لجريدة عمان:
2025-01-31@09:53:45 GMT

عُمان في كتاب الإبانة

تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT

عُمان في كتاب الإبانة

كان نشر كتاب (الإبانة) في اللغة العربية لأبي المنذر سَلَمة بن مُسلِم العوتبي الصحاري (ق5هـ) فتحا في مسيرة نشر كتب التراث العماني، وقد حظيت تلك النشرة التي صدرت سنة 1420هـ/1999م بتحقيق لجنة من أعضاء مجمع اللغة العربية بالأردن باهتمام بالغ في الأوساط العلمية والبحثية في البلاد العربية، ولعل كتابَي العوتبي (الإبانة) و(الأنساب) من بين أكثر الكتب العُمانية التي لقيت قبولا في لدى الباحثين العرب.

وإذا علمنا أن مخطوطات الكتاب كلها عمانية تحتفظ بها دار المخطوطات فلنا أن نتساءل: هل عُرِف كتاب الإبانة خارج عُمان قبل ظهور نشرته الأولى؟ ويرفع من قدر تلك النُّسخ الخطية عناية العلماء بها، فإحداها نسخة عتيقة عُنِي بإصلاحها واستدراك المفقود منها العالِم عبدالله بن عمر بن زياد البهلوي (ق10هـ) والثانية المتأخرة زمانا منسوخة لأبي مالك عامر بن خميس المالكي (ت:1346هـ)، وثمة نسخة ثالثة كشف عنها الباحث سلطان بن مبارك الشيباني، وهي نسخة عتيقة نادرة لم تُعتَمد في تحقيق الكتاب.

ذكر محققو الإبانة أبرز مصادر العوتبي في الكتاب ومنها مؤلفات ابن قتيبة: الشعر والشعراء وأدب الكاتب وعيون الأخبار، ومنها (العين) للخليل بن أحمد، والجمهرة لابن دريد، والكامل والمقتضب للمبرد، وكتب الجاحظ وكتب ابن جنّي، ومعاني القرآن للفرّاء ومعاني الأخفش والنحاس، وبعض كتب الأمثال ودواوين الشعر، وغيرها.

والكتاب معجم لغوي، لكننا نتعرض هنا إلى حضور عُمان في نص المؤلف، والعوتبي -كما هو معلوم- من أهل صحار وينسب إلى بلدة عوتب من أعمالها. ولعل موضوع الكتاب من جهة ومصادر المؤلف فيه من جهة أخرى كانت وراء قلة ورود اسم عمان وكذا بلده صحار، لكن الكتاب لم يَخلُ من ذلك في مواضع يمكن أن نقسمها بين ما جاء في ذكر لغة أهل عمان في بعض ألفاظ المعجم، وبين ما جاء في أخبار أهل عمان وأعلامهم ومناقبهم. فمن القسم الأول قوله مثلًا: «واليمن وأهل عُمان يقولون للشمس: الضِّح. ولغة أهل عمان موجودة كثيراً في القرآن وفي الأشعار»، وتعريفه لمفردة «البرْخ» المستعملة حتى اليوم:«البرْخُ بلغة أهل عمان: الرخيص، ويقال: البَرْخُ: الجرف. ويقال: كيف أسعارهم؟ فيقال: بَرْخ، أي رخيص»، ونقله عن الفرّاء: «أهْلُ عُمان يُسَمُّونَ القاضي: الفَتَّاح. والفَتَّاح والفَتْحُ: القَضاء، ومنهُ قوله تعالى: {قُلْ يَجْمَعُ بَيْنَنَا رَبُّنَا ثُمَّ يَفْتَحُ بَيْنَنَا}، أي: يقضي. {وَهُوَ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ}».

