نشرت وسائل إعلامية إسرائيلية فيديو قالت إنه لعناصر من "حزب الله" اللبناني وهم يجرون دوريات بمحاذاة السياج الحدودي مع إسرائيل.

"معظم مشاكل الجيش الإسرائيلي تظهر في ‎فيديو" من 27 ثانية

ووصفت هيئة البث الإسرائيلية الفيديو بأنه "مثير للقلق"، وعلقت عليه بالقول: "توثيق من الحدود الإسرائيلية اللبنانية: قام عناصر مسلحون يرتدون الزي العسكري في حزب الله صباح اليوم بدورية على الحدود بالقرب من موشاف دوب في الجليل الأعلى".

תיעוד מגבול ישראל-לבנון: פעילי חיזבאללה חמושים ולבושי מדים ערכו הבוקר סיור על הגבול, ליד מושב דובב שבגליל העליון@ItayBlumentalpic.twitter.com/T4GwEX0VTx

— כאן חדשות (@kann_news) July 25, 2023

وعلق مراسل "كان" إيتاي بلومينتال على الفيديو قائلا: "استفزازات حزب الله مستمرة: قام عناصر حزب الله مسلحون ويرتدون الزي العسكري، صباح اليوم بدورية على الحدود الإسرائيلية بالقرب من بلدة موشاف دوب في الجليل الأعلى. تم نقل قوات جيش الدفاع الإسرائيلي إلى مكان الحادث"، مشيرا إلى أن "سكان المنطقة قلقون للغاية وهم محقون في ذلك".

הפרובוקציות של חיזבאללה נמשכות: פעילי חיזבאללה, חמושים ולבושים במדים מלאים, ערכו הבוקר סיור בגבול ישראל סמוך למושב דובב בגליל העליון. כוחות צה"ל הוקפצו למקום בזמן האירוע. התושבים באזור מודאגים מאוד ובצדק pic.twitter.com/p91j8qvwkG

— איתי בלומנטל Itay Blumental (@ItayBlumental) July 25, 2023

Here is the full video. Weapons and gear more visible here:https://t.co/MwLoBaUzcL

— Ariel Oseran (@ariel_oseran) July 25, 2023

פרובוקציה של מחבלי חיזבאללה הבוקר בגבול ישראל בגליל העליון pic.twitter.com/J2eZtMEQqg

— בז news (@1717Bazz) July 25, 2023

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار لبنان الجيش الإسرائيلي تل أبيب حزب الله حزب الله

إقرأ أيضاً:

القائد يحذر “إسرائيل”: الحصار بالحصار

 

 

