ياسمين رئيس: شخصيتي تطورت وأصبحت أقل غضبا من الماضي (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
قالت الفنانة ياسمين رئيس، إنّ شخصيتها تغيّرت عن الماضي، ولم تعد تغضب بشدة مثلما كان يحدث معها في الماضي.
وأضافت خلال لقائها ببرنامج «على المسرح»، المذاع عبر فضائية «الحياة»، مع الإعلامية منى عبد الوهاب: «مبقتش بغضب زي زمان، فيه حاجة حصلت فى حياتي، بعتبرها تطور فى شخصيتي».
رحلة ياسمين رئيس للبحث عن السلام النفسيوتابعت ياسمين رئيس: «بقيت حاسة أني عايزة كل الناس تحب بعض، وعندهم سلام نفسي كده، وعايزة الناس تكون سعيدة لأني شايفة أن الدمار والحزن اللى بيحصل حوالينا بقي كتير قوي، مبقتش قادرة على زعل أو حزن أو غضب».
وأكملت: «لا أرتدي قناع النفاق الاجتماعي أبدًا، وتعلمت أنه فيه فرق بين أني أكون قليلة الذوق مع الناس، وبين مجاملتهم، وتعلمت الذوق».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين رئيس منى عبد الوهاب على المسرح قناة الحياة الشركة المتحدة یاسمین رئیس
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة الأزهر: الشريعة الإسلامية قائمة على التيسير ومراعاة أحوال الناس
أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، أن التيسير أحد المبادئ الأساسية التي يقوم عليها التشريع الإسلامي، مشيرًا إلى أن القرآن الكريم نصّ صراحةً على هذا المبدأ في عدة مواضع، ومنها تشريعات الصيام والحج.
وأوضح رئيس جامعة الأزهر، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، أن آيات الصيام جاءت لتؤكد هذا التيسير، حيث قال الله تعالى: "يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر"، وذلك بعد أن أباح الفطر لأصحاب الأعذار الطارئة، مثل المرض والسفر، على أن يتم قضاء الأيام الفائتة بعد رمضان، كما أباح الفطر لأصحاب الأعذار الدائمة الذين لا يستطيعون الصيام، وأوجب عليهم الفدية.
يوقعك في المهالك| تحذير نبوي هام من جليس السوء
المعنى يتغير تماما.. خالد الجندي يوضح الفرق بين مَحِلَّهُ ومُحِلَّهُ في القرآن
دعاء الليلة الثالثة من رمضان.. ردده في صلاة القيام
هل يجوز الاستثمار بأموال الميراث؟.. أمين الفتوى يوضح الحكم
وأشار إلى أن هذه الأحكام تعكس عناية الشريعة بالضعفاء والمرضى والمسافرين، حيث جعلت لهم الأولوية في الرعاية والتخفيف.
ونوه بأن الإسلام يُعلّم الأمة أن تقدم حق الضعيف، كما قال سيدنا أبو بكر الصديق رضي الله عنه: "الضعيف فيكم قوي عندي حتى آخذ الحق له، والقوي فيكم ضعيف عندي حتى آخذ الحق منه".
كما بيّن رئيس جامعة الأزهر، أن التيسير لم يكن مقتصرًا على الصيام فحسب، بل شمل تشريع الحج أيضًا، حيث أباح الفدية لمن مُنع من الوصول إلى مكة، أو لمن كان متمتعًا بالحج إلى العمرة، وذلك بقوله تعالى: "فما استيسر من الهدي"، كما أتاح لمن لم يجد الهدي أن يصوم بديلًا عنه.
وشدد على أن الشريعة الإسلامية قائمة على الرحمة والتيسير، وليس على المشقة والتعسير، داعيًا إلى التمسك بقيم الإسلام التي توازن بين أداء العبادات ومراعاة أحوال الناس وظروفهم.