وصل ما لا يقل عن 6,560 مهاجرًا بشكل غير قانوني إلى إيطاليا منذ بداية العام وحتى 15 مارس، بانخفاض بلغت نسبته 67.1 في المائة مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023، عندما وصل 19,937 مهاجرًا إلى السواحل الإيطالية، حسبما نقلت وكالة نوفا الإيطالية عن البيانات الصادرة عن وزارة الداخلية الإيطالية.

 

وبحسب البيانات، فإن ما يقرب من ثلثي إجمالي المهاجرين وصلوا من ليبيا.

وبتحليل بلدان مغادرة القوارب، تبين أنه، على عكس العام الماضي، كان عدد الوافدين إلى إيطاليا من ليبيا أعلى بكثير من القادمين من تونس.

 

في الواقع، إذا تم تسجيل 15 وافدًا في الفترة ما بين 2023 يناير و11.988 مارس 7.071 من الطريق التونسي و1.658 من الطريق الليبي، فقد وصل هذا العام 86,1 مهاجرًا "فقط" من تونس بانخفاض 4.860 بالمائة، بينما وصل من ليبيا 31,2 بانخفاض 2024 بالمائة.

 

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

دار الإفتاء توضح موقفها الشرعي حول تحديد بداية عيد الفطر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أصدرت دار الإفتاء المصرية بيانًا رسميًا اليوم السبت، ردًا على الجدل المثار حول تحديد بداية عيد الفطر المبارك لهذا العام، مؤكدة أن يوم الإثنين الموافق 31 مارس 2025 سيكون أول أيام العيد.

وجاء في البيان الرسمي لدار الإفتاء:

 تابعت دار الإفتاء المصرية بعض الجدل المثَار حول تحديد بداية عيد الفطر المبارك لهذا العام، ونود توضيح الموقف الشرعي بصورة جلية:

أولاً: الأصل الشرعي الثابت عن النبي ﷺ في تحديد بدايات الشهور القمرية هو رؤية الهلال بالعين المجردة؛ لقوله ﷺ: «صوموا لرؤيته وأفطروا لرؤيته، فإن غُمَّ عليكم فأكملوا عدة شعبان ثلاثين يومًا» (رواه البخاري ومسلم).

ثانيًا: تؤكد دار الإفتاء المصرية أنها تعتمد منهجية واضحة تجمع بين النصوص الشرعية الثابتة والاستئناس بالحسابات الفلكية القطعية التي وصلت دقتها إلى درجة اليقين العلمي، وهذه الحسابات لا تُثبت دخول الشهر، بل تنفي إمكانية رؤية الهلال إذا ثبت علميًا استحالة ذلك، وهي بذلك تكون معيارًا لضبط الرؤية الشرعية.

ثالثًا: بناءً على هذا المنهج، فإن إعلان دار الإفتاء حول إتمام شهر رمضان يوم الأحد 30 مارس 2025م، واعتبار يوم الإثنين 31 مارس 2025م أول أيام عيد الفطر المبارك، جاء نتيجةً لتعذر الرؤية الشرعية للهلال، وهو ما يتفق مع قواعد الشرع ومناهج العلم الحديث.

وختامًا، نؤكد لأبناء شعب مصر والأمة الإسلامية جمعاء، أنه لا يوجد تعارض بين الشرع الحنيف والعلم الحديث، بل هما يتكاملان في تحديد المواقيت الشرعية بدقةٍ ووضوح.

نسأل الله تعالى أن يتقبَّل منا ومنكم صالح الأعمال، وكل عام وأنتم بخير.
 

مقالات مشابهة

  • بتروتشاينا تسجل ربحًا قياسيًا في 2024 رغم تراجع أسعار النفط
  • واعظة بالأوقاف: رمضان بداية للطاعة المستمرة طوال العام
  • دار الإفتاء توضح موقفها الشرعي حول تحديد بداية عيد الفطر
  • سادس حالة منذ بداية العام.. انتحار فتاة عشرينية في كركوك
  • ارتفاع عدد المؤسسات الخاصة النشطة في سلطنة عُمان لعام 2024
  • الطريق إلى المشنقة يرصد تصاعد أحكام الإعدام بمصر خلال عام 2024
  • كأس العرش (موسم 2023-2024).. الوداد يبلغ ثمن النهائي بفوزه على الفتح الرباطي (1-0)
  • حزب صوت الشعب يصدر بياناً بشأن «المهاجرين غير الشرعيين» في ليبيا
  • استقرار أسعار العملات الأجنبية والعربية أمام الجنيه اليوم الجمعة 28 مارس 2025
  • اقتصاد أبوظبي يتقدم لمستوى قياسي ويبلغ 1.2 تريليون درهم في 2024