#سواليف

ذكر تقرير نشرته مجلة #نيوزويك الأميركية أن المصادر الإسرائيلية ما فتئت تؤكد أنها نجحت في خفض عدد الهجمات الصاروخية التي تطلقها فصائل #المقاومة من #غزة، لكنها تعترف في الوقت نفسه بأنها لم تحقق حتى الآن أهدافها الأصلية، مما يعقد الوضع بالنسبة لها.

ونقل التقرير عن المحلل جو تروزمان -المؤيد لإسرائيل- قوله إن حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس ) وحلفاءها يركزون الآن على استهداف #القوات_الإسرائيلية داخل غزة، بدلا من إطلاق #الصواريخ باتجاه إسرائيل.

وتابع أن ذلك لا يعني توقف قصف إسرائيل، بل إن الوتيرة انخفضت فقط، والجيش الإسرائيلي يعلن من حين لآخر إطلاق صواريخ باتجاه مناطق في داخل إسرائيل.

مقالات ذات صلة بعد توجيهات زعيمهم .. الحوثيون يحذرون 2024/03/15

واعترف تروزمان بأن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو حاول الحد من تهديدات فصائل المقاومة الفلسطينية من خلال الحرب الدائرة على غزة، لكنه حتى الآن لا يزال يواجه تحديات كبرى في تحقيق هدفين رئيسيين: أولهما استئصال حركة حماس، وثانيهما إنقاذ الأسرى.

وتابع أن نتنياهو أخفق حتى الآن في قتل رئيس المكتب السياسي لحركة حماس يحيى السنوار، أو أعضاء الدائرة المقربة منه.

وقالت نيوزويك إن الهجمات ضد إسرائيل مستمرة كذلك من جهة الشمال، حيث نفذ حزب الله عشرات الهجمات على أهداف إسرائيلية.

كما أعلنت منظمات عراقية مسلحة الأسبوع الماضي تنفيذ هجوم بطائرة مسيرة على القاعدة الجوية الإسرائيلية “بالماخيم”.

واعترف صديق إسرائيل تروزمان -في حديثه إلى نيوزويك- بأن الوقت ليس في مصلحة تل أبيب، إذ تتزايد الضغوط عليها “للحد من عملياتها”.

وقال إن حماس تستفيد من إطالة الصراع، بحيث إنها كلما صمدت لفترة أطول، أصبح من الصعب على إسرائيل تحقيق أهدافها.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف نيوزويك المقاومة غزة حماس القوات الإسرائيلية الصواريخ نتنياهو

إقرأ أيضاً:

جهود دولية للتهدئة.. الهجمات الإسرائيلية تفاقم أزمات لبنان

عرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريرًا بعنوان «جهود دولية للتهدئة.. الهجمات الإسرائيلية تفاقم أزمات لبنان».

وقال التقرير إن لبنان ليس في حاجة لمزيد من الأزمات، فلديه ما يكفي من شغور رئاسي، ووضع اقتصادي صعب، إلا أنه وجد نفسه في أزمة جديدة جراء عدونًا تدور رحاه بلا هوادة أو توقف.

قصف الاحتلال على لبنان 

وأشار التقرير إلى أن القصف والغارات التي يشنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على مناطق مختلفة في لبنان، يتواكب مع جهود ومساعِ دولية تسابق عقارب الساعة، للوصول إلى تهدئة للأوضاع في ضوء سقوط شهداء ومصابين ونزوح للمواطنين اللبنانيين، إضافة إلى تدمير المباني والمنشآت.

وأوضح التقرير أن من بين هذه المساعي، دعوة مجلس الأمن الدولي إلى عقد جلسة طارئة في أقرب وقت ممكن على خلفية العدوان الإسرائيلي على لبنان، جهود دولية أخرى تهدف إلى إعادة تفعيل وإحياء قرار مجلس الأمن رقم 1701 الصادر في الحادي عشر من أغسطس عام 2006، وكان يهدف إلى حل النزاع اللبناني الإسرائيلي.

ولفت التقرير، إلى أنه في سبتمبر الجاري أطلقت فرنسا والولايات المتحدة الأمريكية ودول عربية وأوروبية دعوة لوقف إطلاق النار لمدة 21 يومًا، بين إسرائيل وحزب الله حتى لا يخرج الوضع عن السيطرة.

مقالات مشابهة

  • الحرس الثوري: 80 صاروخًا أصابت أهدافها بدقة في الهجوم على إسرائيل
  • التلفزيون الإيراني الرسمي: 80% من الصواريخ المطلقة على إسرائيل أصابت أهدافها
  • احتجاجات في قبرص ضد الدور البريطاني في الهجمات الإسرائيلية على غزة
  • البابا فرانسيس ينتقد الهجمات الإسرائيلية على غزة ولبنان: "أفعال غير أخلاقية"
  • مركز حقوقي يدين الهجمات الإسرائيلية على الحديدة ويدعو إلى فتح تحقيق دولي مستقل
  • بوتين يؤكد عزم روسيا على تحقيق أهدافها في أوكرانيا ويصف ضم المناطق الأربع بـ"الحدث المصيري"
  • الخارجية الفرنسية: الهجمات الإسرائيلية على لبنان قتلت مواطنَين فرنسيين اثنين
  • جهود دولية للتهدئة.. الهجمات الإسرائيلية تفاقم أزمات لبنان
  • بابا الفاتيكان يصف الهجمات الإسرائيلية على لبنان بـغير الأخلاقية
  • إعلام سوري: الهجمات الإسرائيلية على ريف دمشق استهدفت تجمعات لحزب الله في بلدة يعفور