"ماذا لو تبادلنا الأخطاء" أحدث إصدارات .. سلسلة الكتاب الأول بالأعلى للثقافة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
صدر حديثا عن المجلس الأعلى للثقافة بأمانة الدكتور هشام عزمي كتاب “ماذا لو تبادلنا الأخطاء." للشاعرة هناء علي، ضمن سلسلة الكتاب الأول بالمجلس الأعلى للثقافة والتي يرأس تحريرها الشاعر والكاتب شعبان يوسف، تصميم الغلاف إنجي جورج ، ومدير التحرير الدكتور علي الشيخ
يقول الشاعر الكبير أحمد عنتر عن اديوان " ها هو صوت نسائي مختلف عن السائد .
فيما قال الشاعر الكبير عماد غزالي :" يتسم بالديناميكية في حركته اللاقطة للتفاصيل النفسية المتنوعة، مهما بدت شديدة الدقة أو عصية على الرصد. ولا تكتمل صورة ذلك السرد وتلك الديناميكية إلا بلغة خاصة تجترحها الذات من مسامّها، لغة هي معكوس التقشف المجازي دون مغالاة صارخة، تدشّن لافتاتها ومفردات عوالمها بخط سميك: الخوف، مقابر اللذة، الخجل المملّح، ثمار العشق الملوّنة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحدث إصدارات الأعلى للثقافة الدكتور هشام عزمي سلسلة الكتاب الأول شعبان يوسف
إقرأ أيضاً:
مصطفى حسني يوضح سبب تسمية سورة الفاتحة بـ أم الكتاب
قال الداعية مصطفى حسني إنه عند قراءة سورة الفاتحة من كتاب الله، يجب التأمل في الحروف والكلمات، لأن القلب حينما يتعرض للقرآن، ويستمع السمع لآياته، يصبح الإنسان وكأنه في حضور كامل مع الله، وكأن الله يحدثه مباشرة.
وأضاف مصطفى حسني، خلال تقديمه بودكاست "حدثني ربي"، المذاع عبر "بودكاست المتحدة" برعاية البنك الأهلي المصري، أن سورة الفاتحة سُمّيت "أم الكتاب" لأنها جمعت كل معاني القرآن الكريم، فهي أصل القرآن، مشيرًا إلى أن تسميتها بهذا الاسم تعود إلى أنها تقدمت القرآن وبدأته، مثلما يُقال عن الإمام إنه "يؤم" المصلين أي يتقدمهم، وهكذا الفاتحة في مقدمة كتاب الله.
وأوضح أن النبي محمد ﷺ علّمنا قراءة الفاتحة 17 مرة على الأقل يوميًا، من خلال الصلوات الخمس المفروضة التي تضم 17 ركعة، حيث تُقرأ الفاتحة في كل ركعة. وهي السورة الوحيدة التي تتكرر في الصلاة بهذا الشكل، إذ يمكن للمصلي التنويع في السور التي يقرأها بعد الفاتحة، لكنها وحدها الثابتة في كل ركعة.
واختتم قائلًا: "عندما نقرأ الفاتحة، ينبغي أن نستحضر أن الله سبحانه وتعالى يكلمنا بها، وأن نعيش معانيها بقلوبنا وعقولنا".