برز القائد الحيدري اليمني أمام الشرك كله، ليتحدث مخاطباً الكيان الصهيوني برفع حصاره عن غزة وشعبها، وإلا اللغة التي ستتحدث ويفهمها الصهيوني هي لغة البحار وإغلاقها.
أربعة أيام فقط إذا لم يعِ الصهاينة وتفتح الطريق إلى غزة ويرفع الحصار عنها، عندها تتحدث الصواريخ اليمنية وتتحول البحار إلى حممٍ بركانية وتنضب سفن الصهيونية وتغرق في البحار، من ثم لا نسمع إلا نحيب الصهاينة وعويلهم.
مؤامرة تلو أخرى لتهجير الفلسطينيين عن أرضهم، فقد استخدم الصهاينة كافة الأساليب لتهجير الفلسطينيين عن أرضهم ووطنهم، قتلٌ وتدمير، سلبٌ ونهب وقمع من قبلهم ولكن دون جدوى، حتى وصل بهم الأمر إلى حصارهم من الوصول إلى أبسط مقومات الحياة، هذا بكله وزعماء العرب ما بين مندد ومطالب ومتمنٍ في القمة العربية!
فقد جاء سيد الفعل بخطابٍ فيه من الإنذار والتحذير، إما فك الحصار أو الحصار بالحصار، فلا مساومة أمام تجويع إخوتنا ولا خذلان لأهلنا في غزة كما فعل الآخرون، فنحن مسؤولون أمام الله وهذا واجب ديني وأخلاقي ومبدئي ويجب على الأمة كلها اتخاذ موقف مما يحصل من قبل من لا عهد لهم ولا ذمة.
اليمن وعلى مدى معركة طوفان الأقصى كانت السبّاقة في مساندة ومؤازرة غزة بكل ما أوتيت من قوة، ففي البحار قصفت سفن الكيان وحاصرته اقتصادياً حتى جعلت من موانئه المحتلة على حافة الانهيار أو بالأحرى عُطِلت تماماً، وفي البر تم قصفهم إلى أوساط المناطق المحتلة وزلزلت المحتلين في المستوطنات بالصواريخ والطوائر المسيرة وأبقتهم في الملاجئ أياماً إن لم تكن أسابيع، وأفقدتهم السيطرة من هول الصدمة والمفاجأة بقدرات يمن 21 من سبتمبر.
اليمن اليوم وبقائده الفذ الشجاع يؤكد لشعب فلسطين ومقاومته الأبطال بأن غزة هي صنعاء ولن يتوقف الإسناد لها وأن إذا عاد الصهاينة لإجرامهم فلا يوجد شيء يثنينا عن مشاركة التصدي للعدو المجرم، وهذا جزء من المسؤولية أمام الله التي هي جزء من الجهاد لمقاتلة أعدائه ومقارعتهم .
فالتنصل من اتفاق وقف اطلاق النار والتلميحات من قبل العدو على العودة للحرب والدموية والإجرام، لن يزيد شعب فلسطين ومقاومته البواسل إلا صموداً وصلابة وعنفواناً وتمسكاً بحقهم وأرضهم حتى تحرير كامل فلسطين بإذن الله.
يتحدث كلب أمريكا عن الجحيم وهو لا يعلم بأن الجحيم له ولسياسته القذرة ولكيانه الزائل قريباً بإذن الله، فمقاومة اليمن وشعب اليمن وإرادة اليمن الصلبة لن تجعل العدو يستفرد بغزة وشعبها فهو إلى جانبها خطوةً خطوة، فاليمن وفلسطين شعبان في مقاومة واحدة وهدف التحرير واحد، وعدو صهيوني خطره على الأمة كل الأمة، وباءٌ إذا لم تتم مواجهته وكبحه فسينتشر.
إن عاد الصهاينة والتزموا بالاتفاق وفكوا الحصار عُدنا وعاد الله معنا، وإن تعنتوا ببقاء حصارهم فسيحاصرون هم وستبقى سفنهم تحت النار، فلا سفينة تصل لموانئهم حتى رفع حصارهم.
اليمن بقائدها وشعبها لغزة السند والإسناد، ولن يأبه الشعب بتصنيف أو تهديد من ذا أو ذاك بسبب الوقوف مع غزة، فلو اجتمع الأعداء وتآمروا علينا فلن نتراجع ولن يثنينا أي شيء عن مساندة غزة.

مقالات مشابهة

  • القائد يحذر “إسرائيل”: الحصار بالحصار
  • أمير الحدود الشمالية يكرّم الفائزين بجائزة الملك سلمان لحفظ القرآن
  • في محطة بانياس للطاقة... اشتباكات بعد هجوم لعناصر الأسد
  • الأمن العراقي يطيح بمسؤول التمويل والدعم لعناصر “داعش” في صلاح الدين
  • "الدفاع السورية": إفشال هجوم لعناصر النظام السابق على قيادة القوات البحرية باللاذقية
  • حقيقة فيديو انتشار قوات عراقية على الحدود بعد الأحداث في سوريا
  • هنا والآن .. في بيروت: القلق!
  • إسرائيل تعلن استهداف عنصر من حزب الله جنوب لبنان
  • “الروبوت الأكثر تقدما” يثير القلق بإجابته حول مستقبل وظائف البشر!
  • إلى متى ستبقى إسرائيل في جنوب لبنان؟