الاعتراف بسباقات الطائرات بدون طيار والقتال بالليزر رياضات في روسيا
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
اعترفت وزارة الرياضة الروسية بسباق الطائرات بدون طيار والقتال بالليزر (ليزر تاغ)، رياضة تنافسية.
كما أصبحت رياضة الجمباز الهوائي، ورقص البريك دانس وسباقات الطائرات الجوية والرياضات الديجتال باستخدام نظارات الواقع الافتراضي، جميعها رياضيات.
إقرأ المزيد ترامب يسأل عن حبيبوقال ديمتري سولودوف، رئيس الاتحاد الروسي للـ"ليزر تاغ"، أن هناك بالفعل أكثر من 1.
وأشار سولودوف إلى أن هذه الرياضة هي الأكثر أمانا، مما يفتح آفاقا كبيرة. مضيفا أنه سيتم دمج اللعبة في الدورات التدريبية العسكرية الأساسية.
في وقت سابق، نصحت مديرة اللياقة البدنية في مجموعة الأندية، آنا بولياكوفا، باستبدال التدريبات المنتظمة باللياقة العصبية.
وأوضحت أن الجهاز العصبي يسمح لك بالعمل مع الجسم والدماغ في نفس الوقت.
قائلة: "يجب أن يكون التدريب ممتعا، ويتضمن تطوير مهارات جديدة وتعلم حركات جديدة، إضافة للتحدي الفكري، عن طريق إجبار الانتباه ورد الفعل، والتأكد أيضا من الحفاظ على شكل بدني جيد".
المصدر: "لينتا.رو"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا طائرات طائرة بدون طيار
إقرأ أيضاً:
50 بنكا روسيا في مرمى عقوبات أميركية جديدة على موسكو
أعلنت الولايات المتحدة، الخميس، حزمة من العقوبات تستهدف نحو خمسين مؤسسة مصرفية روسية بهدف الحد من "وصولها إلى النظام المالي الدولي" وتقليص تمويل المجهود الحربي الروسي في أوكرانيا.
وتطال هذه العقوبات التي تستهدف خصوصا الذراع المالية لشركة الغاز العملاقة غازبروم، حوالى أربعين مكتب تسجيل مالي و15 مديرا لمؤسسات مالية روسية، بحسب ما ذكرته وكالة فرانس برس.
وقالت وزيرة الخزانة جانيت يلين في بيان إن "هذا القرار سيجعل من الصعب على الكرملين التهرب من العقوبات الأميركية لتمويل وتجهيز جيشه".
وأضافت "سنواصل التحرك ضد أي قناة تمويل قد تستخدمها روسيا لدعم حربها غير القانونية وغير المبررة في أوكرانيا".
وفي بيان منفصل، قال مستشار الأمن القومي جايك سوليفان "في سبتمبر، أعلن الرئيس جو بايدن زيادة المساعدات وتدابير إضافية دعما لأوكرانيا في تصديها للعدوان الروسي. واليوم تفرض الولايات المتحدة عقوبات ضخمة على أكثر من خمسين مؤسسة مالية للحد من قدرتها على مواصلة حربها الوحشية ضد الشعب الأوكراني".
وتشمل العقوبات شركة غازبروم وجميع فروعها في الخارج الموجودة في لوكسمبورغ وهونغ كونغ وسويسرا وقبرص وجنوب إفريقيا.
كما تستهدف أكثر من خمسين مؤسسة مصرفية صغيرة أو متوسطة الحجم يشتبه في أن موسكو تستخدمها لتمرير مدفوعاتها لشراء المعدات والتقنيات.
وحذر مكتب مراقبة الأصول الأجنبية، من جانبه، المؤسسات الأجنبية التي قد تميل إلى الانضمام إلى نظام نقل الرسائل المالية الروسي الذي أنشئ بعد حظر المؤسسات المالية الروسية من استخدام خدمة "سويفت" الدولية.
وأكد مكتب مراقبة الأصول الأجنبية أن "أي مؤسسة مالية أجنبية انضمت أو ترغب في الانضمام إلى نظام نقل الرسائل المالية قد يتم تصنيفها على أنها تعمل أو عملت داخل النظام المالي الروسي" وبالتالي من المحتمل أن يتم استهدافها بالعقوبات.
وامتدت العقوبات لتشمل العديد من أعضاء البنك المركزي الروسي بالإضافة إلى مديري المؤسسات المالية الروس في شنغهاي ونيودلهي.
وتنص العقوبات على تجميد الأصول المملوكة بشكل مباشر أو غير مباشر للكيانات أو الأشخاص المستهدفين في الولايات المتحدة، فضلا عن منع أي شركة أو مواطن أميركي من إقامة علاقة تجارية مع الأشخاص أو الشركات المستهدفة، تحت طائلة تعرضه للعقوبات.
كما يُمنع الأشخاص المعاقبون من دخول الأراضي الأميركية.
وتأتي هذه العقوبات الجديدة في وقت يشتبه بأن روسيا استخدمت صاروخا استراتيجيا، هو الأول من نوعه في التاريخ، لضرب مدينة دنيبرو الأوكرانية (وسط).
إلا أن واشنطن اعلنت أنه "صاروخ بالستي تجريبي متوسط المدى".