شاب أسيوطى تفوق فى فن البورتريهات..مينا حازم رسام المشاهير
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
فنان شاب استطاع رغم صغر سنه أن يحظى بمكانة كبيرة بين فنانى الرسم فى محافظته ووسط أقرانه أصحاب الريشة والألوان وظهرت موهبتة الفنية منذ صغره .
مينا حازم حنا مواليد “1999”، درس فى جامعة اسيوط وتخرج من كلية تجارة شعبة اللغة الانجليزية " . هو واحد من ألمع الرسامين للبورتريهات فى أسيوط بدأت موهبته في الصف الثاني الإبتدائي بالمدرسة كان أول ما رسم هو مدرسة الفصل وهي تشرح الدرس، فلازال يتذكر جيدا أنه رسم ملامح وجهها تفصيليا وبدقة متناهية ومن هنا بدأت كل المدرسة بطلابها ومدرسيها يتعرفون على موهبته ووقتئذ سمحت له مدرسته بأن يجري لقاء خاصا مع القناة التلفزيونية السابعة رسم فيه وجوه معظم مدرسي مدرسته .
. و مع مرور الوقت إستطاع "مينا حازم " تطوير موهبته للأفضل برغم تعرضه للعديد من الإحباطات والطاقة السلبية و بعض من أرشده أن يترك مهنة الرسم ويتجه لمهنة أخري ولكن إصرار “مينا “بموهبته والإتجاه لكل شيء يكتسب منه معلومات فنية بواسطة كورسات
”أون لاين”عبر شبكة الإنترنت وأيضا قراءة الكتب وكل ما يتعلق بالرسم حتي أصبح رساما متميزا يشار له بالبنان بين أشهر الرسامين فى محافظته
ولم يكتفى بذلك فطور من موهبته وشجعه الكثيرين من معلميه و بعض الأساتذة قاموا بإهدائه بعض الكتب التي كان لها الفضل في صقل وتنمية موهبته .
وقال "مينا "عندما التحقت بجامعة أسيوط قفزت بلوحاتي إلى رحاب الجامعة وتم تكريمي لفوزي بالمركز الأول أو الثاني في مسابقات فنية على مستوى الجامعة. والمهم كيفية تنظيم الوقت ما بين دراستي ومحاضراتي، وممارست موهبتي .
وعندما تخرجت من الكلية . قمت برسم العديد من المشاهير ونجوم الفن وبدأ النجوم والمشاهير يعرفونى . ويطلبوا منى رسم لوحات . وقابلت ورسمت لعديد من نجوم الفن مثل حمادة هلال وسامح حسين ومحمد رياض وراندا البحيرى وخالد الصاوى وسوسن بدر وغيرهم كثيرا
وسرعان ما عرفت برسام المشاهير والنجوم .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الصف الثاني الابتدائي جامعة أسيوط على رأس قائمة قائمة المشاركين مستوى الجامعة
إقرأ أيضاً:
المنسّقة الخاصّة للأمم المتّحدة في لبنان بدأت زيارة الى إيران
بدأت اليوم المنسّقة الخاصّة للأمم المتّحدة في لبنان، جينين هينيس-بلاسخارت، زيارة إلى طهران حيث من المقرر أن تلتقي بكبار المسؤولين الإيرانيين.
وافاد بيان لمكتبها، ان "هذه الزيارة تأتي في إطار المشاورات المستمرّة للمنسّقة الخاصّة مع الأطراف الإقليمية والدولية المعنيّة. وستركّز محادثاتها على الحاجة الملحّة لاستمرار التطورات الإيجابية في لبنان، التي بدأت منذ دخول وقف الأعمال العدائية حيّز التنفيذ في 27 تشرين الثاني 2024، وعلى ضرورة تنفيذ قرار مجلس الأمن الدولي رقم 1701 (2006) بشكل كامل".