بعد عامين على الحرب الروسية الأوكرانية.. ارتفاع شعبية الرئيس بوتين قبل الانتخابات
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرا تلفزيونيا «بعد عامين من الحرب الروسية الأوكرانية.. ارتفاع شعبية بوتين في الشارع الروسي».
بعد مرور عامين على الحرب الروسية الأوكرانية، يجد المجتمع الروسي نفسه بصدد استقبال عام جديد ستكون الانتخابات الرئاسية المقبلة أحد أهم أركانه.
شعبية الرئيس الروسي بعد الحربويبدو أن الصراع الروسي الأوكراني ترك آثارا يراها خبراء إيجابية على شعبية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وبقائه في الحكم.
وفي أواخر العام الماضي أعلن أحد مراكز استطلاعات الرأي أن 65% من الروس يعتقدون أن الانتخابات الرئاسية المقبلة ستكون نزيهة، وأن نسبة 66% من المٌشاركين في الاستطلاع عبروا عن اعتزامهم المشاركة في التصويت، مٌشيرًا إلى أن هذه الأرقام تعتبر النتيجة الأكبر مقارنة مع نتائج استطلاع رأي أجريت في الانتخابات الرئاسية السابقة.
الشخص الذي ينوي الروس التصويت له في الانتخابات المقبلةوردا على سؤال حول الشخص الذي ينوي الروس التصويت له في الانتخابات المقبلة، حصل بوتين على 58%، وفي سياق موازٍ نشر مركز عموم روسيا لاستطلاعات الرأي التابع للدولة في يناير 2024 أن هناك 77.5% من المواطنين عبروا عن موافقتهم على مواقف وقرارات الرئيس بوتين، وأيّد نحو 52% من المواطنين رئيس الوزراء الروسي والأداء الحكومي بوجه عام.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بوتين الانتخابات الرئاسية الصراع الروسي الأوكراني الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.. 82 مليون شخص اقترعوا في التصويت المبكر
أفادت وكالة "أسوشيتد برس" مساء اليوم الثلاثاء، بأن 82 مليون ناخب أميركي أدلوا بأصواتهم في التصويت المبكر للانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024.
وبحسب أسوشيتد برس، فأن عدد من صوتوا مبكرا في الانتخابات الرئاسية الأمريكية هذا العام يتجاوز نصف إجمالي الناخبين بانتخابات 2020.
وأفادت وسائل الإعلام الأمريكية بفتح مراكز الاقتراع للانتخابات الرئاسية في العاصمة واشنطن و13 ولاية أمريكية أهمها ولاية فلوريدا حيث يصوت المرشح الجمهوري دونالد ترامب، وجورجيا وميشيجان وبنسلفانيا.
وأكد سكرتير ولاية بنسلفانيا أن التصويت سيكون آمنا وحرا ونزيها.
وقال سكرتير ولاية جورجيا إنه "من الصعب تزوير الانتخابات وأنظمتنا آمنة".
وفي وقت سابق من اليوم، فتحت مراكز الاقتراع في عدد من الولايات الأمريكية لاختيار الرئيس السابع والأربعين للولايات المتحدة.
وانطلقت عمليات التصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في 11 ولاية بما فيها نيويورك ونيوجيرسي وفرجينيا وكونيتيكت وكنتاكي وماين وإنديانا وولايات بالساحل الشرقي الأمريكي.
ولاحقا، فُتحت صناديق الاقتراع في ولايات الجنوب والوسط الغربي بأمريكا وفي كارولاينا الشمالية وأوهايو.
ووفقا لصحيفة "واشنطن بوست"، بدأ التصويت في "يوم الانتخابات" في السباق الرئاسي عالي المخاطر بين نائبة الرئيس كامالا هاريس والرئيس السابق دونالد ترامب والذي تظهر استطلاعات الرأي أنه متقارب بشكل لا يصدق ومن المرجح أن يقرره الناخبون في عدد قليل من الولايات الحاسمة.
وبعد عامين من الحملات الانتخابية، ومحاولتي اغتيال، وتغيير المرشحين في اللحظة الأخيرة، وطوفان من الإعلانات السلبية، يتخذ الأمريكيون قرارهم النهائي اليوم، الثلاثاء، بشأن من يريدون قيادة البلاد المنقسمة بشدة.