سرايا - أفاد ديوان رئاسة وزراء الاحتلال بأن رئيس وزراء حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو صدق على خطط لشن عملية في رفح

واعتبر ديوان رئاسة وزراء الاحتلال أن مطالب حركة المقاومة الإسلامية حماس غير منطقية.

وكشفت مصادر، أن حماس، اشترطت انسحاب قوات الاحتلال من شارعي الرشيد ومحور صلاح الدين بالمرحلة الأولى لعودة النازحين، في إطار المفاوضات للوصول إلى وقف إطلاق النار والعدوان على قطاع غزة، المتواصل منذ السابع من أكتوبر / تشرين أول الماضي.



وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة المنكوب لليوم الـ161، وفي رابع أيام شهر رمضان المبارك في فلسطين، حيث ارتفعت حصيلة الشهداء الفلسطينيين، وفق آخر إحصائية لوزارة الصحة في غزة الاثنين، إلى 31,490 شهيد، فضلا عن إصابة 73,439 شخصا منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول الماضي.

وكانت أطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية حماس، وكتائب المقاومة الأخرى في قطاع غزة، معركة طوفان الأقصى، في السابع من أكتوبر / تشرين أول الماضي، ردا على انتهاكات الاحتلال بحق الفلسطينيين واعتداءاته المتواصلة على المسجد الأقصى والمصلين.

وأقر جيش الاحتلال بمقتل 588 جنديا وضابطا منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، و248 منذ بدء العملية البرية في السابع والعشرين من تشرين الأول الماضي.

وبحسب جيش الاحتلال، أصيب 3,067 من جنود الاحتلال منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة، وصف حالة 482 منهم بالخطرة، و811 إصابة متوسطة، و1,774 إصابة طفيفة.


المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

الاستخبارات الإسرائيلية تعرض على كاتس نتائج التحقيقات في أحداث 7 أكتوبر

عرض رئيس الاستخبارات العسكرية في جيش الاحتلال الإسرائيلي، اللواء شلومي بايندر، ورئيس الاستخبارات العسكرية، اللواء عوديد باسوك، تحقيقات هيئة الأركان العامة في جيش الاحتلال في هجوم السابع من أكتوبر 2023 على وزير الدفاع يسرائيل كاتس، حسبما أفادت وسائل إعلام عبرية يوم الجمعة.

وعرض جيش الاحتلال الإسرائيلي تحقيقين يوم الجمعة، يتناولان الأحداث الرئيسية، والثغرات التي تم اكتشافها، والاستنتاجات الأولية لغرض استخلاص الدروس وتنفيذها على الفور.

وقالت صحيفة تايمز أوف إسرائيل العبرية، إن أحد التحقيقات استخباراتي حول كيفية استعداد حماس للحرب، ومن المتوقع أن يكون بمثابة دليل لفهم إخفاقات الاستخبارات العسكرية.

قبل أيام قليلة، قدم جيش الاحتلال الإسرائيلي التحقيق في مقتل الرهائن كرميل جات، وإيدن يروشالمي، وهيرش جولدبرج بولين، وألكسندر لوبانوف، وألموغ ساروسي، وأوري دانينو في أسر حماس لعائلاتهم.

والعملية العسكرية التي أدت إلى اكتشاف جثث الستة في نفق تحت تل السلطان في غزة، تسمى "كسارة البندق"، وقد شملت أيضاً إنقاذ فرحان كادي، وهو رهينة نجا من الأسر.

وبرزت عدة نقاط مهمة من التحقيق، الذي تم عرضه بالفعل على رئيس أركان جيش الاحتلال هرتسي هاليفي.

ووصف جيش الاحتلال الإسرائيلي الحادث بأنه صعب ومؤلم بسبب عدم القدرة على إعادة الرهائن، كما أكد أنه لم يكن هناك علم مسبق بأن الستة محتجزون هناك.

ووفقاً لجيش الاحتلال، فإن عملياته العسكرية في تل السلطان كانت كافية ومع ذلك، خلص الجيش إلى أنه من المرجح مع ذلك أن النشاط العملياتي الإسرائيلي أدى إلى قيام مقاتلي حماس الذين يحرسون الرهائن بإعدامهم.

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي: تصريحات نتنياهو وكاتس ضارة وعلينا قبول ما تعرضه حماس
  • حماس: عملية هرتسيليا تأكيد على خيار المقاومة وفشل مخططات العدو
  • الاستخبارات الإسرائيلية تعرض على كاتس نتائج التحقيقات في أحداث 7 أكتوبر
  • الاحتلال قتل أكثر من 4 آلاف فلسطيني وأصاب 12 ألفا شمال غزة.. منذ أكتوبر الماضي
  • ما حجم العجز في الموازنة لغاية تشرين الاول الماضي؟
  • NYT: بعد 7 أكتوبر غيّرت إسرائيل قواعد الاشتباك ولم تعد تهتم بالمدنيين
  • NYT: بعد 7 أكتوبر غيّرت إسرائيل قواعد الإشتباك ولم تعد تهتم بالمدنيين
  • صادرات النفط العراقي تتجاوز الـ 7 مليارات دولار خلال شهر تشرين الثاني الماضي
  • صادرات النفط العراقي تتجاوز الـ 7 مليارات دولار خلال شهر تشرين الثاني الماضي - عاجل
  • إعلام إسرائيلي: قيادة المنطقة الجنوبية لم تكن تعلم بخطط حماس قبل 7 أكتوبر