تعيينات وزارة التعليم العالي.. الأوراق المطلوبة في وظائف 2024
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
بدأت جامعة أسيوط التابعة لوزارة التعليم العالي في تلقي طلبات الراغبين لشغل عدد من الوظائف القيادية التخصصية وهي «مدير عام الإدارة العامة للمراجعة الداخلية والحوكمة، وأمين كلية العلوم، أمين كلية الهندسة، وأمين معهد بحوث دراسات البيولوجيا الجزيئية».
المستندات المطلوبة للتقديم في وظائف التعليم العاليوكشفت جامعة أسيوط التابعة لوزارة التعليم العالي عن المستندات المطلوبة من الراغبين لشغل الوظائف من خلال التالي
- تقدم الطلبات و8 نسخ ورقية من المستندات التالية:
-بيان حالة وظيفية وصورة بطاقة الرقم القومي سارية
- وتقارير تقويم الأداء عن آخر ثلاث سنوات سابقة على الإعلان.
- المستندات الدالة على مستوى المهارات والقدرات اللازمة لشغل الوظيفة و8 صور شخصية حديثة.
- بيان عن أبرز إنجازات التي حققها المتقدم وإسهاماته في الوحدة التي يعمل بها
- مقترح واف ٍلتطوير الوظيفة المتقدم عليها أو احد أنشطتها الرئيسية وفقا للنموذج رقم 95 لسنة 2017.
- شهادة قانونية معتمدة ومختومة من الإدارة المركزية للشئون القانونية خلال مدة الإعلان موضح بها الإحالة إلى المحكمة التأديبية أو الجنائية أو الوقف عن العمل من عدمه
- نتيجة تحليل المخدرات وفقا لأحكام القانون رقم 73 لسنة 2021 ولائحته التنفيذية من إحدى الجهات المعتمدة
المستندات تقدم باليد في ملف ورقى مدون عليه بيانات المتقدموطالبت جامعة أسيوط راغبي شغل الوظيفة التقدم بطلب باسم الدكتور رئيس الجامعة بعد الحصول على نموذج طلب شغل الوظيفة وطلب بيان حالة وظيفية المعد لذلك من الأمانة الفنية للجنة الوظائف القيادية - جامعة أسيوط - على أن تقدم باليد كافة المستندات في ملف ورقى مدون عليه بيانات المتقدم وترفق به نسخة من كافة المستندات والإنجازات ومُقترحات التطوير على أسطوانة CD في موعد أقصاه شهر من تاريخ اليوم، لافتًا إلى أنه يخطر المتقدمين المستوفين لشروط الشغل بموعد ومكان المقابلة الشخصية لاجتياز الاختبارات المقررة التي ستعقد لهذا الغرض، ولن يلتفت إلى الطلبات غير المستوفاة أو الواردة قبل أو بعد مدة الإعلان أو بالبريد، وأن الجامعة لا تتحمل أية مسئولية قد تترتب على طلب غير مستوفٍ لما تقدم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة اسيوط وظائف جامعة اسيوط وزارة التعليم العالي الاختبارات تحليل المخدرات التعلیم العالی جامعة أسیوط
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي تهدي النجمة الذهبية لمستشفيات سوهاج الجامعية
أهدى الدكتور محمد أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، درع “نجمة المستشفيات الجامعية” على المستوى المؤسسي إلى مستشفيات جامعة سوهاج.
تقديرًا لتميزها في الأداء ودورها البارز في تقديم الخدمات الصحية للمرضى من المحافظة وكافة محافظات الصعيد المجاورة ، جاء ذلك خلال فعاليات المؤتمر الأول للمستشفيات الجامعية.
الذي نظمه المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية بالتعاون مع جامعة عين شمس.
وأعرب النعماني، عن فخره واعتزازه بهذا التكريم الذي جاء تقديراً من الدكتور ايمن عاشور ووزارة التعليم العالي للجهود التي تبذلها مستشفيات سوهاج الجامعية.
وتتويجًا لجهود الأطقم الطبية والإدارية لتطوير المنظومة الصحية بصعيد مصر، لتكون هذه الجائزه بمثابة ثمرة عمل مؤسسي يجمع بين الرعاية الصحية والتعليم والبحث العلمي.
واكد ان المستشفيات الجامعية استطاعت أن تتصدر مكانة مرموقة بين كبرى المستشفيات على مستوى الجمهورية، في تقديم خدمات علاجية علي مستوي عالي من الكفاءة.
وقال الدكتور مجدي القاضي، عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية بسوهاج، أن هذا التكريم يمثل دافعًا قويًا لبذل المزيد من الجهد والعمل على تحسين جودة الخدمات الطبية والتعليمية المقدمة للمرضى والطلاب.
وأكد الدكتور أحمد كمال، المدير التنفيذي للمستشفيات الجامعية، أن إدارة المستشفيات تسعى دائمًا إلى تطوير الأداء وفقًا لمعايير الجودة والاعتماد.
وذلك مع الاستمرار في تنفيذ خطة التوسع في الخدمات العلاجية لخدمة أهالي محافظة سوهاج والمحافظات المجاورة. موضحاً أن المؤتمر الأول للمستشفيات الجامعية ناقش واقع المستشفيات الجامعية.
والأوضاع الراهنة، والتحديات التي تواجهها، ودورها المحوري في تقديم الرعاية الصحية والتعليم الطبي.
وشهد حفل التكريم حضور كل من الدكتور محمد عوض تاج الدين، وزير الصحه الاسبق مستشار رئيس الجمهورية للشئون الصحية والوقائية.
والدكتور محمد ضياء الدين زين العابدين، رئيس جامعة عين شمس، والدكتور عمر شريف عمر، أمين المجلس الأعلى للمستشفيات الجامعية.
والدكتور أحمد عناني، مستشار الوزير للسياسات الصحية، وضم وفد الجامعة المشارك في المؤتمر الدكتور إسلام عامر، عميد كلية طب الأسنان.
والدكتورة أسماء محمد جودة، مدير إدارة الجودة ومكافحة العدوى، والدكتور أحمد محمد سعيد، نائب المدير التنفيذي لمستشفى سوهاج الجامعي، والاطباء الدكتور محمد عويش والدكتور عبدالحميد هريدى.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا