إنزال جوي جديد شمال غزة.. واشنطن تسقط 35 ألف وجبة حتى الآن
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أعلنت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"، الجمعة، أنها نفذت الإنزال الجوي الـ11 لمساعدات إنسانية شمال قطاع غزة.
وقالت في بيان عبر حسابها على منصة "إكس": "أجرينا عملية إنزال جوي لمساعدات إنسانية شمال غزة، الجمعة، الساعة 12:12 ظهرا (بتوقيت غزة) لتقديم الإغاثة الأساسية للمدنيين المتضررين من الصراع الدائر".
وشاركت في العملية طائرتا "C-130" وأخرى من طراز "C-17" تابعة للقوات الجوية الأمريكية، وجنود مختصون في إيصال الإمدادات جوا، حسب البيان نفسه.
U.S. Central Command conducts 11th Humanitarian Airdrop into Gaza
U.S. Central Command conducted the 11th air drop of humanitarian assistance into Northern Gaza on March 15, 2024, at 12:12 p.m. (Gaza time) to provide essential relief to civilians affected by the ongoing… pic.twitter.com/ZzwKOn24gy — U.S. Central Command (@CENTCOM) March 15, 2024
وأوضح البيان أنه جرى إنزال "ما يعادل 35 ألفا و700 وجبة أمريكية جاهزة للأكل، و31 ألفا و800 زجاجة مياه على شمال غزة، ما يسمح للمدنيين بالوصول إلى المساعدات الحيوية".
وذكر أن عمليات الإنزال الجوي للمساعدات الإنسانية تأتي ضمن "الجهود المستمرة التي تبذلها الولايات المتحدة وحكومات الدول الشريكة للتخفيف من المعاناة الإنسانية في القطاع".
وأضاف البيان أن "عمليات الإنزال الجوي تعد جزءا من جهد متواصل لإيصال المزيد من المساعدات إلى غزة".
وفي الخامس من آذار/ مارس الجاري، بدأت "سنتكوم" على أساس يومي تنفيذ إنزالات جوية، معظمها بالتعاون مع القوات الأردنية، لمساعدات إنسانية شمال قطاع غزة.
وتقيد دولة إدخال المساعدات لغزة ما أدى إلى شح في إمدادات الغذاء والدواء والوقود وأوجد مجاعة بدأت تحصد أرواح أطفال ومسنين في القطاع الذي يقطنه نحو 2.3 مليون فلسطيني، بينهم حوالي مليوني نازح جراء الحرب.
ورغم حلول شهر رمضان، تشن قوات الاحتلال عدوانا واسعا على قطاع غزة خلف عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين معظمهم أطفال ونساء، فضلا عن كارثة إنسانية غير مسبوقة ودمار هائل بالبنية التحتية، الأمر الذي أدى إلى مثول تل أبيب أمام محكمة العدل الدولية بتهمة "الإبادة الجماعية".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية غزة فلسطيني فلسطين غزة طائرات أمريكية انزال مساعدات المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
حالات تسقط بها نفقة العدة وفقًا للقانون.. تعرف عليها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وضع قانون الأحوال الشخصية عدد من الحالات التي تضمن خلالها المطلقة حقوقها، وجعل للمطلقة سواء كان الطلاق رجعيًا أو بائنًا، حقًا في نفقة المتعة، ماعدا في بعض الحالات تسقط بها نفقة العدة.
وبحسب القانون فإن النفقة تسقط إذا ثبت عجز الزوجة عن إثبات أن المتسبب فى الطلاق هو الزوج، ونشوز الزوجة، وطلاق إبراء، بتنازل الزوجة عنها عند المأذون، ورفع الزوجة لدعوى الخلع إذ تعتبر بذلك متنازلة عن نفقة المتعة والعدة والمؤخر.
كما حدد القانون أنواع النفقة التي يلتزم الوالد دفعها لطفله، وفقًا لدخله الشهري، فنصت المادة 17 مكرر من القانون رقم 25 لسنة 1929 المعدل بالقانون 100 لسنة 1985، على إلزام الأب بنفقة أولاده وتوفير مسكن لهم بقدر ما يستطيع تيسيره.
كما كفلت المادة من القانون للطفل أو الأطفال الحق بالعيش في مستوى لائق لأمثالهم، ويستحق أجر المسكن على الأب من تاريخ امتناعه عن سدادها أو توفير مسكن بديل لهما.
وألزمت المادة 18 مكررًا ثانيًا من قانون الأحوال الشخصية الأب بنفقة الطفل إذا لم يكن للأخير مال، وتستمر تلك النفقة إلى أن تتزوج الفتاة أو تكسب ما يكفي نفقتها، وإلى أن يتم الابن الخامسة عشر من عمره، قادراً على الكسب المناسب، فان أتمها عاجزاً عن الكسب لآفة بدنية أو عقلية أو بسبب طلب العلم الملائم لأمثاله ولاستعداده، أو بسبب عدم تيسر هذا الكسب، استمرت نفقته على أبيه.