فيصل خورشيد: كنت بغني في الأفراح وأنا عندي 12 سنة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
قال المونولوجيست والفنان فيصل خورشيد، كنت أعشق قراءة نشرة الأخبار في طابور الصباح خلال المرحلة الابتدائية ومن هنا تعودت على مواجهة الجمهور منذ الصغر، مشيرا إلى أنه في المرحلة الإعدادية انضم إلى فريق الكشافة وكان يغني للفنان محمد رشدي خلال معسكرات الكشافة.
وأضاف خورشيد خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أحد زملائي في فريق الكشافة يدعى عصام محمود كان يعمل في إحدى الفرق الموسيقية وطلب مني الانضمام إليها فوافقت وبدأت التعاون معهم من وراء والدي وكان عمري وقتها 12 عاما .
وتابع : " كنت بغني في الأفراح وأنا عندي 12 سنة من وراء والدي وكل فرح أروح أرجع البيت أبويا يضربني".
واسترجع خورشيد، العديد من الذكريات السعيدة في حياته الشخصية، والتي كان من بينها تمرده على التعليم منذ نعومة أظافره، لافتا إلى أنه كان يعشق تقليد الباعة الجائلين والمدرسين، وإدارة المدرسة كانت تسمح لي بالذهاب مع زملائي في الرحلات المدرسية دون دفع الاشتراك من أجل إدخال البهجة والسرور على الطلاب من خلال فقرات التقليد.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المخرجة كاملة ابو ذكرى خط أحمر
إقرأ أيضاً:
مجاهد العزب: اكتشفت موهبتي بالفن التشكيلي وأنا في الابتدائية
كشف الفنان التشكيلي، مجاهد العزب، الفرق بين تصميم أغلفة الكتب في الوقت الحالي وفي الماضي، كما تحدث عن بدايته مع أغلفة الكتب وطريقة تصميم غلاف الكتاب وتنفيذه.
وزير الثقافة يفتتح معرض الفن التشكيلي "الماضي والحاضر" بدار الأوبرا1200 فعالية وعودة ترينالي مصر .. حصاد قطاع الفنون التشكيلية في 2024وقال الفنان التشكيلي، مجاهد العزب، خلال حواره على قناة المحور،: الأصل بالنسبة لي هو الفن التشكيلي بأفرعه المختلفة، متابعا: بدأت اكتشاف موهبة الفن التشكيلي عندما كنت في المرحلة الابتدائية.
وأضاف: كان هناك مدرس لي في المرحلة الابتدائية ذهب لوالدي مخصوص لكي لا يمنعني من ممارسة الفن التشكيلي، وأخبر والدي أنه سيوفر لي الخامات، وتكفل بي ووفر لي كل شيء.
واسترسل: كان هناك معرض سنوي للمدارس وكنت أنا أتصدر ذلك، لافتا: سافرت إلى بغداد في أواخر السبعينات واشتغلت هناك في الفن.