أعلنت الاتحاد للطيران أمس، النتائج الأولية لحركة المسافرين على متن رحلاتها لشهر فبراير 2024، حيث استقبلت أكثر من 1.4 مليون ضيف، فيما وصل متوسط عامل الحمولة إلى 89% على مدار الشهر.

وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: “في فبراير الماضي، شهدنا نمواً بنسبة 46 % على أساس سنوي في أعداد المسافرين مع استمرارنا في تطبيق استراتيجية النمو.

وبلغ عدد المسافرين خلال شهري يناير وفبراير من العام الجاري نحو 2.9 مليون مسافر، أي زيادة بنسبة 40% عن الأرقام المسجلة في الفترة نفسها من 2023″.

وأضاف:”شهدنا خلال فبراير 2024 الكثير من التطورات، فقد عززنا من أسطولنا مع استقبال 3 طائرات من طراز 787-9، وهي خطوة تتماشى مع استراتيجية التوسع في شبكة الوجهات من خلال إضافة وجهات جديدة وزيادة عدد الرحلات إلى الأسواق الرئيسية.”

وتابع:” تم الإعلان عن تشغيل رحلات إلى وجهتين جديدتين هذا العام وهما أنطاليا التركية، وجايبور الهندية، والتي تمثل الوجهة الـ11 التي نشغل إليها رحلات بدون توقف بين أبوظبي وشبه القارة الهندية. كما نفخر بإعلان شراكتنا مع فريق تشيناي سوبر كينغز الهندي للكريكيت، ما يعزز التزامنا بالسوق الهندية.”وام

 


المصدر: جريدة الوطن

إقرأ أيضاً:

سحب سفينة الشحن “فيربينا” بعد استهدافها من قبل “الحوثيين”

#سواليف

أعلن مركز المعلومات البحرية المشترك للبحر الأحمر وخليج #عدن الإثنين، سحب #سفينة_الشحن ” #فيربينا” التي ترفع علم بالاو بعيدا عن منطقة الخطر وهي الآن في طريقها إلى ميناء التوقف التالي.

ووفقا للمركز أتت هذه الخطوة بعدما تعرضت السفينة لهجوم من قبل حركة “أنصار الله #الحوثيين” بتاريخ الـ13 من يونيو الماضي في خليج عدن.

وقال المركز إن السفينة استُهدفت بـ3 صواريخ بينما كانت تعبر خليج عدن على بعد 98 ميلا بحريا إلى الشرق من مدينة عدن اليمنية.

مقالات ذات صلة كيف قرأ الدويري الإعلان عن 4 أحداث أمنية “صعبة” بتل الهوى في غزة؟ 2024/07/09

وأعلن الحوثيون في وقت لاحق مسؤوليتهم عن الهجوم.

وأضاف المركز أن النيران اشتعلت في سفينة الشحن نتيجة لهجوم الحوثيين ولم يتمكن الطاقم من إخمادها.

وقالت القيادة المركزية الأميركية إن المياه غمرت السفينة بعد إنقاذ الطاقم ونقله إلى بر الأمان، مضيفة أن أحد أفراد الطاقم أصيب نتيجة الهجوم.

جدير بالذكر أن “أنصار الله” بدأت في نوفمبر الماضي شن هجمات على سفن مرتبطة بإسرائيل أو متجهة إلى موانئها، ردا على الحرب الإسرائيلية ضد قطاع غزة، ما أدى إلى تصاعد التوتر في البحرين الأحمر والعربي وخليج عدن.

وردا على ذلك، بدأت الولايات المتحدة وبريطانيا في 12 يناير الماضي، تنفيذ هجوم واسع على مواقع “أنصار الله” في مدن يمنية عدة، على خلفية هجمات الجماعة في البحرين الأحمر والعربي، قبل أن توسع الجماعة دائرة الاستهداف ليشمل السفن الأمريكية والبريطانية ردا على الغارات الجوية.

وكانت الجماعة قد أعلنت في العاشر من أكتوبر الماضي، أنها ستساند الفصائل الفلسطينية في مواجهة الجيش الإسرائيلي بقطاع غزة، بهجمات صاروخية وجوية و”خيارات عسكرية أخرى”، حال تدخل الولايات المتحدة عسكريا بشكل مباشر في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي بالقطاع.

مقالات مشابهة

  • فتاة مغربية افتراضية تنال لقب أول ملكة جمال للذكاء الإصطناعي في العالم
  • “بوينغ” تعترف بالاحتيال بعد كارثة “737 ماكس”
  • سحب سفينة الشحن “فيربينا” بعد استهدافها من قبل “الحوثيين”
  • منذ 7 أكتوبر الماضي.. الاحتلال الإسرائيلي يعتقل نحو 9600 فلسطيني من “الضفة”
  • أسعار عملات دول البريكس اليوم الاثنين 8-7-2024 في البنوك
  • لوحة “استراحة خلال الرحلة إلى مصر” تباع بمبلغ خيالي
  • الناقلات الوطنية تضيف 30 وجهة إلى شبكتها منذ بداية 2024
  • "سار": قطار الحرمين السريع ينقل أكثر من مليون مسافر خلال موسم حج 1445هـ
  • "سار": قطار الحرمين السريع نقل أكثر من مليون مسافر في موسم حج 1445هـ
  • “سار”: قطار الحرمين السريع نقل أكثر من مليون مسافر خلال حج 1445هـ