هتاخدها وأنت واقف.. خطوات استخرج شهادة الميلاد من ماكينات الأحوال المدنية
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
يقدم قطاع الأحوال المدنية بوزارة الداخلية، العديد من الخدمات المميكنة للحصول على الأوراق الثبوتية فى سهولة دون تحمل مشقة التوجه لمكاتب الأحوال المدنية.
ومن بين هذه الخدمات ماكينة السجل الذكى، التي تمكن المواطنين من استخراج الأوراق الثبوتية المتاحة من خلالها "شهادة ميلاد - شهادة وفاة- قسيمه زواج- قسيمة طلاق" ودون تدخل العنصر البشرى.
وتقدم «الأسبوع» خدمة كيفية استخراج شهادة ميلاد، من ماكينات الأحوال المدنية، والتي تبلغ قيمة استخراجها 50 جنيهاً.
خطوات استخراج شهادة الميلاد من الماكينات الذكيةتقوم الماكينة بمراجعة بعض البيانات بالتأكد من صحة بيانات طالب الخدمة.
تقوم الماكينة بتخيير المواطن لاستخراج شهادة الميلاد.
تقوم الماكينة بتخيير المواطن لاستخراج شهادة بالأقارب حتى الدرجة الثانية، وإدخال رقمهم القومى كاملاً كما مدون بالرقم القومى.
تطلب الماكينة القيمة المطلوبة لاستخراج الشهادة وهى 50 جنيهاً، بإدخال المبلغ كاش داخل الماكينة، أو من خلال استخدام الفيزا.
تصدر الماكينة شهادة ميلاد جديدة فى أقل من دقيقة واحدة.
مصاريف استخراج شهادة ميلاد من الماكينات الذكيةومصاريف استخراج شهادة ميلاد من الماكينات الذكية التابعة للأحوال المدنية بوزارة الداخلية، قدرها 50 جنيها يتم سدادها نقدياً بالماكينة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: استخراج شهادة ميلاد الأحوال المدنية الخدمات المميكنة القيمة المطلوبة الماكينات الذكية شهادة ميلادك ماكينات الأحوال المدنية استخراج شهادة میلاد الأحوال المدنیة میلاد من
إقرأ أيضاً:
تاريخها يعود للقرن الرابع قبل الميلاد.. “الطابونة” التونسية تحمل الهوية القرطاجية
المناطق_واس
تعود حكاية “الطابونة” التونسية إلى مئات السنين، حيث وجد علماء الآثار في مدينة “كركوان” التونسية التي توجد فيها أقدم حضارة بونية في العالم، قطعة فخارية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، تجسد إحدى الأمهات وهي تخبز هذه الطابونة وبجانبها طفلها.
وتعود تسمية هذا الخبز نسبة إلى “الطابون” وهو فرن طيني تقليدي، فبعد أن يُحضَّر العجين من خليط الدقيق والماء والملح والخميرة وزيت الزيتون، يُترك ليتخمّر قبل أن يُخبز، ثم يقطع لكرات صغيرة ويزين بحبة البركة والسمسم قبل أن يوضع في الفرن، ويُقدَّم مع الأطباق الرئيسية في وجبات الفطور الرمضاني.
“الطابون” فرن كلاسيكي تصنعه النسوة من الطين، حيث تستخدم فيه أعواد الحطب حتى تشتد حرارة الفرن لطهي الخبز وإعداده للأكل، وتوارث التونسيون هذا النوع من الخبز وحرصوا على استمرار إنتاجه على مر السنوات مع الاحتفاظ بسماته الخاصة التي تحمل الهوية القرطاجية.
ورغم ارتباط خبز “الطابونة” بشهر رمضان، إلا أن له حضورًا في باقي أيام السنة، كونه مورد رزق للعديد من العائلات، لما يحظى به من إقبال كبير، وفي السنوات القليلة الماضية وأمام كثرة الطلب انتقل صنع خبز الطابونة من المناطق الريفية إلى العاصمة والمدن، وافتتحت مشاريع تختص بصناعة هذا النوع من الخبز.
كما يختلف التونسيون في تسميات هذا الخبز، فمنهم من يسميه كسرة طاجين، أو خبز طاجين، وهناك من يسميه خبز مطلوع، أو خبز الخميرة، وهو أشهر أصناف الخبز الأكثر رواجًا خلال الشهر المبارك.
ورغم أن مذاق الخبز المعد في أفران الحطب أفضل وأشهى، إلا أن العديد من العائلات اضطرت لاستبدال أفران الحطب بأفران الغاز، بسبب سرعتها، وصعوبة توفير كميات الحطب اللازمة، وكذلك تجنب مشقة الطهي بالحطب.