أول تعليق من خالد داوود بعد استقالته من حزب الدستور وانضمامه لـ«المصري الدايمقرطي»
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي خالد داوود، المقرر المساعد للجنة الأحزاب السياسية بالمحور السياسي بالحوار الوطني، تقدمه باستقالته من حزب الدستور، موضحا أن القرار لم يكن سهلا على الإطلاق خاصة بعد التحالفات الأخيرة التي قام بها جزب الدستور برئاسة جميلة اسماعيل.
أخبار متعلقة
حزب حماه الوطن يقرر عدم الدفع بمرشح لخوص الانتخابات الرئاسية 2024
خلال 48 ساعة.
وأضاف «داوود» في تصريحات لـ«المصري اليوم»، اليوم، أنه ينوي الانضمام للحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي احد أحزاب الحركة المدنية، وأنه الحزب الأقرب إلى أفكاره ومبادئه خاصة فيما يتعلق بقضية العدالة الاجتماعية.
وتابع: «الفروق بين حزبي الدستور والمصري الدايمقراطي الاجتماعي لم تكن كبيرة منذ ثورة 25 يناير 2011، والأداء في العمل العام بالحزب المصري الدايمقراطي سيكون جيدا بالنسبة له، خاصة أن الحزب يضم عدد من الأصدقاء والزملاء السابقين بحزب الدستور».
حزب الدستور انتخابات رئاسة حزب المصري الديمقراطي
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين زي النهاردة
إقرأ أيضاً:
خالد داوود: مشروع التوريث كان هاجسا لدى المعارضة في نظام مبارك
قال القيادي السياسي والكاتب الصحفي خالد داوود، إن حالة الحراك الحقيقية في الشارع المصري، بدأت منذ انتخابات عام 2005 والتجديد للرئيس الراحل محمد حسني مبارك.
من أين جاءت شعارات «كفاية»؟وأضاف «داوود» خلال حواره مع برنامج «الشاهد» مع الإعلامي د.محمد الباز المذاع على قناة «إكسترا نيوز»: «من بعدها بدأت مرحلة تم رفع شعارات فيها مثل كفاية ولا للتمديد لا للتوريث».
وأشار إلى أن هذا الجو العام أطلق شرارة ثورة 25 يناير، متابعًا: «هي عملية تراكمية، مشروع التوريث تحديدًا كان هاجسًا رئيسيًا عند المعارضة».
وأكد أن أي شخص يبقى في منصبه لسنوات طويلة لأكثر من ربع قرن، يشيخ وتشيخ أفكاره ومستشاريه، موضحًا أن تلك التخوفات كانت أحد أسباب تشكيل الجبهة الواسعة من خلال حركة كفاية أو 6 أبريل».