قرعة ربع نهائي دوري المؤتمر الأوروبي.. مواجهة تركية يونانية نارية
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
أسفرت قرعة الدور ربع النهائي لدوري المؤتمر الأوروبي لكرة القدم التي جرى سحبها اليوم الجمعة عن مواجهة يونانية تركية قوية.
وتأهل إلى دور الثمانية من دوري المؤتمر الأوروبي، كل من: فنربخشة التركي، باوك سالونيكا اليوناني، فيورنتينا الإيطالي، فيكتوريا بلزن التشيكي، أستون فيلا الإنجليزي، كلوب بروج البلجيكي، ليل الفرنسي وأولمبياكوس اليوناني.
واسفرت القرعة عن المواجهات التالية:
كلوب بروج (بلجيكا) - باوك (اليونان)
أولمبياكوس (اليونان) - فنربخشة (تركيا)
أستون فيلا (إنجلترا) - ليل (فرنسا)
فيكتوريا بيلزن (لتشيك) - فيورنتينا (إيطاليا).
المباراة الأولى: الفائز من مواجهة (كلوب بروج وباوك) ضد الفائز من مواجه (فيكتوريا بلزن وفيورنتينا).
المباراة الثانية: الفائز من مواجهة (أولمبياكوس وفنربخشة) ضد الفائز من مواجهة (أستون فيلا وليل).
وستقام مباريات ذهاب الدور ربع النهائي لدوري المؤتمر الأوروبي، يوم 11 أبريل المقبل على أن تقام مباريات الإياب يوم 18 أبريل 2024.
بينما ستجري مباراتا ذهاب الدور نصف النهائي للمسابقة، يوم 2 مايو المقبل، على أن تقام مباراتا الإياب يوم 9 مايو 2024.
وستقام المباراة النهائية لدوري المؤتمر الأوروبي، يوم 29 مايو 2024، على ملعب "أيا صوفيا" بالعاصمة اليونانية أثينا.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: المؤتمر الأوروبی الفائز من
إقرأ أيضاً:
الخارجية الروسية: مطالبة الاتحاد الأوروبي بعدم الذهاب إلى موسكو 9 مايو تشير إلى سقوط الغرب
روسيا – أشار نائب وزير الخارجية الروسي ألكسندر غروشكو إلى عمق الانحدار الأخلاقي للسياسيين الأوروبيين الذين يهددون من يريد زيارة موكب النصر في موسكو 9 مايو المقبل.
جاء ذلك خلال كلمة غروشكو في مائدة مستديرة للجنة الشؤون الدولية بمجلس الاتحاد الروسي حول قضية “أوروبا الموحدة في مواجهة روسيا عامي 1941 و2025: الذكرى الثمانون للنصر العظيم في سياق السياسة الخارجية الراهنة”، حيث تابع: “إن الصراع الأيديولوجي الدائر حول الحدث المقدس بالنسبة لنا واضح للعيان. ومن المخجل أحيانا أن نجد على الجانب الآخر بين أعدائنا من يجرؤ على إسداء النصح وتهديد الراغبين في القدوم إلى موسكو. وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على عمق التدهور الأخلاقي والسياسي لأولئك الذين ينتمون إلى هذه المجموعة”.
من ناحية أخرى، والحديث لغروشكو، فإن ذلك في الواقع هو “سياسة لنزع الطابع الإنساني، ومحو الذاكرة التاريخية، وتهيئة الظروف التي تمكن الرأي العام من دعم الروايات السائدة في السياسة وتجسيدها في خطط سياسية وعسكرية محددة. إذ يتعين تبرير أوجه إنفاق المبالغ الطائلة لمواجهة ما يسمونه الطموحات العدوانية الروسية”.
وكانت رئيسة الدبلوماسية الأوروبية كايا كالاس قد حذرت في وقت سابق السياسيين الأوروبيين من السفر إلى موسكو في التاسع من مايو، وبدلا من ذلك دعت الزعماء الأوروبيين إلى زيارة كييف في ذلك اليوم.
المصدر: تاس