مصرع شاب إثر سقوطه من القطار في قنا
تاريخ النشر: 25th, July 2023 GMT
لقي شاب مصرعه الثلاثاء، إثر سقوطه من القطار أمام مزلقان المدافن، في مركز دشنا، شمالي محافظة قنا.
أخبار متعلقة
السجن المؤبد لعاطلين لاتهامهما بالنصب والاستيلاء على أموال سائق فى قنا
نائب محافظ قنا يترأس لجنة اختبار المتقدمين لشغل وظيفة مهندس بالوحدات المحلية
تنظيم قافلة طبية مجانية في قنا
كانت البداية عندما تلقى اللواء إيهاب طه، مساعد وزير الداخلية، مدير أمن قنا، إخطارًا من غرفة العمليات يفيد بورود بلاغ من هيئة الإسعاف بمصرع شاب سقط من القطار في مدينة دشنا.
جثة شاب_ ارشيفية - صورة أرشيفية
و كشفت تحريات العميد أحمد الخرادلى رئيس مباحث المديرية مصرع «هشام .ج.م» 21 عامًا، من منطقة صفارة بمركز دشنا، إثر سقوطه من القطار على مزلقان المدافن بمدينة دشنا تم إيداع الجثة داخل مشرحة مستشفى فاو تحت تصرف النيابة وتحرر محضر بالواقعة وأخطرت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
هيئة الإسعاف قنا مصرع شاب مزلقان السكه الحديد دشناالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين هيئة الإسعاف قنا مصرع شاب دشنا زي النهاردة من القطار
إقرأ أيضاً:
فيدان: أقنعنا روسيا وإيران بعدم مساعدة الأسد قبل سقوطه
أكد وزير الخارجية التركي هاكان فيدان أن بلاده أقنعت كلا من روسيا وإيران بعدم التدخل عسكريا في سوريا خلال هجوم الفصائل المعارضة المسلحة، الذي أدى إلى إسقاط الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وقال فيدان في مقابلة مع قناة "إن تي في" التركية إن "الأمر الأكثر أهمية قضى بالتحدث إلى الروس والإيرانيين، والتأكد من أنهم لن يتدخلوا عسكريا في المعادلة. تحدثنا مع الروس والإيرانيين وقد تفهموا".
وأضاف "بهدف الإقلال قدر الإمكان من الخسائر في الأرواح، جهدنا لتحقيق الهدف من دون سفك دماء، عبر مواصلة مفاوضات محددة الهدف مع لاعبَين اثنين مهمين قادرين على استخدام القوة".
واعتبر الوزير التركي أنه لو تلقّى الأسد دعم روسيا وإيران، لكان "انتصار المعارضة استغرق وقتا طويلا، وكان هذا الأمر سيكون دمويا"، وفق تعبيره.
وقال أيضا "لكنّ الروس والإيرانيين رأوا أنّ هذا الأمر لم يعد له أيّ معنى. الرجل الذي استثمروا فيه لم يعد رجلا (يستحق) الاستثمار. فضلا عن ذلك، فإن الظروف في المنطقة وكذلك في العالم لم تعد هي نفسها".
وإثر هجوم استمر 11 يوما، تمكنت الفصائل السورية المعارضة بقيادة إدارة العمليات العسكرية فجر الأحد الماضي من إسقاط الأسد الذي فر إلى روسيا مع عائلته.
إعلانوخلال سنوات الصراع التي استمرت منذ عام 2011 وحتى سقوطه، كانت روسيا وإيران داعمتين رئيسيتين لنظام بشار الأسد، وتدخلتا عسكريا وماليا للحيلولة دون الإطاحة به مع تداعي نظامه عام 2012، عندما خسر معظم الأراضي السورية لصالح فصائل المعارضة، قبل أن تتدخل أطراف دولية في الصراع وتتغير خريطة السيطرة.
ولم تؤكد أو تنفي كل من موسكو وطهران ما أشار إليه الوزير التركي بشأن تدخل أنقرة للحيلولة دون مساعدة نظام الأسد قبل سقوطه.