أما من القسم الآخر في أخبار أهل عمان فقد نقل نصا عن الجاحظ استشهد به نور الدين السالمي في كتاب (تحفة الأعيان): «قال عمرو بن بحر: لربما سمعت من لا علم له يقول: ومن أين لأهل عمان البيان؟ وهل يعدون لبلدة واحدة من الخطباء والبلغاء ما يعدون لأهل عمان؟ منهم: مصقلة بن رقبة، أخطب الناس قائما وجالسا ومنافسا ومجيبا ومبتدئا».

وفي معرض ذكره لخطباء أهل عمان نجد العوتبي قد أقرّ عمانية صحار بن عباس العبدي (ت:60هـ) وعدَّه من خطباء أهل عمان، كما عدَّد من خطباءهم صعصعة وزيدا ابني صوحان وأخاهما ووصفهم بقوله: «خطباء مصاقع»، وذكر أيضاً مرة بن التليد الأزدي وقال عنه: «لم يكن في الأرض أجود منه ارتجالا وبديها، ولا أعجب فكرا وتحبيرا منه.

وكان رسول المهلب إلى الحجاج، وله عنده كلام محفوظ»، وذكر أيضا عرفجة بن هرثمة البارقي، وبشر بن المغيرة بن أبي صفرة، ووصفه بأنه لم يكن في الأرض عماني أنطق منه، ثم قال بعد كلام: «فالذي ينكر أن يكون بعمان خطباء ليس يقول ذلك بعلم».

وذكر العوتبي من أعلام اللغة في عمان: الخليل بن أحمد (ت:175هـ)، وأنه خرج إلى البصرة وأقام بها، فنسب إليها، ووصف كتابه العين بقوله: «هو إمام الكتب في اللغة، وما سبقه إلى تأليف مثله أحد، وإليه يتحاكم أهل العلم والأدب فيما يختلفون فيه من اللغة، فيرضون به ويسلمون له»، ثم استطرد في ذكر مناقب الخليل: «وهو صاحب النحو وإليه ينسب، وهو أول من بوبه وأوضحه ورتبه وشرحه. وهو صاحب العروض والنقط والشكل، والناس تبع له، وله فضيلة السبق إليه، والتقدم فيه».

وفي وصف أبي بكر محمد بن الحسن بن دريد (ت:321هـ) يقول: «وهو صاحب كتاب "الجمهرة"، وله مصنفات كتب عدة. وهو الخطيب المذكور، والشاعر المشهور، والفصيح الذي يقف عن كلامه البلغاء، ويعجز عن آدابه الأدباء، وتستعير منه الفصحاء، وتستعين بكلامه الخطباء. وهو خطيب في شعره، ومصقع في خطبه، وقدوة في أدبه، وحكيم في نثره، ومجيد في شعره، لا زيادة عليه في فنون العلوم والآداب»، ثم يستدرك العوتبي بعد ذكر هؤلاء الأعلام بقوله: «وليس هذا مما وضعت له هذا الكتاب، ولكن يذكر الشيء بمثله».

وعدّد العوتبي أسواق العرب العشرة في الجاهلية وذكر منها صحار ثم دبا، وقال عنها: و«كانت إحدى فرضتي العرب». ومما نقله أيضًا خبر رجل من مهرة منزله بصحار عُمان يسمى الصحاري رآه هنيد التميمي بسوق عكاظ والناس يسألونه عن أنسابهم وهو يفسر لهم، وقد جاء في الخبر وصفه بأنه كان من أعلم الناس، كما جاء نقل محاورة طويلة بينه وبين عطارد بن حاجب الرازي.

ولغيره من أهل عمان أخبار أخرى وردت في مواضع يسيرة في الكتاب نُعرِض عنها اتقاء الإطالة.

* باحث في التراث العماني

المصدر: لجريدة عمان

كلمات دلالية: أهل عمان

إقرأ أيضاً:

خبراء يناقشون بمعرض الكتاب الدور العماني والمصري في دعم الثقافة والإنتاج الفكري

كتب- أحمد الجندي:

تصوير- محمود بكار:

استضافت القاعة الدولية ضمن محور "برنامج ضيف الشرف" ندوة بعنوان "الدور العماني والمصري في دعم الثقافة والإنتاج الفكري"، والتي تحدث فيها كلٌّ من الدكتور أسامة طلعت، والدكتور محمد الشعيلي، والدكتور نبهان الحراصي، وأدار الندوة الدكتور شريف شاهين.

