المملكة ترحّب باعتماد الأمم المتحدة قرار "مكافحة كراهية الإسلام"
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أعربت وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية، باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة، قراراً بشأن "تدابير مكافحة كراهية الإسلام"، وتعيين مبعوث خاص للأمم المتحدة معني بمكافحة الإسلاموفوبيا.
وجدّدت الوزارة، في بيان، مساء الجمعة، دعم المملكة لكافة الجهود الدولية الرامية إلى مكافحة الأفكار المتطرفة وقطع تمويلها.
#بيان | تعرب وزارة الخارجية عن ترحيب المملكة العربية السعودية باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة، قراراً بشأن "تدابير مكافحة كراهية الإسلام"، وتعيين مبعوث خاص للأمم المتحدة معني بمكافحة الإسلاموفوبيا. pic.twitter.com/iPYVAdZhqo— وزارة الخارجية(@KSAMOFA) March 15, 2024تعزيز ثقافة التعايشأشارت الوزارة، إلى تشجيع المملكة وتبنيها لقيم السلام والحوار بين أتباع الأديان والحضارات، ودعمها الدائم لترسيخ ثقافة الاحترام المتبادل بين أتباع الأديان والطوائف والمذاهب، وتعزيز ثقافة التعايش بين الشعوب للوصول إلى السلام والازدهار للعالم أجمع.
أخبار متعلقة "سكني": نحو 22 ألف أسرة استفادت من البرنامج منذ بداية 2024خادم الحرمين وولي العهد يدشنان حملة العمل الخيري بالتبرع بـ70 مليونا
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام مكافحة كراهية الإسلام الخارجية الأمم المتحدة مكافحة الإسلاموفوبيا للأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تناشد «المجتمع الدولي» للتدخل.. السودان يواجه أكبر أزمة «نزوح ومجاعة» في العالم
ناشد الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، المجتمع الدولي لأن “يتحد لوقف تدفق الأسلحة وتمويل إراقة الدماء في السودان”.
وأضاف غوتيريش في حسابه على “إكس”: “السودان يتمزق أمام أعيننا، وهو الآن موطن لأكبر أزمة نزوح ومجاعة في العالم”.
وتابع الأمين العام للأمم المتحدة: “حان الوقت لوقف الأعمال العدائية في السودان على الفور”.
بدورها، توقعت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن “يصل عدد اللاجئين السودانيين الفارين إلى الدول المجاورة إلى مليون شخص بنهاية العام الحالي، مع توقعات بتدفق مليون آخر بحلول عام 2025”.
وأشارت المفوضية في تقرير لها، إلى “أن 3.3 مليون سوداني نزحوا منذ بداية النزاع، بينما بدأ بعضهم بالعودة إلى البلاد، خاصة من مصر، بسبب استنفاد مدخراتهم وتراجع الدعم الإنساني، حسبما نقل موقع “سودان تربيون”.
وأوضح التقرير أن “خطة الاستجابة الإقليمية، التي تهدف إلى توفير المساعدة لـ5 ملايين شخص (بما في ذلك 880 ألفًا من مجتمعات الدول المضيفة)، تتطلب تمويلًا قدره 1.8 مليار دولار، كما لفت إلى أن دول الجوار كانت تستضيف نحو 800 ألف لاجئ سوداني قبل تصاعد الأزمة الحالية”.
وأبرز التقرير أن “الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان، مثل العنف الجنسي واستغلال الأطفال وتدمير مصادر العيش، تدفع آلاف المدنيين إلى الفرار. إلى جانب ذلك، تفاقمت الأوضاع بسبب شح الموارد الأساسية كالغذاء والخدمات الصحية، وتراجع فرص كسب العيش، وارتفاع التضخم في الدول المضيفة، ما زاد من مخاطر تعرض اللاجئين للاستغلال”.
هذا “واندلعت الحرب في السودان، في 15 أبريل 2023، بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)”.
Sudan is being torn apart before our eyes & is now home to the world’s largest displacement crisis & famine.
It’s time for an immediate cessation of hostilities.
The international community must come together to stop the flow of weapons and the bankrolling of bloodshed.