سيف زاهر: ميدو مؤهل لقيادة منتخب مصر بنسبة 100%"
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
تحدث الإعلامي الرياضي سيف زاهر، عن قدرات أحمد حسام ميدو لاعب الزمالك ومنتخب مصر السابق لقيادة المنتخب المصري في أي فترة مقبلة، موضحًا أن ميدو مؤهل لقياد منتخب مصر بنسبة 100%.
وشدد "زاهر"، خلال حواره مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أنه قادر على قيادة المنتخب المصري في الوقت الذي يسمح له به، موضحًا أن ميدو سيكون كادر جيد للمنتخب مصر.
وأشار سيف زاهر، إلى أنه بعد انتهاء فترة قيادة الكابتن حسام حسن لتدريب منتخب مصر وحال الاستقرار على مدرب محلي سيكون داعم للكابتن ميدو في تدريب المنتخب، موضحًا أن ميدو كادر جيد وسيضيف كثيرًا لمنتخب مصر.
ونوه بأنه سعيد من قيادة حسام حسن لتدريب منتخب مصر، موضحًا أن في حالة وجود ترشح ميدو وحسام حسن أيضًا كان سيختار حسام حسن لقيادة المنتخب خلال الفترة الحالية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أحمد حسام ميدو الزمالك المنتخب المصري منتخب مصر موضح ا أن حسام حسن
إقرأ أيضاً:
صراع مفتوح أم أزمة عابرة؟.. أحمد حجازي يرد بقوة على حسام حسن
أثار أحمد حجازي، مدافع نادي نيوم السعودي وقائد منتخب مصر السابق، جدلًا واسعًا بعد ردّه القوي على تصريحات حسام حسن، المدير الفني للمنتخب المصري، بشأن فرص عودته لتمثيل الفراعنة.
وكان حسام حسن قد قلل من احتمالية عودة حجازي، مؤكدًا أن فرصه لا تتجاوز 1%، ليرد المدافع المخضرم بسخرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي قائلًا: "أقسم بالله لو معاك 0%"، في إشارة واضحة إلى رفضه لهذا التقييم.
جذور الأزمةتعود الأزمة إلى سبتمبر 2024، خلال مباراة مصر وكاب فيردي في تصفيات كأس أمم إفريقيا 2025. حينها، تعرض رامي ربيعة لإصابة في الدقائق الأخيرة، وطلب حسام حسن من حجازي الاستعداد للدخول كبديل، لكن الأخير رفض، ما دفع المدرب إلى إشراك أحمد رمضان "بيكهام" بدلًا منه. وأثار هذا الموقف غضب حسام حسن، ليقرر بعدها استبعاد حجازي من المنتخب.
موقف حجازيفي وقت لاحق، أوضح حجازي موقفه، مؤكدًا أن استبعاده كان قرارًا فنيًا وليس بسبب اعتذار شخصي، مشيرًا إلى أن الأزمة اندلعت نتيجة مشادة كلامية مع أحد أفراد الجهاز الفني. كما شدد على التزامه الدائم بمصلحة المنتخب طوال مسيرته الدولية التي امتدت لأكثر من 13 عامًا، خاض خلالها أكثر من 100 مباراة دولية.
مستقبل حجازي مع المنتخبلا تزال ردود الأفعال على هذه الأزمة تتوالى، حيث يترقب الجمهور ما إذا كان حجازي سيبقى خارج حسابات المنتخب، أم أن الأمور قد تأخذ منعطفًا مفاجئًا في الفترة المقبلة.