مسلسل لحظة غضب الحلقة 5.. الشرطة تطلب يمنى للتعرف على جثة شريف
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
شهدت الحلقة الخامسة من مسلسل لحظة غضب أحداثا ساخنة، حيث اعترفت يمنى بطلة المسلسل والتي تجسد شخصيتها الفنانة صبا مبارك لصديقتها فاطمة بأنّها قتلت زوجها شريف، والذي يجسد دوره الفنان محمد فراج، وبذلك تكون صديقتها هي الوحيدة التي تعرف جريمتها، وتنتهي الحلقة الخامسة على استيقاظ مصطفى شقيق شريف، والذي يجسد دوره الفنان محمد شاهين، من الغيبوبة.
حدث ذلك بعدما اتصلت فاطمة صديقة يمنى لتقول لها إن الشرطة عثرت على جثة شريف زوجها، وطلبوا منهم التعرف على الجثة، والتأكد إذا كانت لزوجها أم لا، وعندما ذهبوا إلى المشرحة للتعرف على الجثة لم تكن جثة محمد فراج «شريف»، كانت الجثة لشخص آخر.
فاطمة تبحث عن بليزر مصطفىكانت بداية الحلقة 5 من مسلسل لحظة غضب بدأت بدخول محمد شاهين «مصطفى» منزله وشعر بوجود شخص في المنزل فدخل غرفته، عندما دخل قامت صديقة يمنى التي كانت تبحث لها عن بليزر مصطفى بضرب الأخير على رأسه بالفازة فأغمى عليه وذهبت هي مسرعة إلى سيارة يمنى.
وذهبت بعد ذلك صبا مبارك «يمنى» وصديقتها في أحد الشوارع وقاموا بحرق بليزر مصطفى الذي عليه دم زوجها شريف.
وبعد ذلك ذهبت زوجة محمد شاهين مصطفى إلى المنزل لتصدم بمنظر مصطفى وهو ملقى على الأرض ويحيطه الدماء فتنقله إلى المستشفى، ليخبرهم الدكتور أن مصطفى دخل في غيبوبة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: لحظة غضب محمد فراج مسلسل لحظة غضب صبا مبارك
إقرأ أيضاً:
تحاول تسميم زوجها لعدم تقديره لاحتفالاتها بعيد ميلاده
اتهم زوج مقاطعة لاكليد، زوجته بمحاولة تسميمه عن طريق رش المشروب الغازي الخاص به بمبيد الأعشاب.
وتواجه ميشيل بيترز، البالغة من العمر 47 عامًا، تهمة رش المشروب الغازي الخاص بزوجها بمبيد الأعشاب، وذلك لعدم تقديره للاحتفالات التي خططت لها لعيد ميلاده الخمسين، وفقًا لوثائق قضائية حصلت عليها منظمة “Law & Crime”.
ووُجهت إلى الزوجة تهمة الاعتداء من الدرجة الأولى واستخدام سلاح بشكل إجرامي، وتحتجز بدون كفالة في مركز احتجاز مقاطعة لاكليد، ومن المقرر أن تمثل أمام المحكمة في 2 يوليو.
و يعتقد زوج ميشيل أن زوجته سممته، حيث أوضح فى أفادته لمكتب عمدة المقاطعة، أن طعم مشروبه كان “غريبًا” و”غير مألوف”، وبدأ يشعر بالمرض بعد شربه بفترة قصيرة، وبعد أسبوعين، بدأت تظهر عليه أعراض مثل السعال بمخاط بني أو أصفر، والتهاب في الحلق، والقيء، والإسهال.
وذكر الزوج المعتدى عليه أن المشروبات الغازية التي تناولها خارج منزله كانت عادية، لكن الزجاجتين الموجودتين في مرآب منزله كان لهما طعم مختلف، وبعد مراجعة لقطات كاميرات المراقبة، اكتشف أن زوجته كانت تخلط مبيد الأعشاب مع المشروب.
وقدم الزوج زجاجة المشروب وشريط الفيديو كدليل “في حالة وفاته بسبب التسمم”، وعندما أخبر زوجته بأنه يشعر بالمرض، زعمت بأنه ربما يكون مصابًا بفيروس كورونا ويجب عليه الابتعاد عن الأحفاد.
وعند استجوابها، قالت ميشيل إنها كانت تحاول صنع “قاتل الأعشاب” وفقًا لوصفة شاهدتها على مواقع التواصل الاجتماعي، لكنها اعترفت في النهاية بأنها كان يجب عليها أن تطلقه، وأضافت الشرطة أن ميشيل كانت غاضبة من زوجها؛ لأنه لم يقدر حفل عيد ميلاده الخمسين.
ويشتبه الزوج في أن زوجته قامت بتسميمه إما للحصول على تعويضات التأمين على الحياة البالغة 500 ألف دولار، أو بسبب علاقة غرامية محتملة.