يحل اليوم الجمعة المنشد الدينى محمد نشأت ضيفا على برنامج خيمة سعد الذى يقدمه الفنان سعد الصغير على قناة الشمس في الساعة الثانية عشر منتصف الليل، وقدم عدد من الابتهالات الدينية خلال الحلقة منها طلع البدر علينا وقمر سيدنا النبي وغيرها .

ويستضيف سعد الصغير، خلال البرنامج فقرات إنسانية وتقديم لهم المساعدات، وأعرب سعد الصغير، عن سعادته بتحقيق البرنامج نجاحًا كبيرًا خلال الفترة الماضية، ويعد جمهوره بتقديم عدد من المفاجآت خلال الحلقات والمواسم المقبلة.

 

أعمال سعد الصغير 

وطرح سعد الصغير، مؤخرا أغنية شارع شريف كما طرح اغنية  هنروح المولد 2 على كافة المنصات الالكترونية والمحطات الفضائية، وأغنية "يابت يلا"، وحققت نجاحا كبيرا من كلمات أحمد غريب وألحان زيزو فاروق وتوزيع زيزو فاروق وعصام إسماعيل.

وتم تصوير الأغنية فى دبى واستغرق فى تصويرها نحو يومين، ومن المقرر أن يصور عددا من أغانى الألبوم على طريقة الفيديو كليب، ومن أغانى سعد الصغير "أصحي .. فوق" و"هتجوز" " ويابت يلا" و"شكرا يا عم" ، و"ولعة" و"بسم الله" و"الليلة حلوه"، و "ادلع يا عريس" و"الحنطور" و"العنب"، و "عسل أبيض" .
وكانت آخر أعمال سعد الصغير مسرحية "كازانوفا"، وهى من بطولة عمرو يوسف، حسن الرداد، نسرين طافش، ساندى على، وسعد الصغير وهالة فاخر وحمدى الميرغنى وبدرية طلبة وسليمان عيد، وياسر الطوبجى، ومحمد طلعت، والعرض من تأليف ضياء محمد، وإخراج هشام عطوة

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: سعد الصغير الفنان سعد الصغير محمد نشأت الإبتهالات الدينية سعد الصغیر

إقرأ أيضاً:

مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث يكرم الفائزات في مبادرة علمية

