نائب وزير الخارجية يترأس وفد مصر أمام الاجتماع الاستثنائي للمجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
ترأس السفير حمدى لوزا، نائب وزير الخارجية للشئون الإفريقية، وفد مصر المشارك في أعمال الدورة الثانية والعشرين الاستثنائية لمجلس وزراء خارجية الاتحاد الإفريقي -المجلس التنفيذي- والمنعقدة اليوم الجمعة بمقر الاتحاد الإفريقي في أديس أبابا.
وذكرت وزارة الخارجية - عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" اليوم - أن الاجتماع الوزاري ينظر في الآليات والقواعد المنظمة لانتخابات قيادات مفوضية الاتحاد الأفريقي المقرر عقدها خلال قمة الاتحاد الإفريقي المقبلة خلال فبراير 2025، والتي تشمل مناصب رئيس المفوضية ونائبه والمفوضين الستة، وذلك على النحو الذي يضمن عدالة توزيع المناصب وتمثيل الأقاليم الأفريقية الخمس في قيادات المفوضية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاجتماع الاستثنائي فيسبوك نائب وزير الخارجية وفد مصر
إقرأ أيضاً:
المفوضية الأوروبية: 16 دولة في الاتحاد تسعى للحصول على إعفاءات من قواعد الدين العام
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، خبرا عاجلا يفيد بأن المفوضية الأوروبية، قالت إن 16 دولة في الاتحاد تسعى للحصول على إعفاءات من قواعد الدين العام للتكتل حتى تتمكن من زيادة الإنفاق الدفاعي.
وفي نفس السياق قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أمس الأربعاء، إن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني يتطلع إلى التوصل لاتفاق تجاري، وإنه سيزور البيت الأبيض خلال الأسبوع المقبل.
وقال ترامب إنه هنأ كارني على فوزه في الانتخابات عندما أجريا اتصالا يوم الثلاثاء.
وذكر ترامب للصحفيين في البيت الأبيض "اتصل بي أمس وقال دعنا نتوصل إلى اتفاق".
وأضاف ترامب أن كارني "كان لطيفا للغاية، وقد هنأتُه"، موضحا أن كارني يعتزم زيارة البيت الأبيض في غضون أسبوع.
والأسبوع الماضي، أكد كارني أن بلاده تتوقع أن يسعى ترامب إلى انتزاع "تنازلات كبرى" من كندا خلال المفاوضات التجارية المقبلة، مشددًا على أنه يأخذ تصريحات ترامب العلنية على محمل الجد، بما في ذلك حديثه عن احتمال ضم كندا إلى الولايات المتحدة.
وقال كارني خلال تصريحات للصحفيين في عطلة نهاية الأسبوع الأخيرة قبل الانتخابات الوطنية: "خذوا ما يقوله الرئيس حرفيًا؛ أنا آخذ تصريحاته على محمل الجد؛ لطالما فعلت ذلك"، وفق ما نقلته وكالة "بلومبرج" للأنباء.
أوضح كارني أن تعامل بلاده الجاد مع تصريحات ترامب كان الأساس الذي وجّه تحركات الحكومة الكندية، لاسيما فيما يتعلق بسياسة الرسوم الجمركية الأمريكية.
وأشار إلى أن كندا كانت قد ردّت في السابق على الإجراءات الأمريكية بفرض ضرائب انتقامية على واردات أمريكية بقيمة عشرات المليارات من الدولارات.