بحث وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل جروسي اليوم /الجمعة/ في النمسا قضايا السلامة والأمن النوويين والضمانات، بما في ذلك وجود الوكالة في محطة زابوريجيا النووية في أوكرانيا.

وأكد الوزير دعم الولايات المتحدة القوي لمهمة التحقق العالمية من عدم انتشار الأسلحة النووية التابعة للوكالة الدولية للطاقة الذرية، بما في ذلك معالجة قضايا التحقق المعلقة في إيران.

وفق بيان على موقع وزارة الخارجية الأمريكية.

وأشار بلينكن إلى الدور الحاسم الذي تلعبه الوكالة في مساعدة الدول الأعضاء على تطوير الاستخدامات السلمية للطاقة النووية والعلوم والتكنولوجيا، للمساعدة في تحقيق أهداف الأمم المتحدة للتنمية المستدامة، بما في ذلك مواجهة التحدي المتمثل في تغير المناخ العالمي.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزير الخارجية الأمريكي بلينكن الدول الأعضاء محطة زابوريجيا النووية

إقرأ أيضاً:

الكشف عن تمويل للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من أجل زعزعة الاستقرار في فنزويلا

 أكد رئيس البرلمان الفنزويلي، خورخي رودريغيز، أنّ زعيمة المعارضة الحالية، ماريا كورينا ماتشادو، “عقدت اتفاقاً مع “الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية” USAID” ” ومع كبار أقطاب وسائل التواصل الاجتماعي، لمهاجمة المجلس الوطني للاقتراع في انتخابات الـ28 من يوليو الماضي”.

وقال رودريغيز في تصريحات، اليوم السبت: إن ماتشادو حصلت على موارد من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية “منذ عام 2002، من أجل تمويل زعزعة الاستقرار في فنزويلا”.

وأضاف أنّ المعارضين خوان غوايدو وليوبولدو لوبيز وكارلوس فيكيو وكارلوس باباروني وليستر توليدو حصلوا على 1.684 مليار دولار من الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، “USAID”، مشدداً على أنّ “عليهم تبرير ذلك”.

ووفقاً له، فقد “سمحت المعارضة لنفسها، منذ عام 2002 وحتى عام 2025، بالانجرار إلى خطط زعزعة الاستقرار من خلال التطرّف اليميني”.

وفي هذا السياق، أشار رئيس البرلمان الفنزويلي إلى أنّ “أولئك الذين روّجوا لأعمال العنف لن يتمكنوا مرة أخرى من المشاركة في الانتخابات”.

وأكد رودريغيز أيضاً أنّه كان هناك “أكثر من 60 مرتزقاً في كولومبيا، منذ 2018، يستعدون لغزو فنزويلا، بأوامر من غوايدو والرئيس الكولومبي الأسبق، ألفارو أوريبي، والرئيس الكولومبي السابق، إيفان دوكي”.

إضافةً إلى ذلك، قال رودريغيز إنّ “أجندة الصفر هي مرحلة جديدة في العلاقات مع الولايات المتحدة”، مبدياً استعداد فنزويلا “لتقديم أدلة على اختلاس أموال الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية”.

يُذكر أنّ ملفات للسفارة الأمريكية في فنزويلا كشفت أنّ الهارب من العدالة كارلوس فيكيو حصل على 116 مليون دولار من “USAID”، وذلك عندما تولّى منصب السفير في واشنطن، للحكومة المعلنة آنذاك من جانب واحد، من قبل  زعيم المعارضة الفنزويلية حينها، خوان غوايدو.

ووفقاً لهذه الملفات، فقد تم منح الأموال من قبل مدير الوكالة حينها، مارك غرين، بهدف تسخيرها لإطاحة حكومة مادورو.

وأشارت المعلومات، التي تضمّنتها هذه الملفات، إلى أنّ عائلة المعارض الفنزويلي لوبيز تينتوري، تلقّت ما لا يقلّ عن 256 مليون دولار من “USAID” وصرفتها على حياتها الفاخرة في إسبانيا، بدلاً من استخدامها لإطاحة حكومة مادورو.

وأظهرت أيضاً أنّ زعماء آخرين للمعارضة، مثل غوايدو وخوليو بورغيس، حصلا على 98 مليون دولار و52 مليون دولار لكلّ منهما على التوالي.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية الأمريكي: لا يمكن السماح بحصول إيران على الأسلحة النووية
  • وزير الخارجية الأمريكي يصل إلى تل أبيب
  • الكشف عن تمويل للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية من أجل زعزعة الاستقرار في فنزويلا
  • الذرية الدولية تجدد التحذير: إيران تقترب من صنع قنبلة نووية
  • الطاقة الذرية تحذر: الوقت ينفد بشأن برنامج إيران النووي
  • وزير الشباب ومحافظ الأقصر يبحثان مع نواب البرلمان قضايا التنمية الرياضية
  • وزير الدفاع الأمريكي يحسم الجدل بشأن إرسال قوات إلى أوكرانيا
  • وكالة الطاقة الذرية: انفجارات بالقرب من محطة تشيرنوبل في أوكرانيا
  • انفجار في موقع تشيرنوبل.. وكالة الطاقة الذرية: مستويات الإشعاع ما زالت طبيعية
  • عاجل | الوكالة الدولية للطاقة الذرية: رصدنا انفجارا في أحد مخازن موقع تشيرنوبيل النووي شمال كييف