وتم إنزال حمولة السفينة التي أبحرت من قبرص إلى سواحل غزة عبر زوارق صغيرة إلى الشاطئ بواسطة منظمات دولية تحت إشراف الأمم المتحدة.

كما أظهر الفيديو جهود تحميل الشاحنات بالمكعبات الإسمنتية الكبيرة وركام المنازل التي قصفها جيش الاحتلال من وادي غزة بغرض إنشاء لسان بحري يسهل عمليات تفريغ السفن في منطقة البيضة بمنطقة شمال وادي غزة.

15/3/2024مقاطع حول هذه القصةزعم أنها منطقة آمنة.. الاحتلال يقصف منزلا شمالي رفحplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 51 seconds 02:51الاحتلال يواصل بناء المستوطنات أثناء الحرب على غزةplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 29 seconds 02:29محامون ألمان يقاضون الحكومة بتهمة المساعدة والتحريض على الإبادة الجماعية في غزةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 42 seconds 03:42تساؤلات بشأن حرص واشنطن على إيصال المساعدات إلى غزة عبر البحرplay-arrowمدة الفيديو 04 minutes 45 seconds 04:45سكان مخيم الشاطئ بغزة يجهزون ساحات قرب المساجد استعدادا لشهر رمضانplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 29 seconds 02:29شاهد.. سكان شمال غزة يبحثون عن مساعدات جوية سقطت في البحرplay-arrowمدة الفيديو 02 minutes 03 seconds 02:03منظمات دولية: نصف سكان السودان يعانون المجاعة وسوء التغذيةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 09 seconds 03:09من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معنارابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلامية

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: رمضان 1445 حريات

إقرأ أيضاً:

حطام سفينة فاسا السويدية الشهيرة يخضع لعملية ترميم دقيقة

ستوكهولم "أ.ف.ب": يجري تركيب هيكل معدني لدعم حطام سفينة "فاسا" التي غرقت قبل نحو 400 عام في مياه ستوكهولم وتشكل موضوع مشروع ضخم لحفظها يمتد على أربع سنوات.

وقال مدير المشروع بيتر رايدبيورك لوكالة فرانس برس الثلاثاء وهو يظهر الهيكل الجديد المحيط بالسفينة الحربية "ركّبنا جزءا من الهيكل الجديد يشكل داعما، فقد أصبح ضروريا لأن السفينة تحتاج إلى دعم أفضل، لأنّ أقدم داعم يعود تاريخه إلى عام 1961 ولم يعد كافيا".

وقد غرقت السفينة التي كانت مفخرة مملكة السويد المزدهرة في القرن السابع عشر، خلال رحلتها الأولى في مياه العاصمة السويدية عام 1628 ، بسبب أخطاء التصميم التي جعلتها عاجزة عن الطفو، ولم تكن لدى غرقها اجتازت أكثر من كيلومتر واحد. وقد تسببت هذه الحادثة بمقتل عشرات من أفراد الطاقم.

وانتُشِل عام 1961 حطام السفينة الذي بقي محميا في الطين والمياه القليلة الملوحة في بحر البلطيق لأكثر من ثلاثة قرون، وهو معروض الآن في متحف "فاسا" في ستوكهولم، أحد أشهر الأماكن السياحية في المدينة.

واتّسمت عملية حفظ الحطام بالتعقيد، فالخشب يتقلص مع مرور السنين، والسفينة تغرق بسبب الجاذبية.

وقال مدير المشروع إنّ "هيكل الدعم القديم للسفينة لا يؤدي وظيفته على أكمل وجه، لأن فاسا تحتاج إلى دعم في زوايا معيّنة. وسيدعم هيكل الدعم الجديد السفينة في أقوى نقاطها الداخلية".

وفي حال جرى الالتزام بالمهل الزمنية، سيتم في العام 2028، دعم الهيكل خارجيا وداخليا، لمناسبة بالذكرى السنوية الـ400 لغرق السفينة.

واستغرق الوصول إلى هذه المرحلة أكثر من عشر سنوات من البحث، بينما تُقدَّر تكلفة التجديد بما بين 150 و200 مليون كرونة سويدية (بين 14,70 و19,56 مليون دولار).

مقالات مشابهة

  • عُمان تشتري أنظمة عسكرية ومعدات فنية من "إندرا" الإسبانية
  • لحماية نفسها.. «أوبن أل» ترفع دعوى قضائية ضد ماسك
  • شحن وتفريغ 44 سفينة بالهيئة العامة لميناء الإسكندرية خلال 24 ساعة
  • رغم التقلبات الجوية .. ميناء دمياط يستقبل 33 سفينة
  • حطام سفينة فاسا السويدية الشهيرة يخضع لعملية ترميم دقيقة
  • مخاوف من هروب الشركات الإسبانية نحو  المغرب بسبب رسوم ترامب
  • ما هو تعريف النجاح الشخصي؟
  • شاهد.. لقاء السيسي وماكرون مع المصابين الفلسطينيين بمستشفي العريش
  • مناورات إنزال بحري كبير في سبتة تهدف إلى تعزيز قدرات التنقل والإسقاط للقوات البرية
  • شاهد.. حراك جماهيري عالمي تنديدا باستمرار الإبادة على غزة