“الاتحاد للطيران” تستقبل 1.4 مليون مسافر في فبراير الماضي
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أعلنت الاتحاد للطيران أمس، النتائج الأولية لحركة المسافرين على متن رحلاتها لشهر فبراير 2024، حيث استقبلت أكثر من 1.4 مليون ضيف، فيما وصل متوسط عامل الحمولة إلى 89% على مدار الشهر.
وقال أنطونوالدو نيفيس، الرئيس التنفيذي للاتحاد للطيران: “في فبراير الماضي، شهدنا نمواً بنسبة 46 % على أساس سنوي في أعداد المسافرين مع استمرارنا في تطبيق استراتيجية النمو.
وأضاف:”شهدنا خلال فبراير 2024 الكثير من التطورات، فقد عززنا من أسطولنا مع استقبال 3 طائرات من طراز 787-9، وهي خطوة تتماشى مع استراتيجية التوسع في شبكة الوجهات من خلال إضافة وجهات جديدة وزيادة عدد الرحلات إلى الأسواق الرئيسية.”
وتابع:” تم الإعلان عن تشغيل رحلات إلى وجهتين جديدتين هذا العام وهما أنطاليا التركية، وجايبور الهندية، والتي تمثل الوجهة الـ11 التي نشغل إليها رحلات بدون توقف بين أبوظبي وشبه القارة الهندية. كما نفخر بإعلان شراكتنا مع فريق تشيناي سوبر كينغز الهندي للكريكيت، ما يعزز التزامنا بالسوق الهندية.”وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
مع نهاية العام 2024.. ماهي أسوأ سلوكيات المسافرين المشاغبين المسجّلة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)— في عصر ما بعد جائحة كورونا، يسافر عدد أكبر من الأشخاص أكثر من أي وقتٍ مضى. ومع وصول عدد السيّاح إلى مستويات قياسية، سجّلت الحوادث الناجمة عن المسافرين المشاغبين أرقامًا مرتفعة أيضًا، في عام 2024.
وجمّعت CNN لائحة بمختلف السلوكيات التي يجب تجنّبها، على أمل أن يكون عام 2025 أفضل.
العض وتبادل الإهانات Credit: ADEK BERRY / Contributorحققت إدارة الطيران الفيدرالية الأمريكية في أكثر من ألفي حادث للركاب المشاغبين في عام 2024. وهذا انخفاض كبير من أعلى مستوى قياسي بلغ 5،973 حادثًا سُجّلت في عام 2021، لكن لا يزال الرقم الحالي يعادل ضعف عدد التقارير المبلغ عنها في حقبة ما قبل كورونا.
وتم حظر زوجين من قبل شركة طيران "كاثي باسيفيك"، ومقرّها هونغ كونغ، بعدما تحوّل جدال حول آداب إمالة المقعد على متن رحلة من هونغ كونغ إلى لندن في سبتمبر/ أيلول الماضي، إلى إهانات معادية للأجانب وعنف جسدي.
في يناير/كانون الثاني، اضطرت طائرة تابعة لشركة طيران "أول نيبون" متجهة إلى سياتل إلى العودة بعدما عضّ راكب مضيفة طيران، بحسب ما ذكرت الشركة.
وفي الشهر ذاته، تم تحويل رحلة تابعة للخطوط الجوية الأمريكية، كانت مونتانا وجهتها، إلى تكساس بعدما لكم أحد الركاب مضيفة طيران مرات عدّة.
حيوانات ومخدرات على متن الطائرة تم ضبط بيجامة من جلد البقر مغمّسة بالميثامفيتامين في مطار لوس أنجلوس الدولي في 6 نوفمبر/ تشرين الثاني، بعدما حاول أحد الركاب تمريرها في رحلة من لوس أنجلوس إلى سيدني، أستراليا. Credit: Us Department of Justice/handout/AFP/Getty Imagesكما هي الحال كل عام، أحبط موظفو المطارات في جميع أنحاء العالم محاولات لتهريب الحيوانات عبر قسم الأمن.
وشملت الحالات رجلاً حمل مئة ثعبان حي في سرواله، مع حمل آخر 300 عنكبوت مربوط بجسده، ورجل مع 90 حلزونًا أفريقيًا عملاقًا في ديترويت، كما عُثِر على باندا حمراء مهددة بالانقراض في بانكوك، إلى جانب 86 حيوانًا آخر.
واكتشف المهرّبون بعض الطرق المبتكرة لإخفاء الميثامفيتامين من دون جدوى.
واعتُقِل رجل من كاليفورنيا في مطار لوس أنجلوس الدولي بعد محاولته تمرير حقيبتين تحتويان على أكثر من 70 رطلاً (31،5 كيلوغرامًا) من الملابس الملطخة بالميثامفيتامين، ضمنًا بيجامة بقرة، على متن رحلة متجهة إلى أستراليا.
التعدّي على الممتلكاتبُنيت سلالم "هايكو"، المكوّنة من 3،922 درجة في هاواي بواسطة البحرية الأمريكية أثناء الحرب العالمية الثانية، وأُغلِقت رسميًا أمام الجمهور منذ عام 1987.
لكن تضاعفت مشاكل التعدّي غير القانوني بهذا المعلم في عصر وسائل التواصل الاجتماعي.
وبسبب عدد من مستخدمي "يوتيوب"، و"تيك توك"، والباحثين عن الإثارة، وغيرهم من السيّاح الذين يتسلّلون إلى البقعة الخلّابة لكن المحظورة، اتّخذت السلطات قرارًا بتفكيك السلالم بكلفة بلغت 2.5 مليون دولار.
"قمل البوابات" Credit: Scott Olson / Staffهل أنت من الأشخاص الذين يحبّون التجمّع حول بوابة المطار قبل وقت الصعود المحدّد إلى الطائرة؟ إذًا، سيكون من الصعب عليك معرفة أنّ هناك مصطلح غير جذّاب يُستَخدم لوصف الأشخاص الذين يمارسون هذا السلوك، ويُعرف بـ"قمل البوابات".
وفي أكتوبر/ تشرين الأول، قدمت الخطوط الجوية الأمريكية تقنية جديدة للحد من قاطعي الطوابير. وعندما يحاول شخص ما الصعود قبل المجموعة المخصّصة له، يصدر صوت تنبيه وعليه، يتوجّب على المخالف العودة إلى منطقة الانتظار.
وأُلغيت سياسة ارتداء الملابس الاختيارية على شاطئ أسترالي شهير للعراة شمال خليج "بايرون" بعد تقارير عن "سلوكيات مسيئة، وفاحشة، أو معادية للمجتمع".
الكثير من الحظورات Credit: Roberto Serra/Iguana Press / Stringer