الزراعة: مصر الأولى عالميا في تصدير الموالح للعام الثالث.. فيديو
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
قال الدكتور محمد القرش المتحدث باسم وزارة الزراعة، إن الصادرات الزراعية تشهد طفرة كبيرة في الفترة الأخيرة.
وأضاف المتحدث باسم وزارة الزراعة، خلال مداخلة هاتفية عبر فضائية "إكسترا نيوز": "منذ عام 2018 وهناك تطور مستمر في ملف الصادرات الزراعية المصرية، وتنوع في الدولة التي يتم التصدير إليها فضلا عن تنوع الأصناف التي يتم تصديرها".
وأشار إلى هناك تنوع في الأصناف التي يتم تصديرها، وهناك أصناف لدينا فيها ريادة دولية مثل الموالح وعلى رأسها البرتقال"، موضحا أن مصر الدولة الأولى على مستوى العالم في تصدير الموالح للعام الثالث على التوالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزراعة الموالح الدكتور محمد القرش المتحدث باسم وزارة الزراعة الدكتور محمد القرش الصادرات الزراعية المصرية المتحدث باسم وزارة الزراعة
إقرأ أيضاً:
عبدالله آل حامد: مدرسة زايد الإنسانية أصبحت مصدر إلهام عالمياً
أكد الشيخ عبد الله بن محمد بن بطي آل حامد، رئيس المكتب الوطني للإعلام رئيس مجلس إدارة مجلس الإمارات للإعلام، أن يوم زايد للعمل الإنساني محطة مهمة نستحضر فيها إرث الوالد المؤسس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي أرسى دعائم نهضة دولة الإمارات على أسس العطاء والخير والتسامح والمحبة.
وقال بمناسبة الاحتفال بيوم زايد للعمل الإنساني: "إن مدرسة زايد الإنسانية أصبحت مصدر إلهام لمعظم القائمين على العمل الإنساني والإنمائي على الصعيد العالمي؛ حيث بات اسمه مرادفاً للإنسانية، بما قدمه لصالح العمل الخيري في مختلف أنحاء العالم، وهو ما ساهم في حفر اسمه في عقول وقلوب الشعوب التي استفادت ومازالت من مبادراته الخيرية، واستحق عنها أن يكون رمزاً عالمياً للعمل الإنساني".
وتابع: "إن دولة الإمارات بقيادة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، تواصل مسيرة العطاء والإنسانية التي بدأها الوالد المؤسس، وهو ما رسخ من مكانة الدولة الريادية عالمياً في مجال العمل الإنساني، وجعل منها نموذجاً ملهماً في التضامن والمساعدة الإنسانية، حيث لا يكاد يمر يوم إلا وتقوم فيه الدولة بمد يد العون لكل محتاج، في مختلف مجالات العمل الإنساني والإغاثي والخيري".
وقال: "يوم زايد للعمل الإنساني"، إحدى المحطات المضيئة في تاريخ الإمارات، التي نستلهم منها التجربة الرائدة للشيخ زايد، الذي زرع في أبناء شعبه بذور الإنسانية فأثمرت محبة ورحمة، وعلمنا أن العطاء لا يكون بالقول بل بالفعل، وأن قيمة الإنسان تكمن في قدرته على مساعدة الآخرين دون انتظار مقابل، وأن المحبة والعطاء والإنسانية هي الجسر الذي يعبر بنا إلى عالم من التفاهم والتسامح، وأن الأخوة هي أساس النهضة وبناء الأمم".
وأكد أن على الإعلام دوراً كبيراً في نشر قيم الإنسانية التي غرسها الشيخ زايد في أبنائه، مؤكداً أن وسائل الإعلام هي جسر بين الماضي والمستقبل، وتعمل على نقل إرث زايد للأجيال القادمة، منوهاً بأن الإعلام هو الشاهد الأمين على ما تحقق على أرض الدولة من إنجازات أبهرت العالم، وهو الصوت الذي يعكس رسالة الإمارات الإنسانية التي كانت ولا تزال نبراساً لكل عمل تقوم به الدولة.