الصور الأولى لإجراء اختبارات مكافحة الحريق بمحطتي التوفيقية وبولاق
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
نشرت الهيئة القومية للأنفاق، الصور الأولى لإجراء اختبارات مكافحة الحريق وسحب الدخان بمحطتي التوفيقية وبولاق الدكرور، عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مدّونة: «لأن سلامة الراكب هى ما نصبو إليه دائمًا ضمن إجراءات المنظومة المتكاملة للنقل الأخضر المستدام، تم إجراء اختبارات مكافحة الحريق وسحب الدخان بمحطتي التوفيقية وبولاق الدكرور، كنموذج لمحطات الجزء الثالث من المرحلة الثالثة للخط الثالث لمترو الأنفاق».
وأشارت إلى أن محطة التوفيقية هي أحدى محطات الجزء الثالث من المرحلة الثالثة لمترو أنفاق القاهرة الكبرى، وهي محطة نفقية قريبة من شارع أحمد عرابي والسجل التجاري ووزارة الشباب والرياضة والهيئة القومية لمياه الشرب والصرف الصحي، وتتكون من ثلاثة طوابق تحت الأرض.
ونوهت إلى أن المحطات الجديدة يتم تنفيذها بايادٍ مصرية خالصة ووفق المواصفات والمعايير العالمية، وتأتي في إطار خطة وزارة النقل، للتوسع في وسائل النقل الجماعي الأخضر الصديق للبيئة، موضحة أن المحطات ستشتمل على خدمات متميزة لجمهور الركاب وماكينات لاستخراج التذاكر إلكترونياً، فضلاً عن مراعاتها لذوي الاحتياجات الخاصة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخط الثالث للمترو المترو محطات المترو محطة التوفيقية
إقرأ أيضاً:
إعلان من ناسا عن رائدي الفضاء "العالقَين" في المحطة الدولية
أعلنت وكالة الفضاء الأميركية "ناسا"، الجمعة، أنّ رائدي الفضاء اللذين وصلا إلى محطة الفضاء الدولية قبل ثلاثة أسابيع في المركبة الفضائية الجديدة "ستارلاينر" المصنّعة من شركة "بوينغ"، "ليسا عالقين" هناك، على الرغم من أنّ موعد عودة المركبة أُرجئ مرات عدة ويعتمد تحديده حاليًا على نتائج اختبارات جديدة.
وتتعلّق هذه الاختبارات تحديدًا بالمشاكل التي تمّت مواجهتها خلال اقتراب دافعات الكبسولة من محطة الفضاء الدولية (ISS) للالتحام بها.
وستجرى اختبارات أرضية لمحرّكات الدفع مماثلة لإعادة تهيئة البيئة الفضائية ولفهم سبب المشكلة بشكل أفضل.
ومن المفترض أن تستمر هذه الاختبارات أسبوعين تقريبا، ولن يحدّد موعد للعودة حتى ذلك الحين.
وأكّد مسؤول كبير في "ناسا" في مؤتمر صحافي أن "بوتش وسوني ليسا عالقين في الفضاء"، مشيرًا إلى أنّ عودة المركبة ليست "مُستعجلة".
وكان من المقرّر في البداية أن يقضي رائدا الفضاء بوتش ويلمور وسوني وليامز ما يزيد قليلًا عن أسبوع في محطة الفضاء الدولية، وهو ما دفع وسائل الإعلام الأميركية إلى التساؤل عمّا إذا كان رائدا الفضاء من دون وسيلة للعودة إلى الأرض.