عبدالله بن دلموك: الأبحاث الطلابية بذور لمشروعات فكرية مستقبلية
تحت رعاية مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، استضافت جامعة زايد بدبي، ندوة بحثية بعنوان: «زراعة النخيل، نبض التراث ورافده الاقتصادي»، وحفلاً لتكريم الطالبات الفائزات في برنامج مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث للدراسات الإماراتية والتراثية.
يُعدّ البرنامج، مبادرة بحثية رائدة تهدف إلى ترسيخ ثقافة البحث العلمي في نفوس الطالبات، وتعزيز وعيهن بأهمية توثيق الموروث الثقافي المحلي من خلال إعداد دراسات معمّقة تُقدَّم باللغتين العربية والإنجليزية، ويأتي هذا البرنامج كمنصة علمية متكاملة تُمكّن المشاركات من خوض تجربة بحثية منهجية، تتضمن مراحل متعددة من التحليل، والملاحظة، والتوثيق، ما يسهم في صقل مهاراتهن الأكاديمية وتوسيع آفاقهن المعرفية.
كما يوفّر البرنامج فرصة لعرض نتائج هذه الأبحاث أمام نخبة من الأكاديميين والمتخصصين في ميادين التراث والثقافة الإماراتية، ما يعزز من جودة التجربة ويمنح الطالبات مساحة حقيقية للتفاعل العلمي والمجتمعي.
ويخضع كل بحث لمرحلة تقييم دقيقة وفق معايير علمية محددة، بهدف ضمان جودة المحتوى وعمق الطرح. وفي ختام البرنامج، يتم الإعلان عن النتائج النهائية وتكريم الفائزات تثميناً لجهودهن، وتحفيزاً لهن على مواصلة التميز العلمي والاهتمام بالهوية الوطنية والتراث الثقافي للدولة.
ومثّل الجامعة البروفيسور مايكل آلن نائب الرئيس، وأعضاء اللجنة العلمية للمسابقة، وهم د.حسنين علي رئيس اللجنة، ود.أحمد سالم، ود.حمدي حسن، ود.مريم المنصوري، ود.عليا البدواوي، كما تم تكريم عضوي اللجنة المنظمة للندوة د.أسماء عبيد، ود.سريعة الكتبي.
البحث العلمي
بدأ الحفل بالسلام الوطني، ثم قدمت مجلة «إضاءات إماراتية» عرضاً عن عددها العاشر، وهي مجلة علمية بحثية مختصة في الدراسات الإماراتية والتراثية، ويتم إعدادها من قبل الطالبات في جامعة زايد، ويرعاها مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث.
وفي كلمته خلال هذا الحدث العلمي والثقافي، عبّر عبدالله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث، عن إعجابه بالمستوى الثقافي والأكاديمي الذي أظهرته الطالبات المشاركات، مشيداً بجديتهن في تناول موضوعات تنبع من صميم الهوية الإماراتية وتعبّر عن وعي متنامٍ بأهمية البحث العلمي في حفظ التراث وصونه للأجيال القادمة.
وهنّأ الفائزات على جهودهن البحثية المتميزة. وأكد أن هذه الأبحاث ليست تمريناً أكاديمياً، بل تشكّل بذوراً لمشروعات فكرية مستقبلية قد تسهم في تطوير حقل الدراسات التراثية محلياً وعالمياً.
وشدّد الرئيس التنفيذي لمركز حمدان على دور المرأة الإماراتية في المسؤولية المجتمعية، مركزاً على أهميتها في المجتمع معتبراً إياها عماد الأسرة وضمانة لنجاحها واستمرارها، حيث يُقاس تطور أي مجتمع وازدهاره من خلال الأسرة فيه ومدى تماسكها. وقال: لدينا شراكة مستدامة واستراتيجية مع جامعة زايد، إذ تجمعنا الرؤية والأهداف في تقديم كل ما يعود بالخير لأبناء الوطن، ونعتبر المركز شريك مع أي صرح علمي يرعى ويهيأ أبناء البلاد للقيام بأدوارهم المستقبلية لخدمة بلادهم.
ولم تخلُ هذه الجلسة من الإثراء المعرفي، إذ حرص عبدالله بن دلموك، على تقديم عدد من الملاحظات والتوجيهات الهادفة، التي تشكّل دعائم قوية يمكن البناء عليها في الأبحاث المقبلة، بما يرسّخ مفهوم البحث كأداة حيوية للفهم والتطوير، لا كمجرد واجب أكاديمي.
وتم تكريم الطالبات اللواتي فزن بالمراكز الثلاثة الأولى، وتسليم الجوائز لهن. وفاز بالمركز الأول حصة النعيمي، وميرة السويدي، وريم عبيد الفلاسي عن بحثهن «زراعة النخيل، نبض التراث ورافده الاقتصادي»، بينما فازت بالمركز الثاني الطالبة، روضة سعيد ذياب المنصوري عن بحثها «صون وتعزيز التراث الثقافي غير المادي لدولة الإمارات»، وكان المركز الثالث من نصيب موضى وليد العويثاني وحمل بحثها عنوان «القوة الناعمة الإماراتية ودورها في العلاقات الدبلوماسية الدولية».

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مفاوضات الزمالك مع محمد شريف.. وبند تم رفضه لـ زيزو «خاص»
  • شبانة: مفاجآت منتظرة في الأهلي قبل المونديال
  • الأوبرا تحتفل بذكرى ميلاد الموسيقار عمار الشريعي على المسرح الصغير
  • بعد تصدره التريند.. تفاصيل المبادرة الخيرية التي أطلقها سعد الصغير
  • مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث يكرم الفائزات في مبادرة علمية
  • العدوان على غزة.. استشهاد 3 فلسطينيين في قصف خيمة للنازحين
  • 4 شهداء في قصف خيمة تؤوي نازحين شمال غزة
  • محمد عباس ناجي: الولايات المتحدة تمزج بين الدبلوماسية والتهديدات والعقوبات
  • سعد الصغير يعلن مساعدته للجمهور ماديا.. تفاصيل
  • مانشستر سيتي يخشى مفاجآت كريستال بالاس في الدوري الإنجليزي