تنظم مكتبة مصر الجديدة للطفل ورشة عمل بعنوان أنا كنت ١٢دكتور تهدف إلى التعريف بمهنة الطبيب للأطفال، دور الطبيب في المجتمع، الصفات التي يجب أن تتوفر في الطبيب ،وذلك صباح غدا الأربعاء بمقر المكتبة ٤٢ شارع العروبة مصر الجديدة.

أخبار متعلقة

«تحويجة فن» على مسرح مكتبة مصر الجديدة الليلة

كورس التأهيل لقدرات فنون تطبيقية وعمارة وفنون جميلة للطلبة في مكتبة مصر الجديدة

انطلاق فعاليات «عالم المرح» بمكتبة مصر الجديدة للطفل غدًا

مكتبة مصر الجديدة تعرض فيلم «wall e».

. غدًا الجمعة

قال الدكتور نبيل حلمى رئيس مجلس إدارة جمعية مصر الجديدة التابع لها المكتبة أن مهنة الطبيب هي واحدة من أسمى وأعظم المهن والتي لا غنى عنها في كل مكان؛ حيث أن مميزات مهنة الطب كثيرة ومتعددة، الطبيب يحمل على عاتقه رسالة ومهمة عظيمة، ومن الضروري أن يتعلم الأطفال ما يختص بمهنة الطبيب؛ حيث أنه يتوجب تثقيفهم في كل مجالات الحياة، كما أن ذلك يُعتبر حافزًا مهمًا لهم في خوض رحلة التعليم؛ حيث يعطيهم تعرفهم على هذه المهنة دفعة للأمام كي يجتهدوا في دروسهم، لعل منهم من يصبح طبيبًا ماهرًا ذات يوم.

مكتبة مصر الجديدة

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين مكتبة مصر الجديدة زي النهاردة مکتبة مصر الجدیدة

إقرأ أيضاً:

منيرة تونسية تحيي مهنة المسحراتي في رمضان ..صور

خاص

تخرج منيرة في ساعات الليل حاملة طبلة قديمة تجوب الشوارع مُعلنةً عن حلول موعد السحور، ومتحدية العادات والتقاليد التي جعلت من مهنة المسحراتي شأنًا خاصًا بالرجال في بلدتها.

واجهت منيرة الكيلاني أو “منورة” كما يلقبها جيرانها، ذات الـ62 عامًا، الكثير من التحديات في عملها هذا ببلدتها بمحافظة المنستير شمال شرق تونس، ، لكنها استطاعت أن تفرض نفسها كأول امرأة في هذه المهنة.

وتعد مهنة المسحراتي أو “البوطبيلة” من أقدم المهن في تونس، وهي جزء لا يتجزأ من التقاليد الرمضانية، ولكن هذه العادة بدأت في التلاشي لتصبح مقتصرة على بعض المدن والقرى، لكن في حي منيرة، كان الحال مختلفًا، فهي إحدى القلائل اللاتي قرّرن أن يحملن طبلة المسحراتي في يديهن والحفاظ على هذا الموروث الثقافي.

تقول منيرة التي لم تتوقع يومًا أن تحمل طبلة والدها الراحل، الذي كان يُعدّ أحد أبرز “المسحراتية” في حيّهم، وتكمل مسيرته بعد وفاته منذ خمس سنوات: “كنت أستمتع وأنا صغيرة بصوت إيقاع طبلة والدي وهو يوقظ الجيران للسحور، كان الصوت يملأ الحي، وكأنّه يحمل الأمل في كل ضربة و اليوم، أريد أن يبقى هذا الصوت حاضراً، لا أريد له أن يختفي مع الزمن.”

تعمل منيرة في العادة في جمع القوارير البلاستيكية وبقايا الخبز لتقوم ببيعهم لاحقا، لكنها وجدت في مهنة بوطبيلة بعض ما يسدّ حاجيات عائلتها ووالدتها الملازمة للفراش، قائلة: “بدأت بالخروج للعمل كـ”بوطبيلة” منذ سنة 2019 فأصبحت هذه المهنة مورد رزقي الذي أساعد به عائلتي طيلة شهر الصيام”.

تحظى منيرة بالتشجيع من جيرانها وسكان حيها، فتقول: “لقد صار الساكنون يعرفونني جيدًا، كلما مررت عليهم ليلاً، يبادلونني التحية، وفي اليوم الذي لا أوقظهم فيه للسحور، يأتي أغلبهم ليطمئنوا عليّ، وقد شعروا بفقدان هذه العادة.”

وتابعت: “كل يوم أخرج على الساعة الثالثة فجرا وأنا أحمل الطبلة دون خوف لأنني وسط أهلي وجيراني وأنا أردد “يا نايم وحّد الدايم .. يا غافي وحد الله جاء رمضان يزوركم”.

ترى منيرة أن مهنة البوطبيلة تمثل جزءًا من هويتنا الثقافية التي يجب الحفاظ عليها، فحتى وإن كانت المكافآت المالية لهذه المهنة ضئيلة، إلا أن قيمة ما تقدمه من سعادة لأسرتها ولأهل الحي لا تُقدر بثمن.

واختتمت: “هذه المهنة لا تدر عليّ سوى القليل من المال، الذي يمنحني إياه الجيران بمناسبة عيد الفطر، ورغم ذلك، أنا متمسكة بها لأنها تمثل جزءًا من هويتنا الثقافية، جزءًا من تقاليدنا التي يجب أن تبقى حية”.

مقالات مشابهة

  • هل على الحامل كفارة إذا منعها الطبيب من الصيام؟.. الإفتاء توضح الحكم الشرعي
  • منيرة تونسية تحيي مهنة المسحراتي في رمضان ..صور
  • مكتبة مصر العامة تُنظم ندوة "المرأة المصرية أصل الحكاية" بالتنسيق مع "القومى للمرأة"
  • غياب التخصيصات المالية يطيح بمشروع المكتبة المركزية في الأنبار
  • وداعا أستاذي وملاذي واخى وصديقي وتوأم روحي دكتور عبد الرحيم بلال
  • دكتور جبريل ابراهيم محمد يشرف افتتاح ورشة القضايا التنظيمية
  • شاهيناز : الغناء ليس مهنة .. بل يجري في دمي | فيديو
  • سوق الحدادين في الكوفة.. مهنة الأجداد تصارع المستورد والجفاف (صور)
  • الاثنين.. أمسية غنائية وإنشاد ديني في مكتبة القاهرة الكبرى
  • القبض على الطبيب القاتل في أربيل