مصر تشارك في الاجتماع الاستثنائي للمجلس التنفيذي للاتحاد الأفريقي
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
قالت وزارة الخارجية اليوم الجمعة إن السفير حمدى لوزا، نائب وزير الخارجية للشئون الأفريقية، سيترأس وفد مصر المشارك في أعمال الدورة الثانية والعشرين الاستثنائية لمجلس وزراء خارجية الاتحاد الأفريقي -المجلس التنفيذي- المنعقدة في 15 مارس الجاري بمقر الاتحاد الأفريقي في أديس أبابا.
وأوضحت الخارجية في بيان، أن الاجتماع الوزاري ينظر في الآليات والقواعد المنظمة لانتخابات قيادات مفوضية الاتحاد الأفريقي المقرر عقدها خلال قمة الاتحاد الأفريقي المقبلة في فبراير 2025.
وأشارت إلى أن الانتخابات تشمل مناصب رئيس المفوضية ونائبه والمفوضين الستة، وذلك على النحو الذي يضمن عدالة توزيع المناصب وتمثيل الأقاليم الأفريقية الخمس في قيادات المفوضية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الخارجية مصر نائب وزير الخارجية للشئون الأفريقية الاتحاد الأفریقی
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشارك باجتماع دولي حول إعداد «دليل شامل خاص بالمعلمين»
شارك مدير عام مركز التدريب وتطوير التعليم،بوزارة الاربية في حكومة الوحدة الوطنية، الدكتور محمد إبراهيم غومة، عبر تقنية الدوائر الافتراضية، في اجتماع دولي مع فريق العمل الدولي الخاص بالمعلمين (International Task Force on Teachers for Education 2030)، الذي تنظمه منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).
وضم الاجتماع نخبة من خبراء التعليم في المنظمة، من بينهم “والي بيتر” و”ميرنا إسكيف”، وركز النقاش على “إعداد دراسة حالة حول وحدة تكاليف سياسات المعلمين في ليبيا، إضافة إلى تطوير دليل شامل لصياغة السياسات الخاصة بالمعلمين”.
ويهدف الدليل إلى “تعزيز تنفيذ سياسات وطنية مستدامة تراعي الأزمات، مع تسليط الضوء على الدور المحوري الذي يلعبه المعلمون في الاستعداد للأزمات وحالات الطوارئ والاستجابة لها بفعالية”.
وخلال مداخلته، استعرض الدكتور محمد إبراهيم غومة، “الجهود التي تبذلها ليبيا لتعزيز قدرات المعلمين، مشيرًا إلى أهمية الاستثمار في تدريبهم وتأهيلهم ليكونوا قادرين على التعامل مع التحديات الناتجة عن الأزمات”.
كما شدد على “ضرورة بناء سياسات مرنة وشاملة تسهم في تحسين جودة التعليم وتعزيز دور المعلم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة”.
وفي ختام الاجتماع، “تم الاتفاق على خطوات عملية لتنفيذ دراسة الحالة وإعداد الدليل، مع التأكيد على أهمية التعاون الدولي لدعم المعلمين وتمكينهم من أداء دورهم في تحقيق تعليم مستدام وشامل للجميع”.