بيسكوف يعلق على اقتراح دول البلطيق تصدير الحبوب الأوكرانية
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
علق متحدث الكرملين دميتري بيسكوف على اقتراح دول البلطيق تصدير الحبوب الأوكرانية عبر موانئها، بعد تعليق روسيا صفقة الحبوب ومنعها حركة السفن من وإلى أوكرانيا في البحر الأسود.
وقال بيسكوف إن هذا "حق سيادي" لهذه الدول.
إقرأ المزيد الخارجية الروسية: مذكرة التفاهم بين روسيا والأمم المتحدة حول الحبوب لم تنفذوكانت ليتوانيا قد عرضت على الاتحاد الأوروبي استخدام موانئ البلطيق لتصدير الحبوب الأوكرانية بعد فشل صفقة الحبوب، حيث صرح 3 وزراء ليتوانيين بأن موانئ بحر البلطيق يمكن أن تكون بمثابة "بديل موثوق" لعبور المنتجات الزراعية الأوكرانية، بما في ذلك الحبوب، حيث يمكن نقل 25 مليون طن من الحبوب سنويا.
وكان المدير العام لميناء كلايبيدا ألغيس لاتاكاس قد أعلن الأسبوع الماضي عن إمكانية نقل 10 ملايين طن من الحبوب الأوكرانية، إلا أنه قال إن إيصال المنتجات إلى الميناء هو ما قد يكون المشكلة.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أزمة الغذاء العالمية إفريقيا الأزمة الأوكرانية الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا برنامج الغذاء العالمي قمح مواد غذائية وزارة الدفاع الروسية الحبوب الأوکرانیة
إقرأ أيضاً:
ميركل تنتقد ميرتس بسبب اقتراح الهجرة
وجهت المستشارة الألمانية السابقة، أنجيلا ميركل، اليوم الخميس، انتقادات علنية نادرة لخليفتها في زعامة تيار يمين الوسط في البلاد، والمرشح الأوفر حظا في الانتخابات الألمانية المقررة الشهر المقبل، لتقديمه مقترحات للبرلمان بشأن قواعد جديدة صارمة للهجرة، لم يتم تمريرها إلا بمساعدة أصوات حزب يميني متطرف.
وقد أثارت أحزاب تيار يسار الوسط الحاكمة في ألمانيا، شكوكاً بشأن ما إذا كان يمكن الوثوق في الزعيم المحافظ، فريدريش ميرتس، فيما يتعلق بعدم إدخال حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف في الحكومة بعد أحداث أمس الأربعاء.
وقام زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي، ميرتس - الذي عزم على التأكيد على التزام كتلة تحالف يمين الوسط بخفض الهجرة غير النظامية، بعد هجوم الطعن المميت الذي ارتكبه طالب لجوء مرفوض، الأسبوع الماضي - بطرح اقتراح غير ملزم للتصويت، يدعو ألمانيا إلى إعادة المزيد من المهاجرين على حدودها، رغم أنه قد يحتاج إلى أصوات حزب «البديل من أجل ألمانيا» لتمريره.
وقد تم تمرير الإجراء بفارق ثلاثة أصوات، بفضل دعم الحزب اليميني المتطرف.