وتناول اللقاء المحور الأول، وهو دور المكتبات في دعم الثقافة والمحافظة على التراث – تجربة سلطنة عمان في إنشاء المكتبات العامة والأهلية والمراكز الثقافية، وتحدث فيه الدكتور نبهان الحراصي، عميد كلية الآداب والعلوم الاجتماعية بجامعة السلطان قابوس، ورئيس الاتحاد العماني للمكتبات والمعلومات.

أما المحور الثاني، فقد تناول موضوع دار الكتب المصرية ودورها في حفظ التراث الإنساني، وتحدث فيه الدكتور أسامة طلعت، رئيس دار الكتب والوثائق القومية.

أما المحور الثالث، فتناول موضوع جهود سلطنة عمان في حفظ التراث الثقافي والإنساني، وتحدث فيه الدكتور محمد الشعيلي، عضو اللجنة الوطنية للثقافة والعلوم بعمان، والذي شغل سابقًا منصب الأمين العام للاتحاد العماني لكرة الطائرة.

بدأت الندوة بتقديم الدكتور شريف شاهين، حيث عرّف بالندوة والمشاركين فيها، متناولًا العلاقات التاريخية بين مصر وعمان، التي أطلقها السلطان قابوس بن سعيد بمبادرة تاريخية، حينما أمر بالتبرع بربع راتب العمانيين لدعم مصر خلال الحرب. وكان السلطان قابوس هو الحاكم الوحيد الذي لم يقطع علاقته بمصر إطلاقًا.

كما شهدت العلاقات المصرية العمانية العديد من المحطات التاريخية، ويأتي على رأسها وقوف سلطنة عمان مع مصر خلال فترة اتفاقية السلام، واستمرار العلاقات خلال فترة النهضة العمانية، وصولًا إلى اللقاء الذي جمع الرئيس عبد الفتاح السيسي وجلالة السلطان هيثم بن طارق.

دور المكتبات في دعم الثقافة والمحافظة على التراث

بدأ الدكتور نبهان الحراصي حديثه بتقديم الشكر لمعرض القاهرة الدولي للكتاب على استضافة هذه الندوة، متناولًا تجربة سلطنة عمان في إنشاء المكتبات، وذلك من خلال ورقة بحثية بعنوان "دور المكتبات في دعم الثقافة والمحافظة على التراث – تجربة سلطنة عمان في إنشاء المكتبات العامة والأهلية والمراكز الثقافية".

وأكد الحراصي أهمية المكتبات الحكومية ودورها في تنمية المجتمع وإتاحة المعرفة، مشيرًا إلى أن المكتبات الأهلية تأتي ضمن النهج الذي تتبعه سلطنة عمان في إدارة العديد من المؤسسات، وأن الأمر لا يقتصر على المكتبات فقط، بل يشمل أيضًا المدارس النظامية.

وأشار إلى أهمية الشراكة مع القطاع الخاص والأهلي، واصفًا إياه بالشريك الاستراتيجي في تنمية المجتمع داخل السلطنة.

ولفت " الحراصي" إلى أن هناك مكتبات كبيرة تتجاوز مساحتها خمسة آلاف متر مربع، أُنشئت بتمويل مجتمعي ويديرها أفراد المجتمع، ومنها مكتبة تجاوزت تكلفتها أكثر من مليون دولار، وجميعها تمت بجهود أهلية. وهذه التجربة تمتد لعقود، حيث يؤمن المجتمع بدوره في الحراك الاجتماعي والثقافي، وتُشرف عليها المؤسسات الرسمية لضمان استدامتها.

