يعود للقرن الرابع قبل الملاد.. متحف في أمريكا يستحوذ على تمثال يمني نادر.

المصدر: المشهد اليمني

إقرأ أيضاً:

متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بذكرى مرور 121 عاما على إنشائه

بمناسبة الاحتفال بذكرى مرور 121 عام على انشائه، أقام متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل احتفالية تضمنت مجموعة من الفعاليات الثقافية، والتراثية، والفنية، والأثرية، والجولات الإرشادية، ما يأتي في إطار الدور المجتمعي والتوعوي والتثقيفي للمتاحف المصرية.

و أوضح مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف، أن الاحتفالية تضمنت تنظيم معرضاً أثرياً مؤقتا بعنوان  "كنوز المرأة" يضم 20  قطعة أثرية من مقتنيات الأمير محمد على توفيق صاحب القصر، من بينها  مجموعة من الأحزمة ودبابيس الشعر والمرايات، والأحذية، والقباقيب، ومنشة ومروحة، والمكاحل، وقناني العطور وغيرها من أدوات الزينة للمرأة، بالإضافة إلى استمتاع الزائرين المصريين بجولات ارشادية مجانية لتعريفهم بالمتحف وقاعاته المختلفة وأهم مقتنياته، و زيارة معرض آخر تم تنظيمه يضم مجموعة من أجمل الزهور والنباتات الموجودة بالمتحف.

وأشارت آمال صديق مدير عام المتاحف التاريخية ومتحف قصر المنيل، إنه جاء من بين الفعاليات تقديم عروض غنائية ومسرحية عن الأمير محمد على وورش فنية بالاشتراك مع أطفال جمعية نهضة بولاق، وتقديم مجموعة من الندوات والورش التعليمية  والفنية عن الزراعة  والرسم والتلوين.

كما شهد الحفل عرض بعض الأفلام  التسجيلية والفقرات الفنية من المركز الثقافي التركي والهندى ومعهد سينا العالى للسياحة والفنادق، وفي ختام الحفل تم تكريم عدد من العاملين بالمتحف والذين قدموا الجهد والدعم للمتحف خلال العام الماضي

حضر الاحتفالية والدكتور أسامة عبد الوارث رئيس المجلس الدولى للمتاحف، والسفير التركي بالقاهرة، والسيدة رئيس حى مصر القديمة، والدكتور وائل سليمان عميد معهد سينا العالى للسياحة والفنادق، والدكتور إبراهيم العسال وكيل معهد سينا العالى للسياحة والفنادق ، وعدد من رؤساء المراكز الثقافية التركية والهندية، و مديري عموم متاحف بالقاهرة.

يُعد المتحف أحد أجمل وأهم القصور التاريخية في مصر، بدأت فكرة تحويله إلى متحف بعد وفاة الأمير تحقيقاً لوصيته. 


تم إغلاق القصر عام 2005، وأعيد افتتاحه بعد الانتهاء من مشروع ترميمه عام 2015، كما أعيد افتتاح متحف الصيد بالقصر عام 2017.

بدأ الأمير محمد على توفيق في بناء القصر عام 1903، ويتكون من سراي الإقامة، سراي الاستقبال، سراي العرش، المسجد، المتحف الخاص، متحف الصيد، برج الساعة، والقاعة الذهبية، جميعها بداخل سور ضخم شُيد على طراز حصون القرون الوسطي. أما باقي مساحة القصر فقد تم تخصيصها لتكون حديقة تضم عدد من الأشجار النادرة والنباتات التي جمعها الأمير من مختلف دول العالم.

مقالات مشابهة

  • متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بذكرى مرور 121 عام على إنشائه
  • متحف قصر الأمير محمد علي بالمنيل يحتفل بذكرى مرور 121 عاما على إنشائه
  • إحياء ذكرى سامر أبو دقة في متحف قطر الوطني بصوت ابنه زين
  • المصري يستحوذ والأهلي يسجل.. نهاية الشوط الأول بتقدم الأحمر 1-0 «فيديو»
  • العُثور على تمثال "اليَوي" المفقود في كيلكوي.. حقيقة أم أسطورة؟
  • في ذكراه.. قصة وفاة كمال الشناوي حزنا على ابنه ووصيته الأخيرة
  • محمد صلاح يفاجئ طفلا داخل مدرسته.. يعاني من مرض نادر
  • الإعلامي أحمد يونس: يوسف الشريف وافق على تجسد رواية «نادر فودة» في عمل فني
  • في حدث نادر بذمار: ولادة توأم سيامي بجهاز تناسلي مشترك
  • بيع تمثال من الحجر الجيري لـ بطليموس الثاني في مزاد علني.. ما القصة؟