فيصل خورشيد: كنت بغني في الأفراح وأنا عندي 12 سنة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
قال المونولوجيست والفنان فيصل خورشيد، كنت أعشق قراءة نشرة الأخبار في طابور الصباح خلال المرحلة الابتدائية ومن هنا تعودت على مواجهة الجمهور منذ الصغر، مشيرا إلى أنه في المرحلة الإعدادية انضم إلى فريق الكشافة وكان يغني للفنان محمد رشدي خلال معسكرات الكشافة.
وأضاف خورشيد خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أحد زملائي في فريق الكشافة يدعى عصام محمود كان يعمل في إحدى الفرق الموسيقية وطلب مني الانضمام إليها فوافقت وبدأت التعاون معهم من وراء والدي وكان عمري وقتها 12 عاما .
وتابع : " كنت بغني في الأفراح وأنا عندي 12 سنة من وراء والدي وكل فرح أروح أرجع البيت أبويا يضربني".
واسترجع خورشيد، العديد من الذكريات السعيدة في حياته الشخصية، والتي كان من بينها تمرده على التعليم منذ نعومة أظافره، لافتا إلى أنه كان يعشق تقليد الباعة الجائلين والمدرسين، وإدارة المدرسة كانت تسمح لي بالذهاب مع زملائي في الرحلات المدرسية دون دفع الاشتراك من أجل إدخال البهجة والسرور على الطلاب من خلال فقرات التقليد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المخرجة كاملة ابو ذكرى خط أحمر
إقرأ أيضاً:
الأسرى الإسرائيليون المفرج عنهم: نحن على قيد الحياة بفضل القسام
وجه 3 أسرى إسرائيليين، خلال إطلاق سراحهم اليوم السبت من وسط قطاع غزة، رسالة شكر لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، تقول إنهم بقوا على قيد الحياة بفضلها، وأعربوا عن غضبهم من الحكومة الإسرائيلية،التي وصفوها بالفاشلة .
وأطلقت حماس سراح الأسرى الإسرائيليين الـ3 وهم أوهاد بن عامي، وإيلي شعربي، وأور ليفي خلال مراسم بإحدى الساحات بمدينة دير البلح ، ضمن الدفعة الخامسة من صفقة التبادل في إطار المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيز التنفيذ في 19 يناير/ كانون الثاني الماضي.
وقال بن عامي أقول لعائلات الأسرى اخرجوا وتظاهروا واطلبوا من الحكومة الإسرائيلية المضي نحو المرحلة الثانية والثالثة من الصفقة .
واعتبر الأسير الإسرائيلي المحرر البالغ من العمر(56 عاما) أن "الطريق الوحيد لإعادة جميع الأسرى من غزة إلى إسرائيل هو من خلال إتمام الصفقة".
وأعرب عن أمنيته في أن" يعيش الشعبان الإسرائيلي والفلسطيني جنبا إلى جنب في سلام مطالبا حكومة بنيامين نتنياهو بإنهاء الحرب
ووجه بن عامي حديثه إلى حكومة بنيامين نتنياهو قائلا " فشلتم في 7 أكتوبر وفشلتم في إطلاق سراحنا بالضغط العسكري، والآن يتم إطلاق سراحي عبر صفقة لذلك يجب الاستمرار في المرحلة الثانية والثالثة، وكذلك إعادة كافة الأسرى الفلسطينيين إلى منازلهم بسلام"
إعلانوتابع قائلا " حافظت كتائب القسام علينا ومنحتنا الطعام والشراب والدواء على مدى 16 شهرا في غزة، وبفضلهم أنا على قيد الحياة لذا أقول شكرا جزيلا لهم".
وكذلك، قال شرعبي (54 عاما)، الذي قُتل شقيقه يوسي في قصف إسرائيلي بقطاع غزة خلال الحرب"أنا غاضب جدا من حكومة إسرائيل، حكومة الفشل، التي فشلت في 7 أكتوبر، وفي الحفاظ على الأسرى".
وأعرب شعبي عن أمله في الاستمرار في الصفقة وإتمام المرحلة الثانية والثالثة منها، وأن تنتهي هذه الحرب المروعة وقال أشعر" بسعادة غامرة اليوم للعودة إلى أسرتي وأصدقائي، وأتمنى أن يعود جميع أصدقائي الذين بقوا هنا في الأسر قريبا إلى منازلهم، وعلى الحكومة الإسرائيلية مواصلة المفاوضات.. وأشكر كتائب القسام لأنهم حافظوا علي".
أما أور ليفي (34 عاما)، الذي كان الوحيد من بين الأسرى الذي ارتدى زي الجيش الإسرائيلي في إشارة إلى أنه مازال في سن التجنيد الاحتياط (حتى 40 عاما)، فقال في كلمته"أشكر كتائب القسام لأنهم اعتنوا بي عندما كنت مصابا، وأعطوني الطعام والمياه والدواء، واهتموا بشأني وأنا على قيد الحياة بفضلهم شكرا لهم"
وأقر ليفي بأن الضغط العسكري لم يساعد في إعادة الأسرى الإسرائيليين. وقال "ها أنا يتم إطلاق سراحي عبر صفقة، وآمل أن تتواصل المفاوضات وتنتهي الحرب".