وأوضح أن الجهات الحكومية، مثل وزارة الثقافة، تنظم مهرجانات وملتقيات لدعم المكتبات، بالإضافة إلى منح بعض المكتبات قطع أراضٍ لتوسعة منشآتها وتمكينها من توسيع أنشطتها. كما يتم إصدار التشريعات التي تنظم عمل هذه المكتبات بقوانين تسهم في استدامتها، وتقديم مختلف أشكال الدعم، خاصة للمكتبات في المناطق السياحية والقرى البعيدة.

وأضاف الحراصي، أنه لضمان استدامة عمل المكتبات، يتم تقديم منح مالية لها، حيث يُستقطع جزء من أجور العاملين بالدولة لدعمها. كما تحظى هذه المكتبات بتبرعات خاصة من الأهالي، تشمل مخطوطات وكتبًا نادرة.

وأشار الحراصي إلى أن بعض المكتبات تحولت إلى مراكز معلومات، حيث تحتوي على معامل خاصة بالذكاء الاصطناعي، وتقدم خدمات متقدمة للباحثين والمستفيدين.

وأكد على أن قطاع المكتبات والمعلومات في سلطنة عمان يحظى باهتمام كبير، حيث يجري حاليًا إنشاء المكتبة الوطنية العمانية، التي ستلعب دورًا رئيسيًا في حفظ التراث العربي والإسلامي، إضافة إلى عمليات رقمنة التراث العماني، لإنتاج نسخة رقمية تمثل ذاكرة الوطن، وتضم الإنتاج الفكري العماني بكامله.

دور دار الكتب والوثائق القومية في حفظ التراث

بدأ الدكتور أسامة طلعت حديثه بتقديم الشكر للحضور، معبرًا عن سعادته وحبه لسلطنة عمان، مشيرًا إلى أن العلاقات المصرية العمانية عريقة وتعود إلى قدم التاريخ، حيث توثق بعض الرسومات الجدارية على المعابد الأثرية العلاقات بين مصر وجيرانها، ومنهم سلطنة عمان.

وتحدث " طلعت" عن دور دار الكتب والوثائق القومية، موضحًا أنها بدأت مع عصر محمد علي، الذي أنشأ الدفترخانة في القرن التاسع عشر، عام 1805، لحفظ الأرشيف الوطني.

وفي عصر الخديوي إسماعيل، تم إنشاء دار الكتب خانة، وهو الاسم الذي لا يزال مسجلًا حتى الآن في الوثائق المصرية. ومع العصر الحديث، تم دمج دار الكتب خانة مع الوثائق القومية، لتصبح دار الكتب والوثائق القومية، المسؤولة عن حفظ ذاكرة الوطن والدول العربية.

وأشار إلى التفجير الإرهابي الذي استهدف دار الكتب والوثائق في باب الخلق، موضحًا أن الشيخ سلطان القاسمي، حاكم الشارقة وعضو مجلس الأمناء، تبرع لإعادة ترميمها وإعادة الروح إليها.

كما تطرق إلى المقتنيات النادرة التي تحتفظ بها الهيئة العامة لدار الكتب والوثائق القومية، ومنها وثائق ومخطوطات نادرة، وحجج وأوقاف للأمراء والسلاطين، مثل حجة أوقاف وأملاك الملك قلاوون، والملك قيتباي، ومجالس السلطان الغوري، إضافة إلى أقدم نسخ المصاحف النادرة، التي لا يوجد لها مثيل، ومنها ما كُتب بماء الذهب.

جهود سلطنة عمان في حفظ التراث الثقافي والإنساني

استعرض الدكتور محمد بن حمد الشعيلي مداخلته بعنوان "جهود سلطنة عمان في حفظ التراث الثقافي والإنساني"، معبرًا عن سعادته بالمشاركة في معرض القاهرة الدولي للكتاب، حيث قدم نموذجًا حول جهود سلطنة عمان في حفظ التراث الإنساني، وضرورة حمايته من التلف والضياع.

