ياسمين رئيس تطلب الدعاء لغزة في مونولوج برنامج "ع المسرح"
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
حلت الفنانة ياسمين رئيس ضيفة اليوم الجمعة على برنامج “ع المسرح” مع منى عبد الوهاب.
وقال ياسمين خلال البرنامج عن أصولها الفلسطينية: "عمري ما خبيت أصلي الفلسطيني ويمكن نشر باسبور السلطة الفلسطينية مع الأحداث هو من جعل الناس تنتبه ولكن اصبح مش من حقي لأن أهلي من ٤٨ وهم اول ناس محرومين من حق العودة وملفهم أكبر ملف في الأمم المتحدة".
وأضافت: "حاولت الدخول لفلسطين أكثر من مرة بباسبوري المصري ولكن تصريحي رفض ثلاث مرات حتى رفض خلال محاولتي عمل تصريح لتصوير فيلم مع المخرجه نجوى نجار".
وفي نهاية الحلقة قالت ياسمين خلال المونولج المسرحي القصير: " أتمنى أن لا ننسى الدعاء لأهل غزة عند الإفطار وأتمنى من كل قلبي للعالم الحب والسلام والسعادة".
وتنتظر ياسمين عرض مسلسل " جودر ألف ليلة وليلة" علي قناة ON ومنصة Watch it وتقوم ياسمين رئيس بدور شهرزاد والمسلسل من بطولة ياسر جلال، ياسمين رئيس، نور، وليد فواز، أحمد فتحي وتأليف أنور عبد المغيث و وإخراج إسلام خيري وإنتاج المتحدة وأروما استديوز للمنتج تامر مرتضى وميديا هب.
وقد حصلت النجمة ياسمين رئيس مؤخراً على جائزة أفضل ممثلة عن دور ليلى بفيلمها " أنا لحبيبي" في الدورة ٧٢ من مهرجان المركز الكاثوليكي المصري للسينما. وعلي صعيد آخر تنتظر ياسمين رئيس عرض فيلمها " الفستان الأبيض" المقرر عرضه في النصف الثاني من العام.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ياسمين رئيس السلطة الفلسطينية المسرح منى عبد الوهاب
إقرأ أيضاً:
مجدى الجلاد لـ«كلم ربنا»: رفضت منصب رئيس تحرير (المصري اليوم) لأني كنت مرتاحًا في الأهرام
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الكاتب الصحفي الكبير مجدي الجلاد، إنه تعرض للسجن 3 مرات، وفي كل مرة، كان يتوجه إلى الله، ويسجد ويقول: «يا رب، لو السجن هو المكتوب لي، فأنا سأقبله، لكنني واثق أنك لن تفعل ذلك بي لأنك تحبني»، منوها بأغرب قول سمعه فى حياته من سيدة وهو (اشحت من ربنا، وقول يا رب شحتنى كذا)، وفعلا كنت «بشحت كل حاجة فى أي ضيقة من ربنا».
وأضاف «الجلاد»، خلال حواره لبرنامج «كلّم ربنا»، على راديو 9090، : «رفضت تولي منصب رئيس تحرير (المصري اليوم)، لأني كنت مرتاحًا وسعيدًا في الأهرام، ولكن وافقت بعدها، لأن المشكلات زادت، وفكرة بيع الجريدة كان مطروحا، لرجل الأعمال أحمد عز، أمين تنظيم الحزب الوطني آنذاك، بهدف تحويلها إلى لسان حال الحزب، جرت المفاوضات، لكن الخلاف حول السعر أفشل الصفقة، وهذا السر يُكشف لأول مرة.
وتابع : بعد فشل مفاوضات البيع، لجأ الحزب إلى إصدار جريدة "روزاليوسف اليومية" لتكون صوتًا رسميًا له، ودخلت في منافسة مباشرة مع "المصري اليوم".