كافاني يقترب من الانضمام إلى بوكا جونيور
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
أفادت تقارير صحفية فرنسية أن المهاجم الأوروجوياني المخضرم إدينسون كافاني لاعب نادي فالنسيا الإسباني في طريقه إلى الانتقال إلى صفوف فريق بوكا جونيورز الأرجنتيني خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
أخبار متعلقة
بعد الرحيل عن مانشستر يونايتد.. منافسة فرنسية إسبانية على ضم إدينسون كافاني
إدينسون كافانى يوافق على عرض «إنتر ميلان»
وذكرت صحيفة «ليكيب» الفرنسية أن اللاعب وافق على الانضمام إلى فريق بوكا جونيورز، ويجري حاليا مفاوضات حول تفاصيل وبنود العقد.
وذكر الصحفي الايطالي رودي جاليتي مراسل شبكة سكاي ايطاليا عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أن اللاعب يتفاوض حاليا مع ادارة نادي فالنسيا لانهاء تعاقده الممتد حتي يونيو 2024.
أنضم كافاني إلى فريق فالنسيا الاسباني عام 2022 قادما من فريق مانشستر يونايتد في صفقة انتقال حر.
وساهم صاحب ال36 عاما في الفوز بالدوري الأوروجوياني مع فريقه دانوبيو، وحقق كأس إيطاليا مع نابولي بالإضافة إلى 10 القاب محلية فاز بها مع نادي باريس سان جيرمان الفرنسي.
وعلى المستوى الدولي نجح إدينسون في الفوز بلقب كوبا أمريكا مع أوروجواي في عام 2011. وخاص 136 مباراة دولية احرز خلالها 58 هدفا .
فالنسيا الاسباني بوكا جونيور الارجنتينيالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
هجوم دموي في مدرسة فرنسية.. والشرطة تحقق مع طالب مشتبه به
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في حادثة صادمة هزّت المجتمع الفرنسي صباح اليوم الخميس، لقي طالب مصرعه وأصيب ثلاثة آخرون بجروح متفاوتة، إثر هجوم بسكين نفذه أحد زملائهم داخل مدرسة ثانوية خاصة بمدينة نانت غرب فرنسا.
ووفقًا لتقارير إعلامية فرنسية نقلًا عن مصادر في الشرطة، فإن منفّذ الهجوم هو طالب في المدرسة نفسها، وقد تم إلقاء القبض عليه فورًا بعد تنفيذ الاعتداء.
وحتى اللحظة، لا تزال دوافع الجريمة غير معروفة، ما يفتح الباب أمام تكهنات وتحقيقات موسّعة حول خلفيات الطالب وسلوكه السابق.
الهجوم وقع داخل قاعات الدراسةبحسب صحيفة Ouest-France، فإن المهاجم دخل اثنين من الفصول الدراسية داخل المدرسة، وقام بطعن أربعة طلاب، أحدهم لفظ أنفاسه لاحقًا متأثرًا بجراحه.
وقد أكدت وزيرة التعليم الفرنسية إليزابيث بورن وقوع الحادث، معبّرة عن حزنها العميق وتعاطفها مع أسر الضحايا، ومشددة على أن التحقيقات جارية لكشف الملابسات.
استنفار أمني ومخاوف مجتمعيةالشرطة الفرنسية سارعت إلى فرض طوق أمني على المدرسة وبدأت استجواب الشهود وتحليل دوافع المهاجم، فيما تم نقل الجرحى إلى المستشفى لتلقي الرعاية الطبية.
الواقعة أعادت إلى الأذهان القلق المتزايد من العنف داخل المدارس، خاصة في ظل تكرار حوادث مشابهة خلال السنوات الأخيرة، ما يثير تساؤلات ملحّة بشأن الصحة النفسية للطلاب وأمن المؤسسات التعليمية.
مع أن دوافع هذا الهجوم لم تُكشف بعد، إلا أن الحادثة تسلط الضوء على التحديات التي تواجه النظام التعليمي الفرنسي، بدءًا من الضغوط النفسية، مرورًا بالتنمر، ووصولًا إلى ضعف منظومات المراقبة والتدخل المبكر.