وأشار " الشعيلي" إلى أن سلطنة عمان تزخر بتراث عريق، يمتد عبر التاريخ، ويشمل مكونات حضارية وثقافية متنوعة.

وأوضح أن السلطنة اتخذت إجراءات عديدة للحفاظ على التراث، منها إنشاء المتاحف القومية والأهلية، ومجمع عمان الثقافي، وهو أحدث وأضخم المشروعات الثقافية في السلطنة، حيث وُضع حجر أساسه العام الماضي، بميزانية تتجاوز مليارات الدولارات.

كما أشار إلى التشريعات التي صدرت لحماية التراث، مثل قانون حماية التراث القومي لعام 1980، وقانون التراث الثقافي لعام 1996، الذي نصّ على أن الدولة تحمي التراث الوطني وتحافظ عليه، إضافة إلى قانون التراث الثقافي لعام 2019، الذي احتوى على 82 مادة، تناولت جميع الجوانب المتعلقة بحفظ وصيانة التراث المادي وغير المادي.

اقرأ أيضًا:

الرئيس السيسي عن تهجير الفلسطينيين: "الشعب هيخرج كله في الشارع ليقول لا"

رسميًا.. الإفتاء تعلن موعد أول أيام شهر شعبان

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

برنامج ضيف الشرف دار الكتب المصرية سلطنة عمان معرض الكتاب

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة الكتاب بـ"جنيه".. إقبال كبير بمعرض الكتاب على 10 كتب قيِّمَة -تفاصيل أخبار خالد الجندي عن معرض الكتاب: علامة فارقة في الثقافة والفكر أخبار "شهادة البابا تواضروس".. مرآة للأحداث التاريخية يناقشها محمد الباز بمعرض أخبار إقبال كثيف على أجنحة معرض الكتاب.. 12 صورة ترصد الساعات الأولى من اليوم أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

خبراء يناقشون بمعرض الكتاب الدور العماني والمصري في دعم الثقافة والإنتاج الفكري

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك سوريا.. أحمد الشرع يتولى رئاسة الجمهورية خلال المرحلة الانتقالية الرئيس السيسي عن تهجير الفلسطينيين: "الشعب هيخرج كله في الشارع ليقول لا" حظر أجهزة التليفون المحمول الجديدة غير المطابقة للمواصفات الدولية بدءًا من 1 فبراير الرئيس السيسي يوجه رسائل حاسمة بشأن تهجير الفلسطينيين: لا تساهل أبدًا الرئيس السيسي: تهجير الفلسطينيين ظلم لا يمكن أن نشارك فيه "لن نشارك في هذا الظلم".. نص ما قاله الرئيس السيسي عن مقترح تهجير الفلسطينيين 22

القاهرة - مصر

22 12 الرطوبة: 37% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • تجليات ندوة "واقع صناعة النشر في سلطنة عمان" بمعرض الكتاب
  • "لغات الأقليات وهيمنة اللغات الأجنبية" ندوة في معرض الكتاب
  • خبراء يناقشون بمعرض الكتاب الدور العماني والمصري في دعم الثقافة والإنتاج الفكري
  • كتاب وجوائز|الاحتفاء بـ صابر عرب و ممدوح الدماطي بمعرض الكتاب
  • معرض الكتاب يناقش فهارس المقامات والألحان ضمن برنامج ضيف الشرف
  • جناح الأزهر بمعرض الكتاب يقدم "معجم مصطلحات الحج والعمرة".. بالعربية والإنجليزية
  • معرض الكتاب 2025.. «اتحاد كتاب مصر» ينظم أصبوحة ‏شعرية متميزة ‏
  • حفل توقيع ومناقشة كتاب "خد وهات في علم المفاوضات" بمعرض الكتاب.. صور
  • فرقة عمان للفنون الشعبية تبهر جمهور معرض الكتاب
  • معرض الكتاب يناقش تاريخ الأدب البولندي وحركة الترجمة إلى العربية