طبيعة وقيمة البضائع المفرج عنها من المواني.. 230 مليار جنيه للسلع الاستراتيجية
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
كشف تقرير صادر عن مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، طبيعة وقيمة البضائع التي أعلنت الحكومة الإفراج عنها من المواني، موضحا أن الهدف الأساسي تنفيذ الإصلاحات الاقتصادية والإصلاح الهيكلي للاقتصاد المصري، وتشجيع القطاعات الرئيسية الداعمة للاقتصاد، وهي «الصناعة والزراعة والاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والسياحة» والقطاعات التي من شأنها أن تخلق فرص عمل حقيقة، وتدبير العملة الصعبة.
وتستعرض «الوطن» في التقرير التالي، طبيعة وقيمة البضائع التي أعلنت الحكومة الإفراج عنها من المواني، وهي كالآتي:
- الأولوية للسلع الغذائية والأدوية والأعلاف ومستلزمات الإنتاج
- 12 مليار دولار، قيمة البضائع المفرج عنها منذ أول يناير حتى أول مارس 2023
- 464.03 مليار دولار، القيمة النهائية لمستلزمات الإنتاج المفرج عنها خلال الفترة من يناير حتى مارس 2024
- المنتجات تامة الصناع والسلع الاستهلاكية تأتي في ذيل قائمة أولويات توفير العملة الأجنبية
- 230.9 مليار دولار، القيمة النهائية للسلع الاستراتيجية المفرج عنها خلال يناير حتى مارس 2024
- هذه القيمة النهائي لا تتضمن المنتجات البترولية والذهب
- نظام جمركي جديد في مصر ولكن ليس بجديد عالميا
- بدأ التشغيل الالزامي به على المشحونات البحرية في أول أكتوبر 2021
- يهدف لخدمة حركة التجارة الدولية
- تعزيز الصادرات المصرية وحماية المواطن من البضائع مجهولة
- جعل الموانئ بوابات لعبور البضائع فقط وليس أماكن لتخزينها
- استخدام البيانات والمستندات الإلكترونية بدلا من الورقية
- تقليل زمن الإفراج وكذلك تقليل تكلفة الإفراج عن البضائع
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: البضائع الإفراج عن البضائع الاتصالات الزراعة الصناعة السياحة مجلس الوزراء المفرج عنها عنها من
إقرأ أيضاً:
سوق المُسيرات العالمية يتجاوز 60 مليار دولار بحلول 2029
حسونة الطيب (أبوظبي)
أخبار ذات صلةيسهم التطور السريع في مجال الابتكارات، في دعم قطاع المُسيرات، لإعادة رسم خريطة مستقبل عمليات الاستكشاف والأعمال التجارية ومن المتوقع، ارتفاع قيمة سوق هذا النوع من الطائرات من دون طيار، من 30.4 مليار دولار في العام 2023، إلى 61.2 مليار دولار بحلول العام 2029، بنسبة نمو سنوي مركب قدرها %12.6، بحسب خدمة واشنطن بوست.
ويشير سوق المُسيرات، للقطاع العالمي الذي يركز على تطوير وإنتاج ومبيعات الطائرات من دون طيار، سواء للأغراض التجارية أو الاستهلاكية إلى تعدد استخداماتها وتشمل، الدفاع والزراعة، الخدمات اللوجستية، الإعلام، والسلامة، والتصوير والترفيه، مدعومة بالتقنيات المتقدمة والطلب المتزايد على الحلول الجوية والأتمتة.
ومن ضمن الشركات الناشطة في هذا القطاع، زينا تيك (Zena Tech) وأر تي أكس (RTX) وأيه جي إيجل (AgEagle) ودي جي آي باروت (DJI Parrot) وشركة يونيك (Yuneec) وشركة بوينج وغيرها وتعتبر أيه جي إيجل، من أفضل الشركات في العالم لإنتاج الأنظمة الجوية الآلية وأجهزة الاستشعار والحلول البرمجية، وتزويد العملاء في جميع أنحاء العالم في القطاعات الحكومية والتجارية.
كما تعتبر، شركة إي هانج القابضة (EHang Holdings)، رائدة عالمياً في منصة تكنولوجيا النقل الجوي الحضري، ما مكنها من تحقيق أعلى نسبة مبيعات فصلية وسنوية من الطائرات المُسيرة ذات الإقلاع والهبوط العمودي، للقطاع التجاري.
ومن المتوقع، بلوغ إجمالي إنتاج هذه الشركات وغيرها حول العالم، 9.5 مليون طائرة مُسيرة بحلول العام 2029.
وتهيمن الولايات المتحدة الأميركية، على هذه السوق، بما تملكه من تقنية متقدمة واستخدامات مكثفة في قطاعات متعددة ومن المنتظر، بلوغ سوق الطائرات المُسيرة التجارية، نحو 24 مليار دولار بحلول العام 2029، بنسبة نمو 13.8%، فضلاً عن نمو سنوي قدره 2.18% في الفترة بين 2025 إلى 2029. وفي حين تناهز إيرادات السوق العالمية للطائرات من دون طيار 4.4 مليار دولار خلال العام الجاري، تستحوذ الصين على قدر كبير منها، بنصيب قدره 1.6 مليار دولار. وتتراوح أسعار هذه الطائرات، بين 50 دولاراً للهواة، إلى 50 ألف دولار للطائرات المتخصصة، وذلك وفقاً لمواصفاتها ووزنها والمسافة التي يمكن أن تقطعها بحسب قوة بطاريتها ونوع الكاميرات الملحقة بها، بالإضافة لأجهزة الاستشعار ومدى تطورها.
ويساعد تخفيف القيود والنظم الحكومية، في انتعاش نمو هذه الطائرات في قطاعات مثل، عمليات التوصيل والرقابة والزراعة.
وتعزز التطورات التقنية في المُسيرات التجارية، الأداء المدعوم بالذكاء الاصطناعي والأتمتة ودورة حياة البطارية كما تساعد الابتكارات في أجهزة الاستشعار والملاحة وسعة الحمولة، في توسيع نطاق التطبيقات في قطاعات مثل، الخدمات اللوجستية والزراعة والأمن.
وبالإضافة لزيادة الاستخدام في العديد من القطاعات، يحدث الاستخدام المتصاعد للمُسيرات التجارية في هذه القطاعات، ثورة في العمليات في مجال الزراعة، والخدمات، اللوجستية والإنشاءات والأمن وتساعد كفاءتها وآلية استخدامها ومقدرتها على جمع المعلومات، في توسيع دائرة تبنيها وفي المزيد من الابتكار.