البوابة- انتهى الحصار والهجوم الذي فرضته "حركة الشباب"  على فندق  "إس واي  إل" في العاصمة الصومالية مقديشيو  القريب من مقر رئاسة الجمهورية.

اقرأ ايضاًمجهولون يسيطرون على سفينة شرق مقديشو الصومالية

 

ويقع الفندق بالقرب من المدخل الرئيسي لمجمع "فيلا صوماليا" الذي يضم مقر رئاسة الجمهورية ومباني بعض الوزارات ومكاتب رئاسة الوزراء، وأكد شهود عيان سماع أصوات انفجارات وإطلاق نار متقطع صباح يوم الجمعة.

 

وأفاد شهود عيان أن الكثير من الناس كانوا  في الداخل عندما بدأ الهجوم.

 

ويذكر أن الفندق نفسه تعرض لهجمات عديدة خلال الأعوام الماضية كان آخرها في 2019.  وحركة الشباب غالبا ما تقوم بهجمات في شهر رمضان، لكن الهجوم الأخير دليل على أنها نشطة وقادرة على ضرب الحكومة في مراكز حساسة، رغم الجهود المبذولة ضدها.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: حركة الشباب الصومالية

إقرأ أيضاً:

???? إعادة تقسيم السودان

واضح أن برهان وجماعته يتعاملون بكسل وبلادة وجهل وخيانة مع موضوع تشكيل #حكومة_الدعم_السريع.

هذا يلاحظ في الطريقة الهزلية الساخرة التي يتعامل بها أبواق السلطة المرتشون مع الأمر بإعتباره لعبة.
هذهذ ليست لعبة!
*هذا الأمر خطير وجدي وينبغي التعامل معه بحسم وبخطة واضحة يكتبها خبراء في العلاقات الدولية والقانون والسياسة والإعلام وليس مجموعة من المتبطلين السكارى يأتي بهم السكرتير الفاشل علاء*.

نحن نعيش عصر الدول غير المعترف بها ولم يعد الإعتراف الأممي بالكيانات مسألة مهمة.
جمهورية أرض الصومال القريبة منا هنا ليست لديها عضوية في المنظمات الأممية والقارية، لكنها تمارس سيادة كاملة على أرض منزوعة من الصومال الكبير بتواطؤ غربي وأفريقي -رخيص كالعادة- وعربي.

يحمل مواطنو أرض الصومال وثائق ثبوتية وجوازات سفر تسمح لهم بالسفر إلى أوروبا والإمارات ويوفع حكامها الإتفاقيات السياسية والعسكرية.

هناك دول أخرى يمكننا تسميتها بدول الأمر الواقع، ومنها ستكون دولة آل دقلو المقبلة.
*ينبغي أن تصدر حكومة السودان بياناً واضحاً وحاسماً بأن إعلان هذه الحكومة من إثيوبيا أو أي بلد آخر هو بمثابة #إعلان_حرب على السودان* والسودان يحتفظ لنفسه بحق الرد.
أي دولة تتعامل مع هذه المجموعة تعتبر دولة عدو وينبغي قطع العلاقات الدبلوماسية معها.
أيها الشعب:

*إياكم أن تسمعوا رأي دبلوماسيي وأفندية وزارة الخارجية الذين يقفون -بحكم تضارب المصلحة- ضد قطع العلاقات الدبلوماسية مع الدول الأخرى لأن الأمر يؤثر عليهم ويقلل فرص النقل والإبتعاث، والمصلحة الشخصية -في بلدنا المنكوب- مقدمة كثيراً على المصلحة الوطنية*.

السودان أصلاً في عزلة سياسية بسبب عجز الحكام الحاليين وفسادهم وضعف قدراتهم وقابليتهم للرشوة والإبتزاز، ومن الأفضل العزلة بموقف صارم وحاسم بدلاً عن العزلة بموقف خائب ومنكسر.
اللهم هل بلغت؟ اللهم فاشهد

الصور: جوازات أرض الصومال وكوردستان والصحراء الغربية التي يسافر بها مواطنو تلك الدول غير المعترف بها

محمد عثمان إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • الفوضى الأمنية تتفاقم.. مقتل نزيل في فندق بلحج و3 مواطنين في حادثتين منفصلتين بحجة
  • حزب الله: ندين الهجوم الذي تعرضت له قوات يونيفيل في محيط مطار رفيق الحريري
  • هجوم مُرعب في النمسا.. مقتل مراهق وجرح 4 آخرين في عملية طعن والمشتبه به لاجئ سوري
  • توتر في الضالع.. قوات الطوارئ تغلق فندق "عدن" وقبائل الأزارق تعيد فتحه
  • ما طبيعة مرض الخطيب الذي أبعده عن رئاسة الأهلي؟
  • المشروع القومي بكفر الشيخ يشارك في بطولة الجمهورية للياقة التنافسية | صور
  • لندن.. حريق يلتهم الفندق المفضل لمادونا وتوم كروز
  • ???? إعادة تقسيم السودان
  • من يدفع 1200 يورو مقابل مشروب "نادر وغير مسبوق" ؟ فندق في بلفاست يراهن على ذلك
  • رئيس وزراء كندا يهنئ رئيس الجمهورية في اتصال هاتفي بتوليه رئاسة الجمهورية