عاجل.. مواعيد صرف مرتبات أبريل ومايو 2024
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أعلنت وزارة المالية مواعيد صرف مرتبات شهرى أبريل ومايو 2024، للعاملين بكل الوزارات والهيئات والجهات التابعة لها، موضحة أنه تم تحديد 5 أيام بكل شهر لصرف رواتب العاملين وما في حكمها وما يتقاضونه، و3 أيام من كل شهر لصرف متأخرات مستحقات العاملين.
قال شريف خيري رئيس قطاع الحسابات والمديريات المالية، إنه سيتم صرف رواتب العاملين بالدولة عن شهر أبريل بدءًا من 21 أبريل، والمتأخرات أيام 4،7،8 من الشهر نفسه، وصرف مرتبات شهر مايو بدءًا من 23 مايو، والمتأخرات أيام 8،9،12 من الشهر نفسه، على أن تبدأ إتاحة مستحقات العاملين في ماكينات الصراف الآلي وفق المواعيد المعلنة بالمنظومة المالية الإلكترونية.
أهاب بالعاملين في الجهات الإدارية عدم التزاحم على ماكينات الصراف الآلي، خاصة أن المرتبات ستكون متاحة في أي وقت اعتبارًا من تاريخ بدء الصرف المحدد لكل الجهات الإدارية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المرتب خاص وزارة المالية المديريات شهر مايو العاملين بالدولة إلكترونية الصراف الآلي صرف مرتبات ابريل يات الوزارات والهيئات الص مواعيد صرف مرتبات شهر الحسابات والمديريات المالية مستحقات العاملين
إقرأ أيضاً:
نائب يدعو إلى حراك عاجل لكشف الأموال المهربة إلى بيروت وطهران من قبل زعماء الأحزاب الشيعية وميليشيالتهم
آخر تحديث: 19 مارس 2025 - 3:18 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- دعا عضو لجنة النزاهة البرلمانية هادي السلامي، اليوم الأربعاء (19 آذار 2025)، إلى تحرك عاجل لكشف الأموال المسروقة والمهربة إلى بيروت وطهران من قبل بعض الجهات والشخصيات السياسية العراقية.وقال السلامي، في تصريح صحفي، إن “الكثير من الأموال المسروقة هُربت إلى إيران ولبنان وتم غسلها هناك عبر مشاريع مختلفة، وبعض تلك الأموال كُشفت عبر تقارير إعلامية عربية وأجنبية، وهناك تحرك حكومي عراقي”، مؤكدًا أنه “تم استرداد بعض تلك الأموال وحتى الشخصيات السارقة خلال الفترات الماضية”.وأضاف أن “بعد التغييرات في كل من لبنان وسوريا وكذلك إيران، يجب أن يكون هناك تحرك عراقي عاجل عبر الأطر القانونية والدبلوماسية لكشف حجم الأموال العراقية المسروقة والمهربة، وكذلك الجهات والشخصيات التي تقف خلفها عبر مشاريع، خاصة أن بعض تلك الأموال شبه مجمدة في المصارف اللبنانية والسورية بسبب الظروف الاقتصادية خلال السنين القليلة الماضية”.وختم السلامي بالقول إن “أغلب مشاريع تلك الجهات والشخصيات في لبنان وسوريا وغيرها من الدول ليست بأسمائهم الصريحة، بل عبر أسماء أخرى لغرض إخفائهم، لكن يمكن كشفهم من خلال التحقيقات والمتابعة لهكذا ملفات مهمة”.