة البيئية البحرية التي لم يتم التعمق في فهمها.
أنواع مهددة بالانقراضما يزيد من أهمية هذا البحث، أن أكثر من 28% من الحيوانات المصنفة كـ"مهندسي البيئة" نادرة أو متوطنة، في حين أن 57 نوعًا منها مدرجة ضمن القائمة الحمراء للاتحاد الدولي لحماية الطبيعة باعتبارها مهددة بالانقراض.
وحذرت الباحثة من أن فقدان هذه الأنواع لا يعني فقط اختفاء كائنات معينة، بل فقدان عمليات بيئية فريدة تؤثر على توازن النظم الطبيعية.