مسلسل سر إلهي الحلقة 5| روجينا تهدد مي سليم وتعثر على ذهب هارون
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
شهدت الحلقة ال 5 من مسلسل سر إلهي، تصاعد وتيرة الأحداث بشكل سريع ومشوق للغاية، ومنها خروج نصرة (روجينا) من السجن، وعصورها على ذهب رجل الأعمال هارون (أحمد بدير)، وكذلك تهديدها لشاهيناز هارون (مي سليم) بعد خروجها من السجن.
روجينا
بدأت الحلقة ال 5 من المسلسل، بذهاب نصرة_روجينا_إلي منزلها القديم، وهناك تقابلت مع خطيب شقيقتها رحمة (نهي عادل) السابق، والذي أخبرها بأنه علم أنها بريئة بعد ظهور المال والثروة على أشقائها، وأنها دخلت السجن ظلم، وأخبرها بكل شيء.
وذهب نصرة_روجينا_شركة شاهيناز هارون (مي سليم)، وقامت بتهديدها في مكتبها، وهناك تلقت نصرة صدمة كبيرة بعدما شاهدت المحامي يحيي سليمان (أحمد مجدي)، والذي كان دائما ما يساعدها، ودخل السجن بسبب مكيدة دبرتها له شاهيناز، وجدت يعمل في مكتب الأمن لدى شركة شاهيناز، بعدما ضاع مستقبله، وانفصل من عمله.
وكشفت نهاية الحلقة بمثابة مفاجأة كبيرة، زفها لنا المخرج رؤوف عبد العزيز، والمؤلف أمين جمال، والعودة بالمشاهدة فلاش باك، تكشف الحلقة أن هارون (أحمد بدير) قبل وفاته أخبر نصرة (روجينا)، بأنه سيل كل ماله إلي سبائك ذهب، وأخبرها بمكانها في مقبرة بجوار مقبرته، وبالفعل عثرت نصرة (روجينا) في نهاية الحلقة على ذهب هارون، وكانت في حالة صدمة كبيرة من هول الفرح، وكمية الذهب الكبير الموجود في المقبرة، لتكون الحلقة الخامسة بمثابة نقطة تحول جديدة في حياة نصرة، وتجعل الجمهور في حالة شغف وترقب خلال الحلقات المقبلة حول ماذا تفعل نصرة في أشقائها وكل من ظلمها؟ أفعال إجرامية عن طريق القانون.
وتدور أحداث مسلسل سر إلهي، في إطار اجتماعي شعبي، مليء بالتشويق، حيث يحكي العمل، قصة نصرة وتجسدها روجينا في الأحداث، التي تواجه الحياة بمفردها بعد غدر أقرب الأشخاص إليها، وتقرر الانتقام ممن ظلمها.
يعرض مسلسل "سر إلهي"، بطولة النجمة روجينا، خلال شهر رمضان الجاري حصريا على شاشة قناة CBC، من تأليف أمين جمال، وإخراج رؤوف عبد العزيز، وإنتاج كودكس...
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: روجينا سر إلهي رمضان مسلسلات رمضان محمد ثروت مسلسل سر إلهی
إقرأ أيضاً:
الشيخ رمضان عبد المعز: تحويل القبلة كان اختبارًا إلهيًا لتمييز المؤمنين عن المنافقين
أكد الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، أن حادثة تحويل القبلة من بيت المقدس إلى الكعبة كانت اختبارًا إلهيًا لتمييز من يتبع الرسول صلى الله عليه وسلم بإيمان راسخ، ومن ينقلب على عقبيه، موضحا أن المجتمع حينها انقسم إلى أربع شرائح، حيث كان لكل منها موقف مختلف من هذا التحول.
وقال الشيخ رمضان عبد المعز، خلال حلقة برامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على فضائية "dmc"، اليوم السبت، إن أهل الكتاب اعترضوا على هذا التغيير، معتبرين أن المسجد الأقصى هو القبلة الأولى، بينما المشركون رأوا أن النبي عاد إلى قبلتهم، مما جعلهم يعتقدون أنه قد يعود إلى ملتهم، أما المنافقون، فحاولوا التشكيك قائلين: "إذا كانت القبلة الأولى حقًا، فهذا يعني أن محمدًا ترك الحق، وإذا كانت القبلة الثانية هي الحق، فعبادتهم السابقة كانت باطلة، وما بني على باطل فهو باطل".
وتابع: "أما المؤمنون، فقد كان لديهم تساؤل مشروع حول مصير صلوات من ماتوا وهم يتوجهون إلى بيت المقدس، فجاء الرد الإلهي في قوله تعالى: (وما كان الله ليضيع إيمانكم)، أي أن صلواتهم لم تذهب سدى".
وأشار الشيخ عبد المعز إلى أن القرآن الكريم قد سبق واعترض على اعتراضات الجاهلين، بقوله: "سيقول السفهاء من الناس ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها"، مؤكدًا أن هذا تحدٍ قرآني، إذ أن الاعتراض وقع تمامًا كما تنبأ به القرآن الكريم.
وأضاف أن الوسطية هي أساس الإسلام، مستشهدًا بالآية "وكذلك جعلناكم أمة وسطًا"، والتي تقع في منتصف عدد آيات سورة البقرة، مما يعكس الإعجاز العددي والبلاغي في القرآن الكريم.
وأوضح أن الله تعالى يعلم كل شيء منذ الأزل، لكنه يجري الاختبارات ليكون هناك دليل واضح على عدله، وحتى لا يكون للناس حجة أمام الله يوم القيامة.