وفاة سعودي ذهب لإجراء عملية تطويل في تركيا
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
توفي مواطن سعودي في تركيا بعد خضوعه لعملية "تطويل القامة" حيث كان يخضع لتلقي العلاج في أحد المستشفيات الخاصة، شباط/ فبراير الماضي.
اقرأ ايضاًالسعودية تقرر إلزام كافة طلاب الجامعات بمساق تدريبي قبل التخرجونقلت صحيفة "عكاظ" التي نقلت الخبر عن صحف تركية، أن مكتب المدعي العام في تركيا بدأ تحقيقاً حول حادثة وفاة مواطن سعودي خضع لـ"عملية تطويل القامة".
وفي تفاصيل الخبر، أوضحت الصحيفة أن المواطن "م.ح.ع" لعملية جراحية لزيادة الطول في المستشفى الأول الخاص في منطقة بيليك دوزو بتاريخ 18 شباط/ فبراير الماضي، وبعد تلقيه العلاج في المستشفى، بدأ الإقامة في أحد الفنادق وخضع للعلاج الطبيعي في الفندق، لتتدهور حالته الصحية بسبب المضاعفات أثناء إقامته في الفندق يوم 5 آذار/ مارس، وتم نقله إلى مستشفى خاص، إلا أنه فارق الحياة.
وأوضحت أنه تم إرسال جثة المواطن إلى معهد الطب الشرعي، كما تم إبلاغ السفارة السعودية بوفاته، في حين صادر المدعي العام وثائق العلاج ولقطات الكاميرا والتقارير الطبية كجزء من التحقيق.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
بطعنة في صدره.. وفاة طالب جامعي في مشاجرة بين عائلتين بالمنيا
توفي طالب جامعي متأثرًابإصابته بطعنة نافذة بالصدر، إثر وقوع مشاجرة بين عائلتين بإحدى قرى مركز مطاي شمال محافظة المنيا.
البداية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن المنيا، إخطارًا من غرفة عمليات النجدة يتضمن وقوع مشاجرة بين عائلتين بقرية منبال التابعة لمركز مطاي، ووفاة طالب، تم نقله إلي مشرحة المستشفى تحت تصرف جهات التحقيق.
انتقل رجال الشرطة وسيارة الاسعاف علي الفور إلي مكان البلاغ، وبالفحص تبين نشوب مشادة كلامية بين عائلتي «الزراتين» و«الدونة»، تطورت إلى مشاجرة بالأسلحة البيضاء بسبب خلافات على الارض الزراعية.
أسفرت المشاجرة عن وفاة أحمد، ع، ش، 22 سنة طالب بكلية التربية الرياضية جامعة المنيا، من عائلة «الزراتين»، متأثرًا بطعنة نافذة بالصدر عقب وصول المستشفى، وتم إيداع الجثمان بالمشرحة للعرض علي الطبيب الشرعى.
عززت الأجهزة الأمنية من تواجدها بالقرية، وفرضت كردون أمني تجنبا لتجدد المشاجرة، وتم القبض علي عدد من المتهمين وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة العامة للتحقيق.
وتحولت صفحات التواصل الاجتماعي «الفيس بوك» إلي سرادق عزاء حزنا علي هذا الشاب الذي كان محبوباً من الجميع لحسن خلقه.
وكان آخر ما كتبه الضحية قبل وفاته: يَا اللَّه..
لقَد سَلكنا دروبًا شتَّى..
وَما وَجدنا الرَّاحة فِي غيرِ دَربك، فَردنَا إليكَ.. !