عاجل : عقوبات جديدة قد تفرض على مستوطنين بالضفة تشمل حظر دخول أوروبا
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
سرايا - أفادت صحيفة "جيروزاليم بوست" العبرية بأن الاتحاد الأوروبي يقترب من فرض عقوبات على مستوطنين في الضفة.
وأضافت الصحيفة العبرية أن من بين العقوبات التي يمكن أن تفرض على المستوطنين، تشمل حظرا على دخول أوروبا.
وفي وقت سابق، قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس إن بلاده ستفرض عقوبات على مستوطنين ممن يمارسون العنف في الضفة الغربية.
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
سوريا تفرض قيوداً على دخول اللبنانيين
فرضت السلطات الجديدة في سوريا قيوداً على دخول اللبنانيين إلى أراضيها، بحسب ما أفاد مصدران أمنيان لوكالة "فرانس برس"، اليوم الجمعة.
وأفاد مسؤول في الأمن العام اللبناني المشرف على المعابر الحدودية بأن الجهاز لم يتبلغ بأي "إجراء جديد من الجانب السوري"، لكنه "فوجئ بإغلاق الحدود" أمام اللبنانيين.
وقال الجيش اللبناني، في بيان له: "سوريون أطلقوا النار نحو عناصر الجيش أثناء محاولتهم إغلاق معبر غير شرعي على الحدود".
وأضاف أن إطلاق النار أدى "إلى إصابة أحدهم، ووقوع اشتباك بين الجانبين".
بتاريخ ٣ / ١ / ٢٠٢٥، أثناء عمل وحدة من الجيش على إغلاق معبر غير شرعي عند الحدود اللبنانية السورية في منطقة معربون - بعلبك، حاول أشخاص سوريون فتح المعبر بواسطة جرافة، فأطلق عناصر الجيش نيرانًا تحذيرية في الهواء، وعمد السوريون إلى إطلاق النار نحو عناصر الجيش ما أدى إلى إصابة أحدهم… pic.twitter.com/GFllAnc6lt
— الجيش اللبناني (@LebarmyOfficial) January 3, 2025وكان يسمح للبنانيين دخول سوريا باستخدام جواز السفر أو الهوية، دون الحاجة الى تأشيرة دخول.
وتحدث المسؤول الأمني عن "أخبار" بفرض قيود على دخول اللبنانيين، وفق مبدأ "المعاملة بالمثل، أي بنفس الشروط التي يفرضها اللبنانيون على السوريين لجهة حيازة إقامة، أو حجز فندقي".
#عاجل: السلطات السورية تفرض قيوداً على دخول اللبنانيين إلى أراضيها (مصدر في الأمن العام اللبناني)#فرانس_برس #لبنان #سوريا pic.twitter.com/PQRIhSc4kD
— فرانس برس بالعربية (@AFPar) January 3, 2025وقال مصدر أمني آخر على معبر المصنع، وهو النقطة الحدودية الرئيسية بين البلدين،: "يبدو أن هناك إجراءات جديدة من الجانب السوري" تسمح فقط بعبور اللبنانيين، الذين يحملون إقامة، أو إذناً بدخول سوريا.
ومن جهته، رجّح مصدر عسكري بأن يكون الاجراء خطوة احتجاجية بعد "مناوشات بين الجيش اللبناني وعناصر مسلحة سورية على الحدود، حيث اعتقل الجيش عناصر من المسلحين، ثم أخلى سبيلهم".