التحالف الوطني للعمل الأهلي: المساعدات الذكية طريقة مُستحدثة لدعم الفئات الأولى بالرعاية (فيديو)
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
قال أحمد موسى، عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي، إن عمل التحالف لا يبدأ في رمضان فقط، بل قبله بعدة أشهر، حيث يعمل التحالف على الأسر المستحقة سواء بالوجبات أو الكراتين الغذائية أو أمور أخرى يتم تقديمها خلال الشهر المبارك.
عاجل| متطوعو التحالف الوطني ينظمون وقفة تضامنية مع الفلسطينين أمام معبر رفح 10 اختصاصات لـ "مجلس أمناء" التحالف الوطني للعمل الأهلي التنمويوأضاف "موسى" في اتصال هاتفي على فضائية "إكسترا نيوز" مساء الجمعة، "نبدأ قبل ذلك بالعمل على البحث عن الحالات ونقوم بشراء السلع اللازمة، ولدينا أكثر من طريقة لتقديم الخدمات سواء الطريقة التقليدية بتقديم الكرتونة الغذائية بمكوناتها بأحجام مختلفة، على حسب عدد أفراد الأسرة والاحتياج".
وأوضح، أن هناك طريقتين استحدثهما التحالف الوطني للعمل الأهلي والتنموي، منذ أيام كورونا، وظهرت الفكرة لمنع التزاحم، حيث كان من الصعب جدًا تجميع المتطوعين لتعبئة الكراتين وتوزيعها، فبدأنا بطريقة أطلقنا عليها المساعدات الذكية، عن طريق كروت الخير بإعطائها للمستحقين بحيث يتم صرف المواد من أقرب مكتب تموين.
وتابع: "أما الطريقة الثانية فهي الأكواد الإلكترونية، حيث نقوم بإرسال رسالة تحتوي على الكود الإلكتروني ويقوم المستفيد بصرف المواد عن طريق إعطاء التاجر الرقم لصرف المواد الغذائية"، مؤكدًا أن هذا الأمر يحقق أمورًا كثيرة من بينها حرية الاختيار لدى المستحق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مساعدات أحمد موسى التحالف الوطني المساعدات المواد الغذائية المتطوعين الأسر المستحقة شراء السلع الفئات الأولى بالرعاية عضو التحالف الوطني عضو التحالف الوطني للعمل الأهلي التحالف الوطنی للعمل الأهلی
إقرأ أيضاً:
ناجي الشهابي: التحالف الوطني الذراع الشعبي لتخفيف الأعباء عن المواطنين
قال ناجي الشهابي، رئيس حزب الجيل، إن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي بالأساس، فكرة من أفكار الرئيس عبد الفتاح السيسي، وأصدر قرار جمهوري بتكوينه، لافتًا إلى أنه الذراع الشعبي لتخفيف الأعباء عن كاهل المواطنين.
وأضاف «الشهابي»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، لم يتوقف عند مباردة واحدة، وأطلق العديد من المبادرات لتخفيف الأعباء عن المواطنين ومن ضمنها مبادرة «كتف في كتف»، «التكافل الاجتماعي»، وغيرها وكل هذه المبادرات كان أحد الأدوات التي واجهت بها الدولة الظروف الاقتصادية لتخفيف الأعباء عن المواطنين.
وأشار إلى أن دور التحالف الوطني كان مرحبا به في كل الأوساط الشعبية وقرى مصر، وساهم في التحسين من الظروف المعيشة والاجتماعية لملايين الأسر المصرية.
اتجاه الدولة للرقمنة بمثابة ثورة معرفيةتابع: «الدولة اتجهت للرقمنة في كل المجالات، ليصل الدعم إلى مستحقيه، وعدم ازدواجية المنفعة، وهذا يعتبر بمثابة ثورة معرفية، وأصبح لديها الآن، بيانات دقيقة للأسر الأكثر احتياجًا».