«الشؤون الإسلامية» تدشن برنامجي هدية خادم الحرمين من التمور وإفطار الصائم في الكاميرون
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
دشّنت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد، ممثلة بمركز خادم الحرمين الشريفين في الكاميرون، برنامجي هدية خادم الحرمين الشريفين من التمور وإفطار الصائم، وذلك في مقر المركز بالعاصمة "ياوندي" بحضور نائب سفير خادم الحرمين الشريفين لدى الكاميرون خالد آل منيف، وعدد من المسؤولين والشخصيات ورؤساء المؤسسات والجمعيات الإسلامية الكاميرونية، وسفراء الدول العربية والإسلامية.
وسيقام الإفطار يومياً في مقر المركز بحضور أكثر من (1000) صائم، كما يتم إرسال الإفطار إلى السجن المركزي يومياً، ويستفيد منه أكثر من (500) صائم من السجناء، كما سيتم تنفيذ برنامج الإفطار في مختلف مناطق جمهورية الكاميرون ومخيمات اللاجئين من أفريقيا الوسطى وتشاد ونيجيريا.
يذكر أنه تم تخصيص 5 أطنان من التمور، والمستفيدون من البرامج أكثر من 60 ألف مستفيد.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: خادم الحرمين الشؤون الإسلامية الكاميرون خادم الحرمین
إقرأ أيضاً:
د. صلاح البدير يلتقي وزير الشؤون الإسلامية وكبار علماء المجلس الأعلى للإفتاء بالمالديف
التقى فضيلة إمام وخطيب المسجد النبوي الشيخ الدكتور صلاح بن محمد البدير أمس وزير الشؤون الإسلامية بجمهورية المالديف الدكتور محمد شهيم علي سعيد، وذلك في مقر الوزارة بالعاصمة ماليه.
ويأتي ذلك في إطار برنامج زيارات أئمة الحرمين الشريفين لدول العالم، الذي تنظمه وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة.
وجرى خلال اللقاء بحث سبل التعاون المشترك في المجالات الدعوية والعلمية، وتبادل الخبرات فيما يخدم العمل الإسلامي، ويُعزز جهود نشر الوسطية والاعتدال، ويُسهم في تنمية البرامج الشرعية والتعليمية.
اقرأ أيضاًالمجتمعناقشا الموضوعات ذات الاهتمام المشترك.. محافظ الطائف يستقبل قنصل بنغلاديش في جدة
وأشاد الدكتور شهيم بما تبذله وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالمملكة من جهود لخدمة الإسلام والمسلمين في جمهورية المالديف، مقدمًا شكره لوصول أكثر من 25 ألف نسخة من المصاحف للمالديف.
وفي سياق الزيارة التقى فضيلة الشيخ الدكتور صلاح بن محمد البدير برئيس المجلس الأعلى للإفتاء في جمهورية المالديف الدكتور محمد رشيد إبراهيم، ونائبه الدكتور عبدالستار عبدالرحمن، وعددًا من أعضاء المجلس.
وشهد اللقاء مناقشة عددٍ من القضايا الشرعية والدعوية، وسبل تعزيز التعاون العلمي، إلى جانب تنسيق الجهود المشتركة لخدمة المجتمعات المسلمة، وترسيخ مبادئ التعايش والاعتدال.