بالفيديو.. مدير مشروع «الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل»: النسبة الأعلى للمبتورين من فئة الشباب
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
قال مدير مشروع تشغيل الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل، الدكتور فتحي حزام، إن النسبة الأعلى من المبتورين هي من فئة الشباب، مشيرا إلى أن تعطيل هذه الفئة بسبب البتر أو مشاكل الإعاقة، هي مشكلة كبيرة للمجتمع.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة الإخبارية، أن تخفيف المعاناة عنهم بتركيب أطراف صناعية حديثة تمكنهم من العودة إلى الحياة بشكل طبيعي، هذا هو المحور الإنساني فى الموضوع، خاصة أن بعض هؤلاء من الفئات الفقيرة، وتكلفة هذا الأجهزة غالية جدا، مالم يمكن الكثير على القدرة في توفيرها.
فيديو | مدير مشروع تشغيل الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل د. فتحي حزام: النسبة الأعلى من المبتورين هي من فئة الشباب #الإخبارية #سخاء pic.twitter.com/t9uYIksZJw
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) March 15, 2024المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأطراف الصناعية فئة الشباب مشاكل الإعاقة
إقرأ أيضاً:
مصر: نجاح التشغيل التجريبي لمشروع ازدواج قناة السويس
أعلن رئيس هيئة قناة السويس، الفريق أسامة ربيع، اليوم السبت، نجاح التشغيل التجريبي لمشروع ازدواج قناة السويس في منطقة البحيرات المرة الصغرى، ضمن مشروع تطوير القطاع الجنوبي للقناة.
وشهد المجرى الملاحي الجديد عبور سفينتين هما "FU XING HAI" وسفينة "SUVARI BEY" من المجرى الجديد للقناة، بعد انتهاء أعمال التكريك من الكيلو متر 122 إلى الكيلو متر 132، بالتوازي مع عبور 4 سفن أخرى من الناحية الشرقية للقناة الأصلية، بحسب موقع "القاهرة 24".
وأوضح الفريق ربيع أن "الهيئة اتخذت إجراءات دقيقة لضمان نجاح عملية التشغيل التجريبي، من بينها تجهيز المجرى الجديد بالشمندورات والتجهيزات الملاحية اللازمة، وتعيين قاطرتين لتأمين الملاحة، بالإضافة إلى إشراك أكفأ مرشدي القناة، الذين قاموا بمعاينة موقع المشروع، وتنفيذ مناورة تجريبية في أكاديمية التدريب البحري".
وأكد رئيس الهيئة أن مشروع تطوير القطاع الجنوبي للقناة، والذي يشمل زيادة مساحة الازدواج 10 كيلومترات إضافية، يُعد نقلة نوعية في تعزيز الأمان الملاحي بالقناة.
ولفت إلى أن المشروع سيزيد الطاقة الاستيعابية للقناة بمعدل 6 إلى 8 سفن إضافية يوميًا، كما سيعزز القدرة على التعامل مع حالات الطوارئ.
وأشار إلى ضرورة التنسيق مع القوات البحرية المصرية لإصدار الخرائط الملاحية الجديدة، تمهيدًا للتشغيل الفعلي للمنطقة المزدوجة.