تصدرت الفنانة نجوى فؤاد، مؤشر محركات البحث جوجل في الساعات القليلة الماضية، بعد تصريحاتها التي أثارت الجدل، بعدما كشفت أسرارًا جديدة عن حياتها الشخصية ومرضها في الفترة الأخيرة، خلال لقائها مع الإعلامية سهير جودة من بينها رفضها للإنجاب.

وأوضحت قائلة: رفضت أخلف ودلوقتي ندمانة، وكنت أرفض حتى لا يتغير شكل جسمي، وخاصة أن في ذلك الوقت لم يكن هناك عمليات تجميل على مستوى عال من الاحترافية لعلاج آثار ما بعد الولادة، وفضلت ألا أنجب وأحافظ على فني وحبي حيث قدمت ما يزيد عن 270 عملا فنيا إلى جانب الرقص الشرقي.

. ونرصد في السطور التالية عدد الزيجات في حياة نجوى فؤاد.

عدد زيجات نجوى فؤاد

اسمها الحقيقي عواطف محمد العجمي، وواجهت شائعات أنها تزوجت 17 مرة، ولكنها نفت ذلك في عدة تصريحات تلفزيونية سابقة في برنامج الستات ميعرفوش يكدبوا على شاشة CBC، مؤكدة أنها تزوجت 6 مرات فقط، وكانت المرة الأولى من الموسيقار أحمد فؤاد حسن عازف القانون وقائد الفرقة الماسية، والذي ساعدها في مشوارها الفني، بعدما وقعت مشكلات كبيرة بينها وبين عائلتها لاتجاهها للرقص، وتم حينها تسجيل زواجهما في مستخرج رسمي إذ كانت لاتزال قاصرة بذلك الوقت، ولكنهما انفصلا بعد عدة خلافات بينهما.

 

سبب انفصال نجوي فؤاد وأحمد رمزي بعد أقل من شهر زواج

وتزوجت نجوى فؤاد للمرة الثانية من مدرب الرقص كمال نعيم، ولكنها انفصلت عنه أيضًا، وكانت زيجتها الثالثة من الفنان أحمد رمزي، والذي لم يلبث سولا 17 يومًا حيث عرض عليها الزواج بعد انفصاله عن زوجته والدة ابنة نجلته كاميليا، وتم عقد قرانهما وبعدها كانت مرتبطة بعمل في أمريكا فطلبت منه تأجيل الزواج لحين الانتهاء من عملها وعادت من سفرها وجدته عاد لزوجته الأولى فطلبت منه الطلاق.

تطورات الحالة الصحية لـ نجوى فؤاد

وتعاني الفنانة نجوى فؤاد في الفترة الأخيرة من مشكلات صحية في العمود الفقري والذي جعلها غير قادرة على الحركة بشكل طبيعي وتستخدم عكازًا لمساعدتها على الحركة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: نجوي فؤاد نجوى فؤاد

إقرأ أيضاً:

«أسس بناء الأسرة في الإسلام».. ندوة لقافلة خريجي الأزهر بالأقصر

واصلت قافلة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر فرع الغربية، جهودها الدعوية والتواصل الجماهيري في رابع فعالياتها والتي أطلقتها من محافظة الأقصر وفق برنامج توعوي وتثقيفي بمحافظات مصر لنشر الفكر الوسطى والوعي الجماهيري ومواجهة الظواهر السلبية بالمجتمع،

جاءت المحاضرة بعنوان "أسس بناء الأسرة في الإسلام" بمركز شباب الصوالحة ووسط حضور كبير من أهالي القرية، بالتعاون مع فرع المنظمة بالأقصر برعاية فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وفضيلة الأستاذ الدكتور عباس شومان رئيس مجلس إدارة المنظمة العالمية لخريجي الأزهر ورئيس هيئة كبار العلماء وإشراف فضيلة الأستاذ الدكتور سيف رجب قزامل رئيس فرع المنظمة بالغربية والعميد الأسبق لكلية الشريعة والقانون بطنطا وعضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية..

وحاضر باللقاء الدكتور حمدي أحمد سعد عميد كلية الشريعة والقانون بطنطا، الدكتورة بديعة الطملاوي عميدة كلية الدراسات الإسلامية الأسبق نائب رئيس فرع المنظمة، الدكتورة فتحية الحنفي أستاذ الفقه المتفرغ بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بالقاهرة الدكتور حسن عيد مدرس الفقه المقارن بحضور سعيد صقر مدير عام سابق بالأزهر، و راجية موسى المنسق الإداري للفرع ومن فرع الأقصر الأستاذ ضياء الهمامي أمين عام فرع المنظمة.

وأشار علماء خريجي الأزهر الي أن الإسلام وضع ضوابط وأسس الأسرة السليمة واوصي ولي الفتاة إلى ما يحقق لها السعادة والطمأنينة والسكينة والمودة في بيتها الجديد، فيقول النبي ﷺ: "إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير"، فالإسلام لا يريد من الزوج أن يكون فاحشًا أو فظًّا غليظًا مع زوجته، قال تعالى (وَعَاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ) وقال صلى الله عليه وسلم: (خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي) وكانت وصيته ﷺ عند الاحتضار(اتَّقوا اللهَ في النساء)و كما للرجل حقوق فعليه واجبات، وأن شريعة الإسلام السمحة ميزانًا دقيقًا لو طبقته الأسرة المسلمة لنجت وأصبحت آمنة مستقرة والضمانة الحقيقية للأمن المجتمعي يبدأ بأمن الأسرة، فلقد راعى الإسلام ما يجب على الأسرة فعله حتى لا تتفكك روابطها، و بيّن العلاقة قبل الزواج باختيار الزوجة الصالحة، وفي أثناء الزواج بالمعاشرة بالمعروف وتربية الأبناء تربية صحيحة، وعند حدوث الخلاف بالصلح بينهم كما بين الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيزحيث قال: (وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا) سورة النساء: 35،

وأكدت الندوة على أن الأسرة المسلمة صمام أمان المجتمع، وبقاء الأسرة ليس قرارًا فرديًّا بل هو قرار جماعي يتأثر به المجتمع، فبناء الأسرة مسئولية عظيمة ولهذا سمى الزواج بالميثاق الغليظ، وينبغي على كل واحد من الطرفين أن يدرك حجم المسئولية الملقاة على عاتقه، لأن الزواج هو أساس الإستقرار المجتمعي وسلامة الأفراد والمجتمعات.

مقالات مشابهة

  • WATCH IT تنشر بوستر دينا فؤاد من مسلسل حكيم باشا: في الصعيد القوة مش اختيار
  • محاضرةحول أسس بناء الأسرة في الإسلام لخريجي الأزهر بالغربية
  • الودعاني يروي قصة تعرفه على زوجته: ما هو عن حب من متابعين سارة .. فيديو
  • نجوى كرم تستعد لحفل أمستردام .. وتحضر مفاجآتها
  • «أسس بناء الأسرة في الإسلام».. ندوة لقافلة خريجي الأزهر بالأقصر
  • ما حكم زواج الرجل من زوجة الابن وأخت زوجة الأب .. الموقف الشرعي
  • لجنة التربية النيابية: الاستعدادات اكتملت للفصل الثاني والذي يبدأ الأربعاء المقبل دون تأجيل
  • وزارة التربية: اكملنا الاستعدادات للفصل الثاني والذي يبدأ الأربعاء المقبل دون تأجيل
  • ارتفاع معدلات الطلاق في طهران إلى 52%
  • زواج من اجل الانجاب ظاهرة تدق ناقوس الخطر بالاسكندرية.. والفتوى ترد