مراقبة الأغذية بالدقهلية تكثف حملاتها بالمرور على 193منشأة
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
شنت إدارة مراقبة الأغذية بالدقهلية تحت إشراف الدكتورة عبير عبد الغنى وكيل مديرية الصحة للطب الوقائى بشن حملات تفتيشية على 193منشأة تبين أن 58 منها دون ترخيص و تستوجب الغلق الفوري لخطورة استمرار التشغيل على الصحة العامة.
وكشفت الدكتورة لبنى عابد مدير إدارة مراقبة الأغذية أن الحملات تمكنت من تحرير عدد 115 محضراً و سحب 126عينة للفحص بالمعامل المركزية لبيان مدي صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، كما جرى إعدام 881.
وأكد الدكتور شريف مكين وكيل صحة الدقهلية على استمرار الحملات تباعًا حسب الخطة الموضوعة لمحاربة الفاسدين والحفاظ على الصحة العامة والضرب بيد من حديد لكل من تسول له نفسه التهاون بأرواح المواطنين وشدد على تطبيق القانون لردع المخالفين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بالدقهلية حملات تفتيشية غير صالحة للاستهلاك غير صالحة مراقبة الأغذية مديرية الصحة وكيل مديرية الصحة
إقرأ أيضاً:
بلدية دبا الحصن تشدد الرقابة على المنتجات الغذائية
الشارقة: «الخليج»
أعلنت بلدية مدينة دبا الحصن، تطبيق معايير عالية في الرقابة الغذائية على جميع منافذ البيع في المدينة الفاضلة، في وقت دعت فيه الموردين من خارج المدينة إلى أخذ التصاريح اللازمة، تجنباً للمخالفات، للتأكد من سلامة الأغذية وصلاحيتها للاستهلاك وتعزيز ثقة المستهلك بالغذاء المتداول بالمدينة الفاضلة.
وأوضحت إدارة الصحة العامة، أن الرقابة تشمل جميع السلع التي تدخل للمستهلكين من مناطق خارج مدينة دبا الحصن، حيث تراقب الإدارة هذه العملية عبر التصاريح التي تصدرها البلدية لإدخال السلع إلى المدينة.
ودعت إدارة الصحة العامة في البلدية، الموردين إلى أخذ التصاريح اللازمة والالتزام بها تجنباً لأية مخالفات.
وقال أيمن فاضل، المكلف إدارة الصحة العامة في البلدية: وضعنا خططاً استراتيجية للرقابة على المؤسسات الغذائية في المدينة الفاضلة، ويتضمن ذلك تنفيذ حملات متخصصة للتأكد من سلامة الأغذية المتداولة.
وأضاف «إن الإدارة ترصد الممارسات وتخالف من يمارس النشاط من دون أخذ التصاريح اللازمة».
وقال طالب عبدالله اليحيائي، مدير البلدية: «إن البلدية تطبق منظومة متكاملة لسلامة الأغذية تتماشى مع توجيهات حكومة الشارقة بمراعاة أفضل المعايير والمواصفات والممارسات المتبعة عالمياً، خاصة في سلامة الغذاء ضمن الأولويات الأساسية للإمارة الباسمة».