أسعار الكنافة والقطايف في رمضان 2024 بالمحلات
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
يبحث الكثير من المواطنين عن أسعار الكنافة والقطايف مع حلول شهر رمضان الكريم، حيث تعتبر الكنافة والقطايف من الحلويات الرئيسية بالنسبة للمواطنين طوال شهر رمضان، ويختلف سعر حلويات رمضان من مكان لآخر و يختلف أيضا وفقا للجودة.
وتستعرض «الوطن» خلال السطور التالية أسعار حلويات رمضان، حسب جولة تفقدية في المحلات حول أسعار الحلويات:
أسعار الكنافة والقطايف- يتراوح سعر كيلو القطايف ما بين 30 إلى 40 جنيها، ويختلف السعر حسب المنطقه التي يباع فيها.
- ويتراوح سعر كيلو الجلاش ما بين 20 إلى 30 جنيها في المحلات
- يبلغ سعر فورمة كنافة وسط بالكريمة نحو 150 جنيها.
- بينما يسجل سعرعلبة كنافة رولز نحو 145 جنيها.
- ويبلغ سعرعلبة كنافة بالمكسرات نحو 200 جنيه.
- وعن سعر البسبوسه، فسجل سعر كيلو البسبوسة السادة نحو 125 جنيها، بينما بلغ سعر كيلو البسبوسة بالبندق نحو 130 جنيها.
أسعار ياميش رمضان- يتراوح سعر كيلو التمر مابين 40 إلى 150 جنيها، حسب النوع والجودة بينما يبلغ سعر كيلو الزبيب نحو 80 جنيها.
- ووصل سعر كيلو المشمشية إلى نحو 150 جنيها، ويتراوح سعر كيلو القراصيا ما بين 40 إلى 120 جنيها.
- ويتراوح سعر كيلو القراصيا ما بين 40 إلى 120 جنيها في المحلات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أسعار ياميش رمضان أسعار الكنافة سعر القراصيا سعر کیلو ما بین
إقرأ أيضاً:
رمضان دخل ومجابش كيلو كنافة.. زوجة تطلب الطلاق بسبب بخل زوجها الشديد
رفعت "هبة" دعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بجنوب الجيزة، مؤكدة استحالة استمرار الحياة الزوجية مع زوجها بسبب بخله الشديد وعدم تحمله المسؤولية الأسرية، رغم أنه ميسور الحال.
وأوضحت أنها اضطرت أكثر من مرة إلى اللجوء لوالدها طلبًا للمساعدة المادية، بعدما أصبح زوجها ينفق أمواله على نفسه فقط، بينما تترك هي لتدبر شؤون المنزل والأطفال بمفردها، والخلاف الأخير بينهما وقع مع اقتراب شهر رمضان، عندما طلبت منه شراء ياميش وزينة رمضان لإدخال الفرحة على أطفالهما، لكنه رفض تمامًا، بحجة أنها مصاريف غير ضرورية.
وأضافت أنها حاولت إقناعه بأن هذه الأجواء جزء من احتفالات الشهر الكريم، لكنه تمسك بموقفه، واعتبر أن الأمر ترفيهي لا يستحق الإنفاق عليه، والنقاش بينهما تطور إلى مشادة كلامية انتهت بقيامه بصفعها، ما دفعها إلى مغادرة المنزل ورفض العودة إليه.
ورغم تدخل بعض الأقارب لحل الخلاف، إلا أنه أصر على موقفه ورفض الاعتراف بأنه مخطئ، ما جعلها تتخذ قرار اللجوء إلى المحكمة طلبًا للطلاق بعد أن فقدت الأمل في تغييره، وحاول زوجها الضغط عليها للموافقة على الطلاق مقابل التنازل عن جميع حقوقها، لكنها رفضت، مؤكدة أنها لا تسعى فقط للانفصال، ولكن أيضًا للحصول على حقوقها وحقوق أطفالها المادية، خاصة بعد أن عانت طويلًا من تحمله لمسؤولية الأسرة.