تتطلع راما أبو الرب للحاق بزملائها جوليانا الصادق وزيد مصطفى وصالح الشرباتي

تشارك لاعبة المنتخب الوطني للتايكواندو، راما أبو الرب، يوم السبت، في التصفية الآسيوية المؤهلة إلى أولمبياد باريس 2024 حيث تقام التصفية في مدينة تايآن الصينية.

اقرأ أيضاً : الفيصلي يعلن إصابة السمارنة ومدة غيابه

وستشارك "أبو الرب" في منافسات وزن فوق 67 كغم حيث تتطلع إلى التأهل إلى النهائي وضمان التواجد في أولمبياد باريس هذا العام.

وأجريت الجمعة القرعة الخاصة بالتصفية الآسيوية حيث ستلتقي راما أبو الرب في الدور ربع النهائي مع اللاعبة الهندية ماريا مارجريت وفي حال فوزها بهذا النزال ستلتقي في الدور نصف النهائي مع الفائزة من لقاء اللاعبة اللبنانية ورد سليمان والقطرية نور محمد.

وتتطلع راما أبو الرب للحاق بزملائها جوليانا الصادق وزيد مصطفى وصالح الشرباتي والذين تأهلوا بشكلٍ مباشر عبر التصنيف الدولي في شهر ديسمبر الماضي.

هذا وتمتلك راما أبو الرب العديد من الإنجازات المميزة، حيث سبق وأن شاركت في دورة الألعاب الأولمبية للشباب عام 2018 بعد أن حصدت فضية التصفية وبرونزية بطولة آسيا للناشئات عام 2017 والميدالية البرونزية في دورة ألعاب التضامن الإسلامي عام 2022 والمزيد من الميداليات في بطولاتٍ دولية.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: باريس الأردن المنتخب الوطني

إقرأ أيضاً:

وزير خارجية فرنسا: التوترات بين باريس والجزائر ليست في مصلحة أحد

أكد وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، أن فرنسا والجزائر لا مصلحة لهما في استمرار التوتر بينهما، على الرغم من الأزمات المتراكمة في الأسابيع الأخيرة. 

جاءت تصريحاته خلال جلسة في الجمعية الوطنية الفرنسية، حيث أعرب عن استعداده لزيارة الجزائر لمناقشة جميع القضايا العالقة، وليس فقط تلك التي ظهرت مؤخرًا في الأخبار. ​
 

تشهد العلاقات بين باريس والجزائر توترات متزايدة منذ يوليو 2024، عندما دعمت فرنسا خطة الحكم الذاتي المغربية في الصحراء الغربية، مما أثار استياء الجزائر. 

بالإضافة إلى ذلك، تسببت قضايا مثل احتجاز الكاتب الفرنسي-الجزائري بوعلام صنصال في الجزائر، ورفض الجزائر استقبال قائمة مواطنيها الذين صدرت بحقهم قرارات إبعاد من فرنسا، في تعميق الخلافات بين البلدين. ​
 

على الرغم من هذه التوترات، شدد بارو على تمسك فرنسا بعلاقتها مع الجزائر، مؤكدًا أن التوترات الحالية لا تصب في مصلحة أي من الطرفين. وأشار إلى أن فرنسا ترغب في استعادة علاقات جيدة مع الجزائر، ولكن بشروط واضحة ودون أي ضعف، داعيًا إلى تعاون جزائري لمعالجة القضايا العالقة، بما في ذلك ملف الهجرة. ​

في هذا السياق، دعا عميد مسجد باريس الكبير، شمس الدين حفيظ، إلى اتباع "مسار التهدئة" في العلاقات بين البلدين، مشددًا على أهمية الحفاظ على الروابط التاريخية وتعزيز التعاون المشترك. ​
التلفزيون العربي

تأتي هذه التطورات في ظل تعقيدات تاريخية وسياسية بين البلدين، حيث تسعى باريس والجزائر إلى تجاوز الخلافات والعمل نحو تحقيق الاستقرار والتعاون المتبادل.​

مقالات مشابهة

  • أول رد من الحكومة المصرية على تصفية عين طفلة في رشق قطار بالحجارة
  • عرض شعلات افتتاح أولمبياد 2024 في مزاد علني
  • شفيونتيك تعلن انسحابها من البطولة المؤهلة لكأس بيلي جين كينغ للتنس
  • باريس سان جيرمان يتأهل لنهائي كأس فرنسا
  • الاتحاد الآسيوي: مباراة الأردن والعراق ستقام بموعدها في عمّان
  • وزير خارجية فرنسا: التوترات بين باريس والجزائر ليست في مصلحة أحد
  • جمال رائف: الاحتشاد الشعبي في مصر يعكس دعم المواطنين ورفض تصفية القضية الفلسطينية
  • لقاء خدام إخوة الرب في إيبارشية المنيا
  • النائبة أمل رمزي: المصريون اليوم يرسمون خطوطهم الحمراء في العيد.. لا تهجير ولا تصفية
  • غزة بعد الرهائن… نحو تهدئة أم تصفية؟