"الإهمال الطبي دمر حياته".. استغاثة مواطن أسيوطى لعلاجه على نفقة الدولة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
استغاث بهلول عبدالنبي مواطن أسيوطى من تدهور حالته الصحية بعد وقوع حادث له منذ 15 عاما والتى أدت تهتك الأعصاب والاوتار والشرايين بالإضافة إلى عدة كسور.
"اقطعولى رجلى وريحونى" هكذا بدأ بهلول عبد النبى فى استغاثته من خلال بوابة الفجر الاخبارية عمرى 48 عاما ولدى أسرة مكونة من 6 أفراد كنت أعمل منجد بلدى وتعرضت لحادث خلال ذهابى للعمل منذ 15عاما أدى إلى عدة كسور وتهتك فى الاربطة وقطع الشرايين.
وأجريت 16 عملية جراحية ونصحني الأطباء بالعلاج على أمل أن يكون هناك حل آخر لبتر القدم لكن للأسف تضخمت المشكلة واصبحت قدمى متورمة ومنتفخة وبها ثقوب تخرج مياه من داخلها، بالإضافة إلى رائحة كريهة تنبعث منها، والان لا استطيع النوم أو الحركة من صعوبة الألم
وأضاف بهلول ليس لدى دخل سوى معاش تكافل وكرامة 450 جنيها وهذا المبلغ لا شىء يكفى مما جعلني انقطع عن شراء العلاج والأدوية اللازمة وإن كانت كلها مسكنات لا تشفى شيئا، أتمنى أن أدخل المستشفى لبتر القدم قبل أن يمتد المرض للعمود الفقري وأجرى بتر للساق على نفقة الدولة يا ريت تساعدوني.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
دليل الآباء للتعامل مع كسور عظام الأطفال قبل الوصول إلى المستشفى
تُعد كسور العظام من الإصابات الشائعة بين الأطفال، خصوصا عقب السقوط أو الحوادث البسيطة، ما يجعل وعي الآباء والمعلمين بكيفية التعامل السليم مع هذه الإصابات أمرا بالغ الأهمية.
وحسب مراجعة طبية للدكتورة ميلاني إل بيتون لموقع "كيدز هيلث"، يؤكد الخبراء أن جميع الكسور، مهما بدت طفيفة، تتطلب عناية طبية فورية لتجنب المضاعفات.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لتجنب الاختناق والإصابات.. 10 نصائح لشراء لعبة آمنة وممتعة لطفلكlist 2 of 2نصف الآباء قلقون من الشاشات.. لكن 58% يعتمدون عليها لإبقاء أطفالهم هادئينend of list علامات وأعراض الكسرهناك عدة مؤشرات قد تدل على إصابة الطفل بكسر في العظام، منها:
سماع صوت "طقطقة" أو احتكاك في أثناء الإصابة. صعوبة أو ألم عند تحريك الطرف المصاب أو تحميل الوزن عليه. ظهور تورم أو كدمات أو ألم موضعي. وجود تشوه واضح في شكل الطرف المصاب، كأن يبدو مائلا أو مختلفا عن وضعه الطبيعي. خطوات الإسعاف الأولي لكسر العظامفي حال اشتبه الأهل أو المعلمون في وجود كسر، ينصح باتباع الخطوات التالية:
عدم تحريك الذراع أو الساق المصابة. نزع الملابس برفق عن المنطقة المصابة، مع استخدام المقص إذا كان الخلع مؤلما. إعطاء الطفل مسكنا للألم (مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين). تقليل حركة المنطقة المصابة قدر الإمكان، عن طريق وضع جبيرة أو تعليق الطرف المصاب بحمالة. وضع كمادة ثلجية على موضع الإصابة. تثبيت الطرف المصاب في وضعه الحالي باستخدام جبيرة بسيطة مصنوعة من لوح خشبي أو كرتون أو صحف مطوية، وتثبيتها بشريط لاصق أو ضمادة مرنة. التوجه فورا إلى الرعاية الطبية المتخصصة. الامتناع عن إعطاء الطفل طعاما أو شرابا تحسبا لاحتمال الحاجة إلى تدخل جراحي.تتطلب بعض الحالات استدعاء الطوارئ وعدم الذهاب بسيارة خاصة إلى المستشفى، مثل حالات:
إعلان خروج العظم المكسور من الجلد. الاشتباه في إصابة خطيرة بالرأس أو الرقبة أو الظهر. وفي هذه الحالة، يجب إبقاء الطفل مستلقيا وعدم غسل الجرح أو محاولة إعادة العظم إلى مكانه، أو تغيير أي وضعية لمكان الكسر. الوقاية من الكسورورغم أن منع حوادث الكسور بشكل كامل ليس ممكنا دائما، فإن بعض الإجراءات تقلل من خطر حدوثها، مثل:
تعزيز قوة العظام لدى الأطفال عبر تناول الكالسيوم وفيتامين (د) وممارسة النشاط البدني بانتظام. إلزام الأطفال والمراهقين باستخدام الخوذات ووسائل الحماية كالركب والأكواع عند ممارسة الرياضات المختلفة أو ركوب الدراجات. استخدام بوابات أمان على أبواب الغرف وأعلى وأسفل السلالم للوقاية من السقوط. الامتناع عن استخدام المشايات المتحركة للرضع، التي قد تؤدي إلى حوادث خطيرة.